الفرق بين الموز الناضج والموز الأخضر
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
#سواليف
كشف الدكتور بافل إيسنبايف أخصائي تخفيض الوزن، الفرق بين #الموز_الناضج و #الموز_الأخضر، وأيهما يجب على مرضى داء السكري تجنب تناوله.
ويقول الأخصائي: “الموز الناضج أكثر حلاوة وأكثر لذة من الموز غير الناضج لأنه أكثر ليونة، أي أن هضمه أسهل وهذا مهم للأشخاص الذين يعانون من حساسية الهضم، كما أنه غني بمضادات الأكسدة، ما له تأثير إيجابي على #الجسم- يحمي من الشيخوخة والإجهاد”.
أما الموز غير الناضج (الأخضر) فيحتوي على النشا المقاوم الذي يساعد على شفاء الأمعاء وتحسين الميكروبيوم، وتخفيض مستوى #الكوليسترول الضار ويحسن حساسية الأنسولين وحتى يخفض خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
مقالات ذات صلةويقول: “زيادة نسبة النشا تعني انحفاض نسبة السكر، لذلك يعتبر الموز الأخضر مثاليا للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستوى السكر في الدم وداء السكري. كما أن له خصائص البروبيوتيك، ما يساعد على تحسين حالة الميكروبيوم المعوي”.
ووفقا له، يمكن تناول أنواع الموز بالتناوب، ولكن في حالة ارتفاع مستوى السكر في الدم من الأفضل تناول الموز الأخضر فقط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الموز الناضج الموز الأخضر الجسم الكوليسترول الموز الأخضر
إقرأ أيضاً:
هذا ما يحدث لجسمك إذا تناولت 3 تمرات على الإفطار
يعتبر التمر من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحته، فهو يحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والألياف الغذائية، مما يجعله غذاء متكاملا.
كما أنه لا يسبب ارتفاع حاد في نسبة الجلوكوز ويمكن أن تساعد حتى في التحكم في مستوى الكوليسترول، وفقا لموقع “mail”.
1- التمر لا يرفع مستوى السكر على المدى الطويل
تناول التمر بكميات معتدلة لا يؤثر سلبًا على مستويات السكر في الدم، بل قد يكون له تأثير إيجابي
2- يخفض مستوى الكوليسترول بفضل الألياف الغذائية
تساعد الفواكه الحلوة على تطبيع مستوى الكولسترول في الدم بسبب احتوائها على كمية كبيرة من الألياف.
كما أن التمر يخفض الكوليسترول الضار (LDL) ويساعد على إزالته من الجسم.
3- مفيد لصحة الأمعاء
يحتوي 100 جرام من التمور على حوالي 7 جرامات من الألياف، ما يجعلها علاجا ممتازا لمنع الإمساك.
وتساعد الألياف القولون على أداء وظيفته وتعمل أيضا كغذاء للبكتيريا “الجيدة”، ما يحافظ على البكتيريا الدقيقة الصحية ويقلل من خطر الالتهاب.
4- تنظيم مستوى السكر في الدم
تبطئ الألياف الموجودة في التمر عملية الهضم، وبالتالي تمنع السكريات من الوصول إلى مجرى الدم فورا. وتلعب الألياف دورا مهما في تنظيم مستوى السكر في الدم لأنها تبطئ عملية الهضم. وهكذا، بتناول ثلاث تمرات يوميا، يحصل الشخص على حلاوة “محكومة” لا تثقل الجسم بارتفاعات مفرطة في الأنسولين.
5- مضادات الأكسدة النباتية والبوليفينول
تحتوي التمور على العديد من مضادات الأكسدة النباتية والبوليفينول. قد تساعد هذه الأطعمة على تقليل الضرر الخلوي الناتج عن الجذور الحرة الضارة، التي ترتبط بتطور أمراض المناعة الذاتية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وحتى بعض أنواع السرطان.
ومن المهم أن نتذكر أهمية الاعتدال ودمج التمور مع الأطعمة الصحية الأخرى – الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة – حتى يظل النظام الغذائي متنوعا.
مصراوي
إنضم لقناة النيلين على واتساب