كشف أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي مستعينا بتقنيات الرسم متعدد الأبعاد على الكومبيوتر عن حركة خاطفة أنقذت الرئيس دونالد ترامب من محاولة الاغتيال.

وفي فيديو توضيحي يمكن المقارنة بين رأس ترامب في الحقيقة ورأسه في الرسم التوضيحي ومسار عبور الرصاصة التي كادت تقتله.

أجزاء من الثانية كانت كفيلة باختراق الرصاصة لجمجمة ترامب لو لم يقم أثناء حديثه بتحريك رأسه قليلا نحو اليمين الأمر الذي أدى إلى إصابة أذنه.

وذكر مسؤولون في مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي أن المسلح الذي أطلق الرصاص في التجمع الانتخابي تصرف بمفرده واستخدم بندقية "إيه آر" تم شراؤها بشكل قانوني.

وقال المسؤولون إنه ليس لديهم ما يشير إلى أن المشتبه به لديه مشكلات تتعلق بالصحة النفسية.

وأضافوا أن التحقيق في مرحلة مبكرة، وأنهم لم يحددوا بعد التوجه الفكري للمشتبه به، وقالوا إن "من أولياتهم العثور على الدافع وراء إطلاق النار".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب الرصاصة إيه آر ترامب بايدن جو بايدن رصاصة ترامب الرصاصة إيه آر أخبار العالم

إقرأ أيضاً:

المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: يجب إيجاد حل لمشكلة المكان الذي سيذهب إليه سكان غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، يوم الثلاثاء، على ضرورة إيجاد حل للمشكلة الكبرى المتعلقة بالمكان الذي سيذهب إليه سكان غزة.
وأشار ويتكوف إلى أن الرئيس ترامب، عند حديثه عن "تنظيف غزة" يقصد جعلها صالحة للسكن، مضيفا أن الجدول الزمني لإعادة إعمار غزة قد يستغرق ما بين 10 إلى 15 عاما.

كما أكد المبعوث الأمريكي على أهمية النظر بواقعية إلى هذا الإطار الزمني، ودعا الحلفاء والشركاء في المنطقة إلى المساعدة في إيجاد أماكن للنازحين من غزة خلال فترة إعادة الإعمار.

ومساء يوم الثلاثاء، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الفلسطينيين لا يمتلكون خيارا بديلا عن مغادرة قطاع غزة، مشيرا إلى رغبته برؤية الأردن ومصر تستقبلان سكان القطاع.

وأشار ترامب إلى أنه "إذا تمكنا من العثور على أرض مناسبة لنقل سكان من غزة إليها سيكون ذلك أفضل لهم كثيرا من العودة إلى القطاع، أعتقد أن سكان غزة يجب أن يحصلوا على أرض جيدة وجديدة وجميلة"، مشددا على أن "الأرض التي يجب أن يحصل عليها سكان غزة يمكن أن تكون في مصر أو الأردن".

وسبق أن اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة"، جراء الحرب الإسرائيلية التي تواصلت أكثر من 15 شهرا.

وواجهت عمان والقاهرة ذلك الاقتراح برفضه، وذلك عبر بيانات وتصريحات رسمية صدرت عن عدد من مسؤوليها. وأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن "ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه".

وشدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني على موقف الأردن الثابت بضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم، وأكد أهمية دعم صمود الفلسطينيين ورفض أي محاولات لتهجيرهم.

وفي سياق متصل، أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 545 ألف نازح فلسطيني، عادوا إلى شمالي قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وقال الناطق باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن هناك توقعات بأن عدد العائدين إلى شمال غزة خلال الأسبوع الماضي، تجاوز 545 ألف فلسطيني، مضيفا خلال مؤتمر صحفي، أنه في المقابل عبر أكثر من 36 ألف فلسطيني من الشمال إلى جنوب غزة.

مقالات مشابهة

  • لتحسين حركة المرور.. بدء المرحلة الثانية من مجسر سنحاريب في الموصل
  • هيئة تنشيط السياحة تنظم مسابقة الرسم على الاسفلت لمعالم الإسكندرية
  • حزام الشهراني: من حارس أمن إلى فنان تشكيلي متألق .. صور
  • ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل
  • راصد يكشف آخر تطوّرات المنخفض القطبي الذي يضرب فلسطين
  • هل يستطيع ترامب كسب الحروب التجارية قبل "الرصاصة الأولى"؟
  • حركة حماس ترد على ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة
  • المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: يجب إيجاد حل لمشكلة المكان الذي سيذهب إليه سكان غزة
  • «عارف إني مستفز».. أحمد العوضي يكشف عن الأغنية الدعائية الثانية لـ «فهد البطل» | صورة
  • حركة حماس: بدء محادثات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة