كولر يتمسك بضم بديل معلول ويحذر من تكرار سيناريو بلعيد
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد الليثى تمسك مارسيل كولر المدير الفني للأهلي بضم الدولي المغربي يحيى عطية الله ظهير أيسر فريق سوتشي الروسي، وطلب من إدارة الأهلي ضرورة حسم هذه الصفقة في أسرع وقت.
وأوضح محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر إذاعة اون تايم سبورت آف آم على موجات 93.7 قائلا " تلقى سوتشي عروض من إيران وروسيا والسعودية لضم اللاعب، رحّب النادي الروسي ببيع اللاعب حسب تأكيدات أندريه أورلوف المدير الرياضي للنادي الذي قال أن اللاعب المغربي مُرتبط بعقد مع سوتشي لمدة موسمين مقبلين لكن هناك إتجاه لبيعه بسبب عدد اللاعبين الأجانب في الفريق ".
وتابع محمد الليثى قائلا "كولر أخطر إدارة النادي مؤخراً بأن يحيى عطية الله هو المُرشح رقم احد لخلافة علي معلول في الجبهة اليُسرى الذي يعاني من إصابة طويلة، وشدد المدرب السويسري على أن اللاعبين الأخرين المعروضين على كولر في نفس المركز أقل من عطية الله من الناحية الفنية والبدية ".
وأختتم محمد الليثى حديثة قائلا "يسعى الأهلي لحسم صفقة يحيى عطية الله في أسرع وقت حتى لا تفشل المفاوضات كما حدث مع صفقة الجزائري زين الدين بلعيد الذي تفاوض معه الأهلي لكن اللاعب إنتقل في النهاية للدوري البلجيي وهو ما حذر منه كولر مؤخراً ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي علي معلول صفقات الأهلي يحيى عطية الله بديل معلول محمد اللیثى عطیة الله
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: القرآن يصوّر المنافقين بأبلغ التشبيهات ويحذر من نفاق القلوب
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم استخدم أبلغ التشبيهات في تصوير حال المنافقين، مشيرًا إلى أن الآية الكريمة "مثلهم كمثل الذي استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون" جسّدت حالة النفاق بأروع تصوير بياني.
وأوضح خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، أن المنافقين اجتهدوا في الحصول على الإيمان للخروج من ظلمات الكفر، ولكنهم سرعان ما عادوا إلى الضلال بسبب نفاقهم القلبي، فأطفأ الله نور الإيمان من قلوبهم، تاركًا إياهم في ظلمات لا يبصرون فيها طريق الحق.
وأضاف أن الآية استخدمت أسلوبًا بديعًا في الانتقال بين المفرد والجمع، حيث بدأت بضمير الجمع في "مثلهم"، ثم انتقلت إلى المفرد في "كمثل الذي استوقد نارًا", قبل أن تعود إلى الجمع في "ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون"، مشيرا إلى أن هذا التحول يلفت الانتباه إلى خطورة العقاب الإلهي المتمثل في محو نور الإيمان وترك المنافقين في ضياع تام.
وأكد على ضرورة تدبر معاني القرآن الكريم، وأخذ العبرة من التحذيرات الإلهية حتى لا يقع الإنسان في دائرة النفاق، التي تؤدي إلى العمى عن الحق والهلاك في الدنيا والآخرة.