أكد الدكتور سمير فرج أن مصر لديها قلق مما يحدث من انقلاب عسكري في النيجر؛ لأنها قد تصبح أكبر تجمع للجماعات الإرهابية في المنطقة إذا لم يتم السيطرة على الأمور بها.

أخبار متعلقة

وزير خارجية مالي: تدخل «إيكواس» عسكريا في النيجر سيحدث كارثة

أمريكا توقف مساعداتها للنيجر وتؤكد وجود فرصة لحل الأزمة

«إكواس»: قمة استثنائية جديدة الخميس المقبل لبحث الوضع في النيجر

المجلس الانقلابي في النيجر يدعو لتنظيم مزيد من التظاهرات لدعمه

مستشار رئيس النيجر: «بازوم» لم يقدم استقالته بعد الانقلاب

ولفت سمير فرج خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن روسيا ناشدت بإجراء حوار سلمي وحل الأزمة؛ معلقا: روسيا تلعب لعبة جيدة وقد تصبح في النيجر الفترة المقبلة، وأمريكا قالت إنها لن تشجع مدبري الانقلاب على تطبيق قانون الاستثناء الأمريكي.

وتابع «فرج»: سيناريوهات ما سيحدث في النيجر تتمثل فيما يأتي..

التدخل العسكري، وهو حل مستبعد إلى حد ما، ولو حدث قد يدخل الشعب في حرب أهلية، مع تفكك التحالف النيجري المالي البوركيني.

التفاوض على الحل السلمي وإجراء انتخابات، مع استبعاد عودة الرئيس محمد بازم نهائيا.

عقوبات اقتصادية من الخارج على النيجر.

وعلق سمير فرج: أمريكا تريد عدم التدخل الروسي – الصيني في النيجر، والصين هي المستفيد الأكبر من تلك الأزمة، وكلمة السر في اليورانيوم مقابل الإعانات.

https://www.youtube.com/watch?v=rclYG-7U6MM

النيجر التدخل العسكري في حل أزمة النيجر #النيجر#فرنسا#روسيا#

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين النيجر النيجر فرنسا روسيا زي النهاردة فی النیجر

إقرأ أيضاً:

المحليات منشفة رأسها.. أزمة العيادات تهدد أعضاء 3 نقابات والأسنان تتوعد بالتصعيد

لا تزال أزمة التصالح على العيادات الخاصة وتحويلها من سكني إلى إداري أو تجاري مستمرة ببن الأطباء والمحليات رغم حالة التصعيد والمخاطبات واللقاءات المستمرة مع المسؤولين، التي تقوم بها نقابات (الأطباء - الأسنان - العلاج الطبيعي) الأكثر تضررا من قرار المحليات، إضافة إلى دخول لجنة الصحة بالبرلمان وبعض النواب على خط الأزمة بتقديم طلبات إحاطة للجهات المعنية حول الأزمة.

وشهدت الأيام الأخيرة، توجيه إنذارات للأطباء بمختلف المحافظات، للتصالح على العيادات وتحويلها من سكني إلى إداري، في إطار تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء.

وتضمنت الإنذارات التهديد بقطع المرافق وغلق العيادات، وهو ما يتعارض مع القانون رقم 153 لسنة 2004 بشأن المنشآت الصحية، الذي لم ينص على تحويل مقر العيادة الطبية المرخصة من سكني إلي تجارى أو إداري.

أزمة التصالح على العيادات 

من جهتها قالت النقابة العامة لأطباء الأسنان، إنه "في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها النقابة العامة بشأن موضوع التصالح للعيادات الخاصة بالسكني والإداري، نؤكد أن التنسيق بين الأسنان والأطباء قد بدأ منذ بداية الأزمة.

