متابعة بتجــرد: سرّعت شركة الإنتاج التركية “Ay Yapım” تحضيرات مسلسلها “الهيبة” بالنسخة التركيّة، الذي سيُصوّر في مدينة ماردين، بعنوان “حكاية عائلة ألبورا”، بعد أن كان اسمه “Firtina” (العاصفة).

يروي المسلسل قصة عائلة من مهرّبي السلاح في قرية، مع خلفيّة حبّ معقّد بين أفراد من العائلة، في الوقت الذي سيشهد صراعاً شرساً على السلطة بين أفراد عائلتي “ألبورا” و”بايبرسلار”.

 وتعمل شركة الإنتاج بجديّة كبيرة لعرض العمل المستوحى من مسلسل لبنانيّ، بعدما كان تصويره مؤجلاً منذ عدّة سنوات؛ وذلك بمشاركة المنتجة لالي إرين إلى جانب كرم تشاتاي، بحسب الصحافية بيرسين ألتونش.

أما كاتب سيناريو المسلسل فهو غليزار إرماك، الذي من أعماله “على مرّ الزمان” و”عمر”. ويتولى الإخراج أحمد كاتكسيز الذي من أعماله “العشق المشبوه” و”اللهيب” و”العائلة”.

View this post on Instagram

A post shared by Birsen Altuntaş (@1birsenaltuntas)

main 2024-07-17 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

شركة تنظيف تتهم عائلة مسيرها السابق بسرقة خزنتين فولاذيتين بزرالدة

وجّهت محكمة الشراقة تهمة السرقة بالتعدد لزوجة مسير سابق بشركة “cds” المختصة في التنظيف بزرالدة وابنته وصهراه. وذلك بعد شكوى تقدمت بها الشركة بعد عزل مسيرها المدعو “ع.ع” بتهمة سرقة خزنتين فولاذيتين من مقر الشركة بها أختام ووثائق هامة.

ملابسات القضية تعود لشكوى مصحوبة بادعاء مدني أمام قاضي التحقيق لدى محكمة الشراقة من قبل الشركة الخاصة ذات الطابع التجاري المسماة “cds” المختصة فالتنظيف. تفيد أن عائلة المسير السابق “ع.ع” قامت بسرقة خزنتين فولاذيتين تحمل وثائق و اختام الشركة. وادعت بوجود شهود وهم أعوان الشركة، وهي الادعاءات التي فندها المتهمون في الملف. ويتعلق الأمر بزوجة وابنتة المسير السابق للشركة وصهراه أحدهما زوج ابنته والاخر شقيق زوجته.

حيث أكدت زوجة المسير السابق للشركة أنه بعد خلافات و نزاعات بين زوجها مسير الشركة. تم عزله وطرد عائلته من السكن الوظيفي للشركة. مما أجبرهم على الإنتقال لمسكنه الشخصي. وذلك بعد 20 سنة قضوها بالسكن الوظيفي. حيث أكدت المتهمة “ب. ع” أنه بتاريخ الوقائع إنتقلت إلى سكنها السابق من أجل نقل خزنة فولاذية كانت قد سبق أن اقتنتها بمالها الخاص. من أجل الاحتفاظ بمجوهراتها و مجوهرات بناتها المغتربين بالخارج بأمان. وبحكم تعذر نقل الخزنة الفولاذ لثقل وزنها اتصلت بالشركة التي إشترتها منها لمساعدتها في نقلها لمسكنها الجديد بحكم أنهم يملكون العتاد الملازم لذلك. وأنها اتصل بصهرها وشقيقها للوقوف على العملية وتمت بكل سلاسة وعلى مرأى أعوان الحراسة.

مردفة أن كاميرات المراقبة بالاماكن سجلت كل ذلك، موضحة أنها قامت قبل تسليم الخزنة بتفريغها من مصوغاتها ووضعها بسيارتها الشخصية. قبل أن تتفاجأ لاحقا باتهامها و ابنتها وشقيقها و صهريها بالسرقة بالتعدد.

المتهمون ينكرون التهم المنسوبة إليهم

موضحة أنها أقامت بالسكن الوظيفي رفقة زوجها و عائلتها الصغيرة لأزيد من 20 سنة. وأنها اقتنت خلال تواجدها بها على الخزنتين لحماية مجوهراتهم و أغراضهم الثمينة من السرقة. وأنها تحوز على كل الوثائق التي تثبت أن الخزنة ملكها ولا تخص الشركة.
وأنكر باقي المتهمين بما وجه لهم من تهم.

فيما طالب دفاعهم بإجراء تحقيق تكميلي في الملف للوصول إلى الحقيقة، وأكد أن الشكوى كيدية ضد عائلة المسير السابق من قبل المسير الحالي الذي كان يتقاسم معه صلاحيات تسيير الشركة قبل إحازته. نافيا ادعاء،المسير الحالي أن الخزنة تحوز على اختام ووثائق خاصة بالشركة والتي كان سيحصل عليها بعد إجراء تسلم المهام. منوها أن مهامه استلمها تلقائيا بحكم أنه كان يستقاسم نفس المهام سابقا.

دفاع الشركة الضحية طالب بمبلغ 10 مليون دج تعويض عن الضرر. من جهته وكيل الجمهورية التمس توقيع عقوبة عامين حبسا نافذة مع 100 ألف دج غرامة مالية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • موائد الإفطار في “مسجد القبلتين” بالمدينة المنورة.. مزيج من الروحانية والألفة والتكافل بين أفراد المجتمع
  • بيتكوفيتش: “بن ناصر الذي كان يرغب بشدة في التواجد معنا لكن..”
  • تأجيل محاكمة أفراد من عائلة جراندو إلى 24 مارس
  • شركة تنظيف تتهم عائلة مسيرها السابق بسرقة خزنتين فولاذيتين بزرالدة
  • غادة عبد الرازق تكشف أسرار “شباب امرأة”.. وتواجه التحدي بثقة!
  • “المنتدى الفلسطيني” في بريطانيا يكفل 40 عائلة في غزة
  • عائلة أم محمد تعيش واقعا لا يعرف الرحمة في جباليا
  • تعليق مثير من رانيا يوسف حول “نص الشعب اسمه محمد”
  • “البيئة”: وفرة في إنتاج العنب المحلي تتجاوز 122 ألف طن سنويًا واكتفاء ذاتي يصل إلى 66%
  • “البيئة”: وفرة في إنتاج العنب المحلي تتجاوز (122) ألف طن سنويًا واكتفاء ذاتي يصل إلى (66%)