موت قادم من السماء.. وفاة 7 يمنيين بالصواعق الرعدية
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
وأفادت مواقع إخبارية محلية بأن سبعة أشخاص، بينهم أربعة أطفال وامرأة، توفوا مساء الاثنين بصواعق رعدية، في محافظات ريمة وعمران ولحج وصنعاء وإب.
وبهذه الحصيلة ارتفعت وفيات الصواعق في عموم البلاد منذ مطلع الأسبوع الجاري إلى 12 حالة، و30 حالة منذ مطلع الشهر الجاري.
ومنذ مارس الماضي، توفي وأصيب العشرات من المواطنين، بينهم نساء وأطفال، جراء صواعق رعدية بمختلف المحافظات، بالتزامن مع أمطار رعدية يشهدها اليمن.
ويربط خبراء الأرصاد الجوية نسبة الارتفاع الملحوظة في أعداد ضحايا الصواعق الرعدية بالتغيرات المناخية التي يشهدها اليمن.
ناقلة تحقق في تسرب نفطي محتمل بعد استهدافها من الحوثيين اليمن اليمن والحوثيناقلة تحقق في تسرب نفطي محتمل بعد استهدافها من الحوثيين ووفقاً لرصد أولي، تم توثيق وفاة وإصابة 173 شخصاً خلال الأعوام الثلاثة 2020 و2021 و2022.
وخلال العام 2023، تم توثيق ورصد أكثر من 150 حالة وفاة وإصابة جراء الصواعق الرعدية التي سجلتها عدة محافظات يمنية، وهذا العدد يقارب ما تم تسجيله خلال السنوات الثلاث السابقة مجتمعةً.
في السياق نفسه، توقعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO) حدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق في اليمن (خاصة الساحلية والمنخفضة) نتيجة الزيادة المتوقعة في هطول الأمطار خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
وقالت المنظمة -في نشرة الإنذار المبكر للأرصاد الجوية الزراعية الأخيرة- إن خطر الفيضانات يزداد خلال موسم الأمطار في اليمن الممتد من يوليو إلى سبتمبر.
ورجحت أن تشهد الأسابيع المقبلة زيادة في كثافة الأمطار مما يؤدي إلى فيضانات مفاجئة، خاصة في المناطق الساحلية والمنخفضة، مؤكدةً أن شهر يوليو يسجل، على وجه الخصوص، هطولاً كبيراً للأمطار في العديد من مناطق البلاد
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
سطيف.. قتيل و8 جرحى في اصطدام بين سيارتين
تدخلت نجدات وحدة الحماية المدنية عين آرنات قبيل إفطار في أخر يوم من رمضان على الساعة 18:35 لحادث مرور خطير خلف وفاة شخص واحد وإصابة ثمانية آخرين.
إثر تصادم بين سيارتين سياحية(باسات/كورولا) على الطريق الإجتنابي الرابط بين الباز ومطار 8ماي1945 بتراب بلدية عين آرنات ولاية سطيف.
خلف وفاة شاب في عين المكان بلغ من العمر 24سنة، وإصابة ثمانية آخرين بدرجات متفاوتة الخطورة.
تولت إسعاف ونقل المصابين إلى إستعجالات المركز الإستشفائي الجامعي سطيف، في انتظار نق المتوفى -رحمة الله عليه- إلى مصلحة حفظ الجثث لذات المستشفى.