تحويل العيادات الطبية من سكني لإداري.. قرار حكومي يثير غضب البرلمان| تفاصيل 18 معلومة عن موقف الأطباء القانوني في أزمة التصالح على العيادات تحرك لدعم المتضررين.. البرلمان يعلق على أزمة تحويل العيادات من سكني لإداري

وأشارت الأسنان، إلى أنه تم توجيه جهودها نحو مجلس النواب، وذلك بعد اللقاء المثمر بين النقيبين ووزيرة التنمية المحلية، قبل أسابيع، فقد تواصلت النقابتان مع عدد كبير من النواب، وقدمتا الدفوع القانونية التي تثبت مخالفة قرارات الوزارة لقانون المنشآت الطبية. وقد أسفرت هذه الجهود عن تقديم عدة طلبات إحاطة إلى رئاسة المجلس، بقيادة الدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب ووزير الصحة الأسبق.

وأكدت نقابة أطباء الأسنان، عقد جلسة لمجلس النواب قريبًا لمناقشة طلبات الإحاطة حول الأزمة، مختتمة: "نأمل أن تسفر هذه الجلسة عن قرار إيجابي يعكس مصلحة جموع الأطباء. وسننتظر نتائج هذه الجلسة قبل اتخاذ أي خطوات مستقبلية".

وجمع لقاء مشترك كلا من نقباء الأطباء والأسنان مع وزير التنمية المحلية مطلع أكتوبر الماضي لبحث الأزمة، لكن عقب اللقاء، قررت نقابة الأطباء التصعيد عبر الدعوة لاجتماع طارئ لمجلسها، الذي دعا كذلك لاجتماع موسع يضم النقابات الفرعية للاتفاق على عدد من التوصيات تكون بمثابة خارطة طريق للتعامل مع الأزمة وكيفية التحرك لحلها.

فيما قررت نقابة الأطباء التقدم بمذكرة قانونية إلى الجهات المعنية لتأكيد صحة وقانونية موقفها، في الوقت الذي خاطبت فيه أكبر عدد من المسؤولين المعنيين وفي مقدمتهم رئيس مجلس الوزراء لإيجاد حل عاجل وسريع للأزمة، مؤكدين أن المحليات بدأت بالفعل في غلق وتشميع عدد من العيادات بالشمع الأحمر - بحسب تصريحات لنقيب الأطباء.

فيما تقدم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب د. أشرف حاتم، بطلب إحاطة إلى رئيس مجلس النواب المستشار الدكتور حنفي جبالي، موجه إلى رئيس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، ووزيرة التنمية المحلية، بشأن الأزمة التي يواجها الأطباء في عدد من المحافظات إثر توجيه إنذارات لهم ومطالبتهم بالتصالح على العيادات وتحويلها من سكني إلى إداري أو تجاري، والتهديد بغلق وتشميع وقطع المرافق عن هذه العيادات.

وأوضح طلب الإحاطة، أن تلك الإجراءات تحدث بالمخالفة للقانون رقم (153) لسنة 2004 الخاص بالمنشآت الصحية والذي نص على أنه لا يجوز لمنشأة طبية مزاولة نشاطها إلا بترخيص من المحافظ المختص بعد تسجيلها في النقابة الطبية المختصة، موضحا أن جميع العيادات تم تسجيلها في نقابة الأطباء وأيضا تم ترخيصها في إدارة العلاج الحر، وهي الجهة الممثلة للمحافظة في ترخيص العيادات، ولم يتم طلب أي إثبات لتحويل مقر العيادة من سكني إلى إداري أو تجاري.

وأشار د. أشرف حاتم، إلى ضرورة بحث الأزمة ووقف هذه المطالبات، حرصا على مصلحة المريض، وضمان استمرار تقديم الخدمات الطبية بالعيادات الخاصة بالشكل اللائق؛ حيث أن أي زيادة في تكلفة العيادة وتشغيلها سوف تستتبع بالضرورة زيادة على المرضى.

فيما تقدم عدد من أعضاء مجلس النواب بطلبات إحاطة وأسئلة برلمانية إلى رئيس مجلس النواب، بشأن أزمة التصالح على عيادات الأطباء، من بينهم د. سارة النحاس، ود. إيرين سعيد، ود رانيا الجزايرلي، ود سحر بشير وغيرهم كثيرين.

