حفل فني لوائل الفشنى بأوبرا دمنهور الجمعة القادمة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تواصل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، برنامجها الصيفى بحفل للفنان وائل الفشنى وفرقته، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة 19 يوليو على مسرح أوبرا دمنهور، تحت رعاية الدكتورة جاكلين عازر - محافظ البحيرة، وفى إطار الدور الفني والثقافي المتميز الذي تلعبه دار الأوبرا المصرية، في نشر الثقافة والفنون الجادة الهادفة والإرتقاء بالذوق العام، بما تقدمه من فن راقي.
ويتضمن البرنامج نخبة مختارة من الإبتهالات والأناشيد الدينية الى جانب عدد من أعماله الخاصة ومنوعات من التراث الغنائى منها " عم غريب ، مولاى ، أدعوك ، المسك فاح ،مالى سواك بالإضافة إلى تترات المسلسلات التى حققت له نجاحا جماهيريا منقطع النظير منها واحة الغروب - طايع - الحشاشين - بيت الرفاعى وغيرها.
من الجدير بالذكر أن مهرجان الأوبرا الصيفي للموسيقى والغناء يضم العديد من الفعاليات الفنية الجادة والمتنوعة التي تسهم في زيادة الوعي المجتمعي وبناء الإنسان ويقام في الفترة من ١٨ يوليو إلى ١٠ أغسطس بالقاهرة والأسكندرية ودمنهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفل فنى لوائل الفشني دمنهور الجمعة القادمة
إقرأ أيضاً:
فقدنا رمزا وطنيا مخلصا.. رئيس جامعة دمنهور ينعى الأنبا باخوميوس
نعى الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور، وأسرة الجامعة، ببالغ الحزن والأسى، نيافة الأنبا باخوميوس، شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد رحلة حافلة بالعطاء والخدمة للكنيسة والوطن، تميزت بالحكمة والمحبة والتفاني.
رحيل نيافة الأنبا باخوميوسهذا وقد تقدم "ترابيس" بخالص التعزية القلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، و للمجمع المقدس، والعائلة، ولجميع أبناء الكنيسة، مؤكدا أن الأنبا "باخوميوس" كان نموذجا مضيئا في العمل الكنسي والرعوي، واشتهر بمحبته العميقة ودوره في تعزيز قيم الوحدة والسلام، وترسيخ مبادئ العطاء.
الأنبا باخوميوس سيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيماوأضاف "ترابيس" أن "الأنبا باخوميوس" كان وسيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيما تعامل مع أصعب الأوقات بتفوق واقتدار، وكان رمزًا للتسامح والتآخي، وساهم بشكل كبير في ترسيخ قيم المواطنة والمحبة.
جدير بالذكر أن لــ "الأنبا باخوميوس" حياة حافلة بالعطاء للكنيسة والوطن، وانتقل إلى الأمجاد السماوية عن عمر قارب 90 سنة، خدم خلالها الكنيسة لأكثر من 70 سنة خادمًا وشماسًا مكرسًا وراهبًا وأسقفًا ومطرانًا، منها حوالي 54 سنة في خدمة الرعاية الأسقفية.