دعوى قضائية ضد المتورطين في حريق قيصرية أربيل ونداء لتسريع التعويضات
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
دعوى قضائية ضد المتورطين في حريق قيصرية أربيل ونداء لتسريع التعويضات.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي حريق اربيل
إقرأ أيضاً:
بعضهم من المؤسسة الأمنية.. إسرائيل تعلن عن المتورطين في تسريبات وثائق مكتب نتنياهو
#سواليف
سمحت #إسرائيل بنشر اسم المتورط في #تسريب #وثائق من #مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ليتبين أنه إيلي #فيلدشتاين وهو المتحدث باسم نتنياهو، كما تم توقيف 3 أشخاص آخرين من المؤسسة الأمنية.
وأشارت المحكمة الإسرائيلية إلى أن فيلدشتاين، من مكتب نتنياهو، هو المتورط الرئيسي في “قضية التسريبات الأمنية الخطيرة”.
وأضافت: “تم اعتقال 4 أشخاص مشتبه بهم في قضية “التسريبات الأمنية” من بينهم المتحدث باسم نتنياهو “إيلي فلدشتاين”، و3 شخصيات أخرى يعملون في المؤسسة الأمنية”
إيلي فيلدشتاين المتورط في تسريب وثائق من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
ويوم أمس، نفى ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي المعلومات التي تداولتها وسائل إعلام عبرية وأمريكية بشأن اعتقال أشخاص بمكتبه على خلفية قضية أمنية تتعلق بالحرب في قطاع غزة.
وكانت القناة الـ13 الإسرائيلية كشفت، يوم الجمعة الماضية، عن قضية أمنية تتعلق بضلوع موظفين في مكتب نتنياهو بتسريب وثائق ومستندات تتعلق بالمؤسستين الأمنية والسياسية.
وسمحت محكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون برفع الحظر المفروض على بعض تفاصيل القضية التي تتعلق بإدارة الحرب على غزة.
من جهته، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يوم أمس إن الهدف من التسريبات الكاذبة والمزورة التي خرجت من مكتب رئيس الوزراء هو “نسف صفقة الرهائن”.
بينما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” نقلا عن مسؤول أمني إسرائيلي أن هناك مجموعة كاملة بمكتب نتنياهو “تعمل في الخفاء وتجند عملاء داخل الجيش وتزور وثائق وتنشر أخبارا مضللة لإحباط صفقة التبادل”.