وسبق وأكدت نقابة الأطباء في خطاب أرسلته إلى رئيس مجلس النواب، أن العيادات الطبية أن العيادات الطبية وغيرها من المنشآت الطبية لا تخضع مطلقا لقانون البناء رقم (119) لسنة 2008، وأن العيادات الطبية والمستشفيات الخاصة وما في حكمها تخضع لقانون المنشآت الطبية، وهو الأمر الذي استقرت عليه مراكزها القانونية حتى قبل إصدار قانون المنشآت الطبية عام 1981 لسنة 2004.

وشددت النقابة العامة للأطباء على أن قرارات المحافظين في هذا الشأن تٌعد مخالفة للقانون والدستور، واغتصابا للسلطة، واعتداء على الملكية الخاصة، وعلى أوضاع قانونية استقرت منذ عشرات السنين.

فيما استقبلت نقابة العلاج الطبيعي برئاسة الدكتور سامي سعد، عددا من الشكاوى من أعضاء الجمعية العمومية من بعض المحافظات من خلال النقابات الفرعية، بشأن طلب المحافظة أصحاب عيادات ومراكز العلاج الطبيعي، تحويل مراكزهم من السكني إلى الإدارى أو التجاري والتهديد بغلق وتشميع مراكزهم وقطع المرافق عنها، بحسب بيان صادر عن النقابة 17 أكتوبر الماضي.

وأضافت نقابة العلاج الطبيعي: يأتي ذلك في حين أن هؤلاء حاصلون على تراخيص مكانية منذ سنوات طويلة، وصادر لها موافقات من الكثير من المحافظين، واللجنة الدائمة لمنح التراخيص بوزارة الصحة والسكان والمشكلة من خلال قانون مزاولة مهنة العلاج الطبيعي رقم (3) لسنة 1985.

وأشارت العلاج الطبيعي - إلى أنه في ضوء صدور موافقة من قبل اللجنة الدائمة بوزارة الصحة والسكان طبقاً للقانون وتصديق المحافظ المختص وتم تسجيلها وقيدها بالنقابة، لا يجوز مطالبة أعضاء العلاج الطبيعي بتقديم طلب للتصالح عليها وتحويلها من سكنى الإداري أو تجاري، لأنه لم يرتكب أي مخالفة ليقوم بـ التصالح عليها، مطالبة بعدم تطبيق هذه الاجراءات لطالما لا تخالف صحيح القانون سواء المراكز القديمة أو المزمع فتحها.

واختتمت: نأمل من رئيس مجلس الوزراء، النظر فى بحث هذه المشاكل لرفع المعاناة عن كاهل شباب أعضاء المهن الطبية، والنظر بشكل إنساني للتعاطف مع حديثي التخرج.

مقالات مشابهة

  • أبرزهم دنيا سمير غانم وأشرف زكي.. أبرز الحاضرين لعزاء الفنان حسن يوسف «فيديو »
  • تطور جديد وعاجل.. أين وصلت أزمة التصالح على العيادات؟
  • المحليات منشفة رأسها.. أزمة العيادات تهدد أعضاء 3 نقابات والأسنان تتوعد بالتصعيد
  • سمير عثمان: لا يوجد ضربة جزاء لساڤيتش الهلال.. فيديو
  • رأي سمير عثمان ومحمد فودة حول ركلة جزاء الهلال الغير محتسبة أمام النصر..فيديو
  • روسيا والصين وإيران.. محاولات مكثفة للتدخل في انتخابات أميركا
  • محلل سياسي: أمريكا شريك في تقديم الغطاء السياسي والدعم العسكري لحكومة نتنياهو
  • لجنة الانضباط تجتمع لمناقشة تقرير أزمة ثلاثي الزمالك
  • المرزوقي: تدخل رئيس الإمارات لإنهاء أزمة لاعبي الزمالك يؤكد عمق العلاقة مع مصر
  • الهجرة إلى الخليج.. أزمة الحديث عن الأزمة