مكسيكو سيتي (رويترز) 

أخبار ذات صلة فرنسا تشكو عنصرية الأرجنتين تجاه مبابي! وفاة والد كوبي براينت


أعلن الاتحاد المكسيكي لكرة القدم، إقالة خايمي لوزانو من تدريب المنتخب، عقب الخروج من دور المجموعات في كأس كوبا أميركا.
وأضاف الاتحاد أنه عرض على لوزانو فرصة الاستمرار مساعداً، حتى كأس العالم 2026، قبل العودة إلى دور المدرب الرئيسي حتى عام 2030، ولكن المدرب «45 عاماً» رفض العرض.


وتشارك المكسيك في استضافة كأس العالم 2026 مع كندا والولايات المتحدة.
وقال الاتحاد في بيان «بعد كوبا أميركا، بدأ الاتحاد المكسيكي تحليلاً لتقييم النجاحات والإخفاقات ومجالات التحسن مستقبلاً، وعرضنا على خايمي لوزانو عقداً حتى عام 2030 يرافق بمقتضاه خلال الفترة من 2024 إلى 2026 مدرباً أكثر خبرة حتى كأس العالم، ولكن لوزانو أبلغنا بأنه لا يرغب في الاستمرار في المنصب، نحترم قراره، ونقدر احترافيته الكبيرة وإخلاصه وتفانيه».
وقاد لوزانو، الذي قضى عاماً واحداً فقط في منصبه، المكسيك للفوز بلقب الكأس الذهبية 2023، ووصل إلى نهائي دوري أمم الكونكاكاف في وقت سابق من هذا العام، قبل أن يخسر أمام الولايات المتحدة.
وحقق الدولي المكسيكي السابق 10 انتصارات، وأربعة تعادلات، وسبع هزائم، خلال فترة وجوده في منصبه.
وذكرت تقارير وسائل إعلام محلية، أن خافيير أجيري سيحل محل لوزانو مدرباً للمكسيك في فترته الثالثة، بعد أن تولى تدريب الفريق في نهائيات كأس العالم 2002 و2010. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كوبا أميركا المكسيك أميركا

إقرأ أيضاً:

سهيل المزروعي لـ«الاتحاد»: الإمارات ترسي معايير جديدة في ابتكارات الطاقة النظيفة

سيد الحجار (أبوظبي)

أخبار ذات صلة لجنة المتابعة «الإماراتية - العُمانية» تعقد اجتماعها الدوري في مسقط تعزيز مهارات 3750 مهنياً صحياً في أبوظبي أسبوع أبوظبي للاستدامة تابع التغطية كاملة

