للتخلص من التعب والكسل.. تأكد من وجود هذه الأطعمة في مطبخك
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
إذا كنت تستيقظ متعبا، أو تجد صعوبة في النهوض من السرير، فهذا مؤشر على عدم تناولك لأطعمة صحية.
وليس سراً أن اتباع نظام غذائي صحي مفيد للصحة العامة، ولكنه يمكن أن يساعد أيضا في التغلب على التعب.
تعتبر الأطعمة الطازجة أفضل في زيادة مستويات الطاقة مقارنة بالأطعمة المصنعة، وعادة ما تكون مليئة بالعناصر الغذائية الأساسية وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.
لبدء يومك بشكل صحيح، تأكد من أن الأطعمة التالية موجودة في مطبخك:
بذور الشيا
توفر بذور الشيا جرعة جيدة من الحديد والمغنيسيوم الذي يمكن أن يساعد في التغلب على التعب.اللوز
اللوز مصدر رائع للطاقة ويمكن أن يساعد في تعزيز الذاكرة، فهو يحافظ على عقلك متيقظا.غني أيضًا بفيتامين E و أحماض أوميجا 3 الدهنية والمغنيسيوم.مصدر رائع للبروتين.البطيخ
إن الجفاف وعدم شرب كمية كافية من الماء قد يؤدي إلى تقلص العضلات والصداع.يتكون البطيخ من 92 بالمئة ماء، لذا فإن تناوله يعد طريقة سريعة وسهلة لترطيب الجسم.البيض
مصدر رائع للبروتين، ويوفر طاقة “طويلة الأمد”.مليء بالليوسين، وهو حمض أميني يعزز إنتاج الطاقة بطرق مختلفة.الشوفان
يعد الشوفان خيارا رائعا لتعزيز الطاقة، كما أنه يساعد في زيادة مستويات السيروتونين، مما قد يساعد في تقليل الإجهاد وتحسين الذاكرة والتعلم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: یساعد فی
إقرأ أيضاً:
«العمل الدولية»: الوضع الإنساني في لبنان بلغ مستويات غير مسبوقة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الأونروا»: وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة «غير كاف» 14 قتيلاً فلسطينياً بغارتين جويتين إسرائيليتينأعلنت منظمة العمل الدولية، أمس، تقديم مساعدات طارئة للنازحين اللبنانيين في إطار خطة طوارئ متعددة الأبعاد للاستجابة للأزمة المتصاعدة في لبنان كجزء من استجابة الأمم المتحدة الأوسع في البلاد، مؤكدة أن الوضع الإنساني في لبنان بلغ مستويات غير مسبوقة.
وذكرت المنظمة في بيان صادر عن مكتبها في بيروت «إن المنظمة تعمل بالتعاون مع شركائها الوطنيين وفق خطة الاستجابة الطارئة للمنظمة على إعداد الأرضية للتعافي على المدى الطويل، والتي تهدف إلى تعزيز الحماية الاجتماعية عبر تقديم مزايا نقدية فورية، وإعادة تأهيل البنية التحتية في المباني التي تستخدم كملاجئ، إضافة إلى دعم الوظائف والمؤسسات وضمان فرص العمل اللائق والاستدامة الاقتصادية على المدى الطويل».
ونقل البيان عن المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية الدكتورة ربا جرادات القول إن الوضع الإنساني في لبنان بلغ مستويات غير مسبوقة في ظل قتل وجرح آلاف المدنيين، ما يدفع بالحاجة إلى دعم فوري ومؤثر للتخفيف من آثار هذا الصراع.
وأوضحت جرادات أن الخطة مدعومة من قبل مشاريع منظمة العمل الدولية الجارية بالفعل في لبنان باستخدام الموارد الداخلية للمنظمة والأموال المعاد توجيهها من الاتحاد الأوروبي ودول ألمانيا وهولندا والسويد والمملكة المتحدة. وأعربت عن امتنان المنظمة لدعم خطة الاستجابة التي يجري تنفيذها بالتعاون مع السلطات الوطنية والمحلية وشركاء الأمم المتحدة ومنظمات العمال وأصحاب العمل.
وأوضح البيان أن خطة الاستجابة تعمل على تحسين الظروف المعيشية للأسر النازحة في مراكز الإيواء الجماعية، مع توفير فرص العمل لأفراد من المجتمع المحلي في محيط الملاجئ، إضافة إلى القيام بأعمال البناء والترميم والتنظيف والطهي الجماعي وتجهيز المباني المستخدمة كملاجئ لأشهر الشتاء المقبلة. وتتضمن الخطة تدابير فورية اتخذتها منظمة العمل الدولية بالشراكة مع وزارة الشؤون الاجتماعية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» لتعزيز دعم الحماية الاجتماعية للفئات السكانية الضعيفة مثل المدفوعات المسبقة لأكثر من 27000 شخص من ذوي الإعاقة ومدفوعات تكميلية طارئة إضافية لأكثر من 5000 مستفيد، إضافة إلى خطة لتوسيع المساعدات النقدية الطارئة لعشرات الآلاف من الأشخاص الآخرين.