#سواليف

أكد #علماء #فضاء وجود #كهف على سطح #القمر، مشتبهين بوجود مئات الكهوف الأخرى التي من الممكن أن تؤوي #رواد_الفضاء في المستقبل.

ووفقا للعلماء، فإن الكهف ليس بعيدا عن المكان الذي هبط فيه نيل أرمسترونغ وباز ألدرين قبل 55 عاما.

وأفاد فريق علماء بقيادة إيطاليا الاثنين أن هناك أدلة على وجود كهف كبير يمكن الوصول إليه من أعمق حفرة معروفة على سطح القمر، يقع عند بحر الهدوء على بعد 250 ميلا “400 كلم” فقط من موقع هبوط أبولو 11.

مقالات ذات صلة اكتشاف مذنبات غامضة داكنة اللون بالقرب من الأرض 2024/07/16

وظهرت الحفرة، مثل أكثر من 200 حفرة أخرى تم اكتشافها هناك، نتيجة لانهيار أنبوب حمم بركانية.

قام باحثون بتحليل قياسات الرادار التي أجرتها مركبة استطلاع قمرية تابعة لناسا، وقارنوا النتائج مع أنابيب الحمم البركانية على الأرض، ظهرت النتائج التي توصلوا إليها في مجلة “ناتشير أسترونومي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف علماء فضاء كهف القمر رواد الفضاء

إقرأ أيضاً:

بعد استخدامه لتهريب الوقود والأسلحة للحوثيين| أمريكا تستهدف منصة بميناء رأس عيسى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حملت الحكومة اليمنية ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، المسؤولية الكاملة عن استهداف منصة الوقود في ميناء رأس عيسى بمدينة الحديدة، بعد أن حوّلت هذا المرفق الحيوي من منفذ اقتصادي لخدمة اليمنيين، إلى مركز لتهريب الأسلحة والوقود الإيراني، ومصدر لتمويل أنشطتها الإرهابية التي تهدد أمن واستقرار اليمن والمنطقة، وتستهدف الملاحة البحرية والتجارة الدولية.

وقالت الحكومة على لسان وزير الإعلام اليمنى معمر الإرياني "على مدى أكثر من عشر سنوات، استغلت مليشيا الحوثي ميناء رأس عيسى في استقبال شحنات الوقود الإيراني المهرب من إيران، وهو ما أكده تقرير فريق خبراء الأمم المتحدة المعنى باليمن، كما حوّلته إلى نقطة لعبور الأسلحة والخبراء الإيرانيين، الذين وفّروا لها التكنولوجيا والتكتيكات المستخدمة في استهداف وقتل المدنيين الأبرياء داخل اليمن وخارجه، وتهديد حركة التجارة والمصالح الدولية".

أمريكا تستهدف ميناء رأس عيسى لحرمان الحوثيين من إمدادات الوقود والأسلحة

وأضاف الإريانى في تغريدة له على منصة أكس "سخّرت المليشيا الحوثية الميناء لتكديس الثروات وجنى مئات المليارات عبر الاتجار غير المشروع بالمشتقات النفطية، وفرض الضرائب غير القانونية والجمارك على المشتقات النفطية، والاتجار بها في السوق السوداء، فضلا عن صفقات بيع الوقود المغشوش التي أثرت سلبا على الاقتصاد المحلى والمستهلكين، وجنت من ورائها المليارات التي أنفقتها على تعزيز قدراتها العسكرية وتوسيع دائرة القمع والإرهاب".
ولفت الوزير اليمنى إلى أن المواطن اليمنى في مناطق سيطرة الحوثيين لم يستفد من هذه العائدات بأي شكل، فلم تُصرف المرتبات، ولم تتحسّن الخدمات، وظل الفقر والمجاعة والبطالة وانهيار البنى التحتية هي العناوين الأبرز، بل إن المليشيا رفضت حتى تنفيذ اتفاق ستوكهولم الذى نص على استخدام عائدات موانئ الحديدة لتمويل بند الرواتب، واستمرت في نهب الإيرادات وتسخيرها لآلة الحرب، مما يؤكد أن هذه الموارد لم تكن يوما في خدمة الشعب. وكان الجيش الأمريكي أعلن أن قواته دمّرت، الخميس ١٧ أبريل، ميناء رأس عيسى النفطي في اليمن، وذلك في إطار قطع الإمداد والتمويل عن الحوثيين، وجاء في بيان للقيادة العسكرية المركزية الأمريكية على منصة "إكس" أن "قوات أمريكية تحرّكت للقضاء على هذا (المرفق الذى يشكل) مصدر وقود للإرهابيين الحوثيين المدعومين من إيران وحرمانهم من إيرادات غير مشروعة تموّل جهودهم لإرهاب المنطقة بأسرها منذ أكثر من عشر سنوات".