أكد معالي سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، أن الكشف عن أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي مؤخراً، والذي يضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 جيجاواط «تيار مستمر»، بالإضافة إلى أنظمة بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 19 جيجاواط/ ساعة، يرسي معياراً عالمياً جديداً في ابتكارات وتقنيات الاستدامة، وتطوير الطاقة النظيفة.
ورداً على سؤال لـ «الاتحاد» على هامش مؤتمر صحفي خلال القمة العالمية لطاقة المستقبل، أمس، أوضح معاليه أن الدولة تستهدف تحقيق قدرة إنتاجية بمشاريع الطاقة الشمسية تبلغ 14.2 جيجاواط بحلول عام 2030، مع امتلاكها ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، مشيراً إلى أن المشروع الجديد بطاقة 5.2 جيجاواط، في رفع حجم الإنتاج المستهدف إلى 19.4 جيجاواط خلال 5 سنوات. وأضاف أن الوزارة تعمل على تحديث استراتيجية الطاقة كل سنوات عدة، حيث سيتم الكشف عن الأرقام النهائية المستهدفة قريباً.
وأضاف أن المشروع الذي أطلقته شركتا أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» و«مياه وكهرباء الإمارات»، والذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية وأنظمة بطاريات تخزين الطاقة في العالم، يوفر للمرة الأولى اعتمادية كاملة على الشمس على مدى 24 ساعة، وبتكلفة تنافسية، تكاد تكون مماثلة لتكلفة إنتاج الطاقة من خلال الغاز، والوقود الأحفوري، موضحاً أن تخفيض التكلفة وتحقيق الاستدامة في إنتاج الطاقة الشمسية، كان بمثابة حلم للكثير من دول العالم.
وذكر أن المشروع يسهم في توفير حوالي (1 جيجاواط يومياً) من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ليشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم، وذلك بسعر تنافسي أقل من 6 سنت. 
وأوضح معالي الوزير أن الإمارات كانت من أوائل الدولة التي ركزت على تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، حيث تم إطلاق خريطة طريق باستهداف إنتاج 1.4 مليون طن متري من الهيدروجين منخفض الكربون سنوياً بحلول عام 2031، موضحاً أنه يجري العمل حالياً على وضع تشريعات وضوابط محددة لتنفيذ هذه الاستراتيجية، وتحفيز الاستثمارات الجديدة، مما يعزز مكانتها كقائد عالمي في هذا المجال.  وأضاف: «نعمل مع شركائنا على نشر ثقافة الهيدروجين، وهناك العديد من المشاريع الرائدة في هذا المجال، والتي يتم تطويرها عبر جهات عدة، منها (أدنوك)، كما تستمر شركاتنا خارج الإمارات في مشتقات الهيدروجين والأمونيا، فضلاً عن مشاريع شركة فيرتيجلوب». وأكد معاليه أن السنوات الأخيرة شهدت انخفاضاً ملحوظاً في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر، موضحاً أنه سابقاً كانت تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر تزيد على 10 دولارات للكيلوجرام، فيما انخفضت هذه التكلفة بنحو 40% إلى 6 دولارات تقريباً.
وفيما يتعلق بالمركبات الكهربائية بالدولة، أوضح معاليه أن سوق السيارات الكهربائية يشهد نمواً ملحوظاً. وتوقع زيادة محطات شحن المركبات الكهربائية خلال السنوات المقبلة لتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية، مع التركيز على توفير شواحن سريعة جداً.
المباني الحكومية
أوضح معالي سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، أن الوزارة أطلقت برنامجاً لترشيد استهلاك الطاقة في المباني الحكومية، حيث تم طرح مناقصة بمشاركة شركات عالمية، حيث يجري حالياً العمل على ترشيد استهلاك الطاقة، حيث ستصل نسبة التوفير لمتوسط 25% في الكهرباء والمياه.
كما أطلقت الوزارة مؤخراً مبادرة الشهادات الخضراء للمباني التجارية، والتي تهدف إلى تعزيز الاستدامة البيئية،، من خلال التشجيع على تبني ممارسات بناء صديقة للبيئة.

مقالات مشابهة

  • مع عودة ترامب.. المكسيك والاتحاد الأوروبي يوقعان اتفاقية تجارية
  • جوف تُصيب الجماهير بـ «خيبة الأمل» في «أستراليا المفتوحة»!
  • كوبا تفرج عن معارضين بعد إزالتها من لائحة الإرهاب الأمريكية
  • هل يلغي ترامب قرار بايدن برفع كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
  • "فيفا" يعلن بدء مرحلة جديدة لبيع تذاكر مونديال الأندية
  • سهيل المزروعي لـ«الاتحاد»: الإمارات ترسي معايير جديدة في ابتكارات الطاقة النظيفة
  • حريق هائل يدمر كازينو في المكسيك
  • «الإعلامية روان أبو العينين»: غزة ستظل محفورة في ذاكرة العالم وسترفع شعار الأمل للجميع
  • دعوات لإقامة نهائي كأس عالم 2030 في ملعب «كامب نو»
  • خيبة أمل ملياردير: فشل عقار سحري يطيل العمر بعد تجربته 5 سنوات