أحمد موسى: إقبال كبير على القطار الكهربائي والدولة مبترميش أموالها في الأرض.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن القطار الكهربائي الخفيف يشهد إقبالا كبيرا من الركاب خلال الفترة الحالية، ليكون رد قاطع على كل المشككين أن القطار الكهربائي لن يستقله أحد.
. فيديو
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن هناك مشكلة تواجه وزارة النقل، بسبب القطار الكهربائي، وهي الإقبال الكبير من قبل الركاب على استخدام القطار الكهربائي.
وأضاف موسى، مساء اليوم الإثنين، أن القطار الكهربائي يشهد إقبالا كبيرا من الركاب، معقبًا: «أحنا لسه بنبدأ شغل في العاصمة الإدارية وهناك إقبال كبير من المواطنين لاستقلال القطار الكهربائي، فما بالك لما يكون الشغل في العاصمة بنسبة 100%، أو مده خطوطه لمدينة العاشر من رمضان».
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدي البلد»، أن الدولة المصرية لا ترمي أموالها في الأرض، وكل المشروعات التي تم إنشائها لها فائدة وتعود بالنفع على المواطنين والدولة.
ولفت أحمد موسى، إلى أنه يجب على المواطنين توجيه الشكر إلى الدولة ووزارة النقل، وذلك بعد إنشاء أحدث وسائل النقل لراحة المواطنين، لأننا قديما كنا في «عذاب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطار الکهربائی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
يوم الأرض.. روان أبو العينين تستعرض نضال الفلسطينيين عبر التاريخ | فيديو
استعرضت الإعلامية روان أبو العينين نضال الفلسطينيين عبر التاريخ، موضحة أن فلسطين منذ 7 عقود لم تعرف سوى الدم والمقاومة.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج حقائق وأسرار تقديم الإعلامي مصطفى بكري على قناة «صدى البلد»، إن البداية كانت مع النكبة في عام 1948، عندما بدأت العصابات الصهيونية في تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وسقط نحو 15 ألف شهيد في واحدة من أبشع الجرائم في التاريخ.
وأضافت، إن النكبة لم تكن نهاية المأساة، بل بداية لسلسلة من الحروب والمجازر الوحشية، ففي عام 1967، اجتاح الاحتلال ما تبقى من فلسطين، فاحتل الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، وسقط بين 15 و25 ألف شهيد خلال تلك الحرب التي كرست الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن استمرار القمع الصهيوني، انتفض الفلسطينيون في وجه المحتل، وجاءت الانتفاضة الأولى (من 1987- إلى1991)، فسقط فيها 1، 550 شهيداً، ثم انتفاضة الأقصى (من عام 2000-إلى 2004) التي شهدت سقوط نحو ٥ آلاف شهيداً، لتؤكد أن الاحتلال لن ينعم بالأمن على أرض مغتصبة.
وتابعت: «الحروب الإسرائيلية على غزة جاءت كامتداد لهذا العدوان المستمر، حيث كانت معركة الفرقان في عام (2008-2009) وخلفت نحو 1500 شهيداً، ثم حجارة السجيل عام (2012) 180 شهيداً، والعصف المأكول (2014) حوالي 2500 شهيدا، وأخيراً سيف القدس في عام (2021) التي راح ضحيتها 250 شهيداً، لكن غزة أثبتت في كل مرة أن المقاومة أقوى من الحصار والقصف».
وواصلت: «استمر النضال الفلسطيني وجاءت معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، لتُعيد ترتيب المعادلة من جديد، ليرد الاحتلال بحرب إبادة جماعية على غزة، ليصل عدد الشهداء حتى مارس 2025 إلى مايقارب من 50 الف شهيداً، أي مايعادل نحو ثلث إجمالي الشهداء الفلسطينين منذ ١٩٤٨، في واحدة من أكثر الحروب دموية في التاريخ الحديث».
واختتمت: «وعلى مدار 77 عاماً، سجل عدد الشهداء الإجمالي مايزيد على 150 ألف شهيد فلسطيني، لكن القضية لم تمت، والمقاومة لم تهزم، فكما سقط الاحتلال في غزة عام 2005، سيسقط في كل وقت وحين مهما طال الزمان ومهما استمرت آلة القهر والجبروت الصهيونية».