غارات أمريكية تدمر ميناء رأس عيسى وتستهدف تمويل الحوثيين عبر تهريب الوقود والأسلحة

وقالت القيادة المركزية الأمريكية، في بيان لها نشرته على منصة أكس "الحوثيون المدعومون من إيران يستخدمون الوقود لدعم عملياتهم العسكرية، وكسلاح للسيطرة، وللاستفادة اقتصاديًا من اختلاس أرباح الاستيراد، على الرغم من قرار تصنيفها كإرهابية أجنبية الذى دخل حيز التنفيذ في ٥ أبريل استمرت السفن في توريد الوقود عبر ميناء رأس عيسى، إن أرباح هذه المبيعات غير القانونية تمول وتدعم جهود الحوثيين الإرهابية بشكل مباشر".
وأوضح البيان أن الهدف من هذه الضربات هو إضعاف مصدر القوة الاقتصادية للحوثيين، الذين يواصلون استغلال مواطنيهم وإلحاق الأذى بهم. ولم يكن الهدف من هذه الضربة إيذاء الشعب اليمني، الذى يسعى، بحق، إلى التخلص من نير العبودية الحوثية والعيش بسلام.
في المقابل؛ أظهرت لقطات بثتها قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين فجر الجمعة، أضاءت كرة من النار المنطقة التي توجد فيها سفن، بينما ارتفعت أعمدة كثيفة من الدخان فوق ما يبدو أنه حريق، جاء ذلك بعد ١٤ غارة أمريكية على الأقل ضربت ميناء رأس عيسى، ودمرت بالكامل نظام العوامات ومرافق التخزين التي شُيدت عام ٢٠١٤ ودخلت بعد عام الخدمة تزامنا مع اشعال مليشيات الحوثي حرب الانقلاب المدمر في اليمن.
وأفادت قناة "المسيرة" نقلًا عن مكتب الصحة في الحديدة بغرب اليمن، بـ"استشهاد ٨٠ عاملًا وموظفًا وإصابة ١٥٠ آخرين في حصيلة غير نهائية للغارات الأمريكية على منشأة رأس عيسى النفطية"، مما يجعله من أكثر الأيام تسجيلًا للقتلى منذ بدأت الولايات المتحدة هجماتها على الجماعة المتحالفة مع إيران.
ويرى المراقبون أن استهداف ميناء رأس عيسى يسلّط الضوء مجددًا على الوجه الحقيقي لمليشيا الحوثي الإرهابية، التي حوّلت منشآت الدولة إلى أدوات لخدمة مشروعها التخريبي ومصالح الداعم الإيراني، على حساب معاناة الشعب اليمنى وتطلعاته نحو السلام والاستقرار.
فقد كشفت الوقائع، كما وثّقتها الحكومة اليمنية ودعمتها تقارير دولية، أن هذا الميناء لم يكن سوى بوابة لتهريب الوقود والأسلحة، ومصدر تمويل لآلة القمع والإرهاب التي دمّرت البلاد وأفشلت كل مساعي الحلول السياسية.
وفى الوقت الذى تسعى فيه القوى الدولية إلى الحد من تصعيد الحوثيين ووقف تهديداتهم للأمن الإقليمي والدولي، تظل المسئولية الأخلاقية والقانونية قائمة تجاه معاناة اليمنيين الذين يُحرمون من أبسط حقوقهم، بينما تستمر هذه الميليشيا فى نهب الموارد وتمويل الحرب.

مقالات مشابهة

  • رائد فضاء يعود إلى الأرض بعد 7 أشهر بحفنة ساحرة من الصور التي وثقها للكون
  • بعد 110 أعوام.. ساعتان ذريتان تختبران صحة نظرية النسبية في الفضاء
  • المسند: أشعة الشمس التي تصل إلى كوكب الأرض لا تقوم بتسخين الغلاف الجوي
  • رائد فضاء يعود في يوم عيده الـ70 إلى الأرض
  • ساعتان ذريتان إلى محطة الفضاء لاختبار نظرية النسبية
  • عودة رائدي فضاء روسيين وأمريكي إلى الأرض بعد قضاء 7 أشهر في الفضاء (شاهد)
  • عودة رائدا فضاء روسيين وأمريكي إلى الأرض بعد قضاء 7 أشهر في الفضاء (شاهد)
  • بعد استخدامه لتهريب الوقود والأسلحة للحوثيين| أمريكا تستهدف منصة بميناء رأس عيسى
  • مركبة فضاء تعود إلى الأرض بــ 3 رواد
  • علماء اليمن يؤكدون:الفتاوى التي تعطل الجهاد أمام مجازر الإبادة الجماعية في غزة خطيئة كبرى وذنب عظيم لا تبرأ ذمة من أصدروها إلا بالتراجع عنها