بعد وفاة السيناريست شريف بدر الدين.. تعرف على أبرز المحطات الفنية له
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
توفي اليوم الأربعاء 17 يوليو 2024، السيناريست شريف بدرالدين، عن عمر يناهز 45 عامًا.
وفاة السيناريست شريف بدرالدين
حيث حرص الكاتب محمد عبد الرحمن، عن نعي السيناريست شريف بدر الدين من خلال مشاركته بمنشور من خلال حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأرفق بالمنشور تعليقًا قال فيه:"لا إله إلا الله.
وفور مشاركة المنشور نال على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعله من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
شريف بدر الدين هو سيناريست ومؤلف سينمائي، ولد 26 يناير 1979، وتخرج بكلية التجارة شعبة المحاسبة في جامعة الزقازيق عام 2001 وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للسينما قسم السيناريو عام 2006 بتقدير جيد جدًا.
شارك في كتابة وتاليف عدد كبير من المسلسلات التليفزيونية، ومن المسلسلات التي شارك فيها: «تامر وشوقية، العيادة، الباب في الباب، بسنت وياسطي، شبر مية، طلعت روحي وغيرها.
ويذكر أن من أبرز مؤلفات شريف بدرالدين أجزاء مسلسل هبة رجل الغراب الذي حقق نجاح ساحق أثناء عرضه، ومسلسل رأس الغول للنجم الراحل محمود عبد العزيز، مسلسل مفترق طرق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الظلام.. أزمة الكهرباء تفاقم المعاناة وتشعل الغضب
شمسان بوست / متابعات:
تعاني محطات توليد الكهرباء في عدن من نقص حاد في الوقود اللازم لتشغيلها، وهو أحد الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة ، حيث يعتمد توليد الكهرباء في عدن على واردات الوقود التي غالبًا ما تتعثر بسبب التأخير في وصول الشحنات، إما لأسباب لوجستية أو نتيجة عدم تسديد المستحقات المالية لشركات الوقود.
و من بين الأسباب الرئيسية للأزمة وجود شبهات فساد في عقود توريد الوقود ، فالعقود التي تُبرم غالبًا تكون غير شفافة وتؤدي إلى استيراد وقود غير مطابق للمواصفات، مما يسبب أعطالًا متكررة في المحطات الكهربائية، ويفاقم العبء المالي.
إضافة إلى نقص الوقود، تعاني محطات الكهرباء في عدن من تهالك البنية التحتية، حيث تتسبب الأعطال المتكررة في تقليص قدرة المحطات على توليد الطاقة ،ومع غياب الصيانة الدورية، تتفاقم المشكلة وتزيد من معاناة المواطنين.
ورغم المناشدات المستمرة، فإن الدعم الدولي والجهود الإغاثية غالبًا ما تصل متأخرة، ما يجعل معالجة الأزمة مؤقتة وغير مستدامة ، هذا التأخير يفاقم المعاناة ويترك المدينة تحت رحمة الأزمات المستمرة.