شركة تابعة لـ«صادرات» توقع مذكرة تفاهم للاستحواذ على حصة من رأسمال «جنا»
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أعلنت السعودية للصادرات الصناعية (صادرات) عن توقيع شركة هداج التابعة مذكرة تفاهم غير ملزمة مع “نماء للكيماويات” للاستحواذ على حصة من رأسمال الجبيل للصناعات الكيماوية (جنا) احدى الشركات التابعة لـ “نماء للكيماويات” للتفاوض حول عملية الاستحواذ، حيث تسري المذكرة من تاريخ توقيعها من قبل الأطراف لمدة أربعة أشهر (120) يوماً ما لم يتفق الطرفين على خلاف ذلك كتابةً.
وقالت الشركة، في بيان على "تداول" اليوم، إنه لم يتم تعيين مستشار مالي لهذه المرحلة وسيتم تعيين مستشار مختص لإتمام عملية الفحص النافي للجهالة، مبينة أنه سيتم الإعلان عن أي تطورات جوهرية فيما يتعلق باتفاقية الاستحواذ النهائية في حينه.
وتتضمن مذكرة التفاهم عددًا من البنود المتعارف عليه، والتي تنظم سرية المعلومات المتداولة بين الطرفين ، كما تجدر الإشارة إلى أن تنفيذ عملية الاستحواذ المحتملة يخضع إلى اتفاق الشركتين على اتفاقية نهائية ملزمة تحدد شروط وأحكام الصفقة. وستتضمن هذه الشروط الحصول على جميع الموافقات النظامية على الصفقة والمسائل المتعلقة بها. وعليه، فإن إبرام مذكرة التفاهم لا يعني بالضرورة بأن الطرفين سيتوصلان إلى اتفاق نهائي وملزم بخصوص عملية الاستحواذ المحتملة أو أن عملية الاستحواذ المحتملة سوف تتم بين الطرفين.
ويخضع إبرام الصفقة المقترحة لإتمام عملية الفحص النافي للجهالة ومن ثم التفاوض حول توقيع اتفاقية ملزمة بين الطرفين.
وأوضحت أن أطراف ذات علاقة هم:
1- حاتم حمد بن عبد الله السحيباني – رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصادرات الصناعية ورئيس مجلس إدارة شركة نماء للكيماويات
2- سليمان حمد سليمان الجديعى – عضو مجلس إدارة الشركة السعودية للصادرات الصناعية الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة نماء للكيماويات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية صادرات أخر أخبار السعودية جنا عملیة الاستحواذ مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم لخدمة اللغة العربية
البلاد – الرياض
وقّع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، مذكرة تفاهم مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية؛ لتعزيز التعاون المشترك بينهما، وتكاتف الجهود، والاستفادة من الخبرات في مجال اللغة العربية، وتعلُّمها وتعليمها لغة ثانية.
ويأتي التوقيع ضمن آليات تحقيق المجمع لأهدافه الرئيسة، وفي مقدمتها: العمل المستمر؛ لخدمة اللغة العربية، والمحافظة على سلامتها نطقًا وكتابةً، والنظر في فصاحتها، وأصولها، وأساليبها، وضوابطها، وقواعدها، وتيسير تعلُّمها وتعليمها داخل المملكة وخارجها، والتعاون مع المؤسسات العلمية المتخصصة في إثراء المعرفة العلمية، والفكرية، والثقافية.