العراق يعتوم بناء 6 مدن سكنية جديدة.. هذا موعد الاعلان عنها
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت الهيئة الوطنية للاستثمار، اليوم الأربعاء، أن 6 مدن سكنية جديدة في طور استكمال الموافقات القطاعية، موضحة أن مساحات مدن الجواهري وعلي الوردي والغزلاني كبيرة وتحتاج الى وقت لإنجازها.
وقال رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار، حيدر مكية: إن "هناك 6 مدن في طور استكمال الموافقات القطاعية، وسوف يتم الإعلان عنها في باقة للمواطن العراقي وستكون في محافظات مختلفة".
وأضاف مكية، أن "آلية تقديم المستثمرين عليها ستكون ذاتها التي طبقت في المدن السابقة كالجواهري والغزلاني وضفاف كربلاء المقدسة، بعد الإعلان عنها رسمياً وسيفوز فيها المستثمر المتمكن والرصين".
وعن موعد إنجاز المدن التي وضع الحجر الأساس لها سابقاً، أوضح مكية أن "المدن السكنية ليست بواقع ألف دونم وإنما عشرات الآلاف من الدونمات مثل الجواهري (7100 دونم) وعلي الوردي أضعاف ذلك والغزلاني نحو (4000 دونم) فبكل تأكيد هذه المشاريع تحتاج إلى وقت وهناك لجان متابعة تتابع وتقدم تقارير فنية ترفع إلى مكتب رئيس الوزراء بهذا الصدد".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بن بريك يعلن “دولة حضرموت العربية المتحدة” كهوية جديدة للجنوب
شمسان بوست / خاص:
أعلن اللواء أحمد سعيد بن بريك، القيادي البارز في المجلس الانتقالي الجنوبي، عن التسمية الجديدة للدولة المنشودة من قبل المجلس، مؤكدًا أنها ستُعرف باسم “دولة حضرموت العربية المتحدة”، بدلاً من التسميات السابقة مثل “الجنوب العربي” و”الجنوب اليمني”.
وجاء الإعلان خلال كلمة ألقاها بن بريك عصر الخميس في مدينة المكلا، أثناء الفعالية الجماهيرية التي نظمها المجلس الانتقالي احتفالًا بالذكرى السنوية لتحرير ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة.
وفي خطابه، شدد بن بريك على أن الظروف الراهنة تتطلب “تصحيح المفاهيم السياسية وإعادة تسمية الأمور بمسمياتها الحقيقية”، لافتًا إلى أن حضرموت تمتلك من المقومات التاريخية والجغرافية والسياسية ما يجعلها مؤهلة لتكون حجر الأساس للدولة القادمة.
وأكد أن تبني اسم “دولة حضرموت العربية المتحدة” يعكس الهوية الجنوبية ويترجم طموحات أبناء حضرموت، في إطار مشروع سياسي يسعى إلى تجسيد إرادة الشعب على أرض الواقع.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تتزايد فيه الدعوات داخل حضرموت المطالبة بتمكين أبنائها من تقرير مصيرهم بعيدًا عن الاستقطابات والتجاذبات السياسية التي تشهدها الساحة اليمنية.