بوابة الفجر:
2024-11-05@06:38:01 GMT

الفرق بين الإعاقة والاضطراب

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

الإعاقة هي حالة طبية أو صحية تؤثر على القدرة الطبيعية للفرد على أداء الأنشطة اليومية بشكل كامل أو جزئي.

قد تكون الإعاقة جسدية، عقلية، سمعية، بصرية، أو تنموية، وتختلف في درجة الشدة والتأثيرات التي تسببها.

الأسباب:

 

الأسباب للإعاقة يمكن أن تكون وراثية، أو ناتجة عن حوادث، أو مرتبطة بظروف طبية أو صحية معينة.

التأثيرات:

 

يمكن أن تتراوح التأثيرات من صعوبات طفيفة في الحركة أو الوظائف الحياتية إلى الحاجة إلى دعم شامل للتأهيل والرعاية الصحية المستمرة.

الإدارة:

 

يتطلب إدارة الإعاقة خططًا متكاملة تشمل التدابير الوقائية، والعلاجات الطبية، والدعم النفسي والاجتماعي للفرد وأسرته.

الاضطراب:

التعريف:

 

الاضطراب هو حالة تشير إلى اختلال في الوظائف النفسية أو السلوكية أو العقلية للفرد دون الضرورة أن تكون مصحوبة بإعاقة جسدية.

يمكن أن يتسبب الاضطراب في صعوبات في التكيف الاجتماعي أو النفسي، دون أن يكون له تأثير مباشر على القدرات البدنية.

الأسباب:

 

يمكن أن تكون الأسباب للاضطرابات متعددة، بما في ذلك العوامل الوراثية، والبيئية، والنفسية التي تؤثر على التطور العقلي والسلوكي للفرد.

التأثيرات:

 

قد تتراوح التأثيرات من اضطرابات في النمو والتعلم، إلى القلق والاكتئاب، وقد تتطلب تدخلات علاجية ودعم نفسي للتكيف مع الظروف الحياتية.

الإدارة:

 

يتطلب إدارة الاضطرابات تقديم خدمات علاجية متخصصة، وتدابير دعم نفسي واجتماعي للفرد وعائلته، بالإضافة إلى التعليم والتدريب المناسب.

الاستنتاج:

على الرغم من أن كلمات "الإعاقة" و"الاضطراب" قد تظهر متقاربة في بعض السياقات، إلا أن كل منهما يشير إلى مفاهيم مختلفة. الإعاقة تعني حالة طبية أو صحية تؤثر على القدرات البدنية أو العقلية للفرد، بينما الاضطراب يشير إلى اختلال في الوظائف النفسية أو السلوكية أو العقلية. فهم هذه الفروق يساعد في توجيه الدعم والرعاية المناسبة للأفراد المتأثرين وتحسين نوعية حياتهم وفعاليتهم في المجتمع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

لماذا يجب أن تكون الكيوي ضمن نظامك الغذائي؟

شمسان بوست / متابعات

أشارت الطبيبة الروسية والأخصائية في أمراض الغدد الصماء، يكاتيرينا كازاتشكوفا إلى أن ثمار الكيوي تحتوي على مواد تساعد في تحسين الصحة ورفع المناعة.

وتقول الطبيبة:”تحتوي ثمار الكيوي على كمية كبيرة من فيتامين C، حيث ثمرة واحدة متوسطة الحجم فيها كمية من هذا الفيتامين أكثر من الكمية الموجودة في ثمرة برتقال. هذا الفيتامين مهم لدعم المناعة ويساعد الجسم على محاربة الفيروسات والبكتيريا، ويقوي جدران الأوعية الدموية، وهو مهم لإنتاج الكولاجين الضروري لصحة البشرة”.

وأضافت:”ثمار الكيوي غنية بالألياف المفيدة لصحة الأمعاء. الألياف تعتبر غذاء لبكتيريا الأمعاء المفيدة، ووجودها يساعد هذه البكتيريا على التكاثر والحفاظ على توازنها في الجسم. كما يحتوي الكيوي أيضا أنزيم الأكتينيدين الذي يساعد على هضم البروتينات بشكل أفضل، وهذا مهم لمن يتبع نظاما غذائيا غنيا بالبروتينات”.

وأشارت الطبيبة إلى أن الكيوي يساعد على مكافحة السمنة والوزن الزائد، لأن سعراتها الحرارية قليلة، وتعطي شعورا بالشبع بسبب احتوائها على كميات كبيرة من الألياف”.

وأوضحت الطبيبة أن ثمار الكيوي يمكن استخدامها في السلطات والعصائر، أو حتى لنقع اللحوم، فمادة الأكتينيدين الموجودة فيها تجعل اللحم طريا، ولكن يجب الحرص على تناول هذه الفاكهة بكميات معتدلة، لا تتجاوز 3 ثمرات في اليوم تعتبر كافية لحصول الجسم على جميع المواد المفيدة.

مقالات مشابهة

  • لماذا يجب أن تكون الكيوي ضمن نظامك الغذائي؟
  • فؤاد: الحرب ضد البداوة يجب أن تكون عنيفة وقوية
  • تفسير حلم البرص في المنام.. متى تكون رؤيته بشرة خير؟
  • الانتخابات الأمريكية.. هل تكون نقطة تحول في أمن أوروبا؟
  • ترامب: لقد ترشحت ضد «منظومة فاسدة».. والانتخابات يجب أن تكون حاسمة
  • د. محمد بشاري يكتب: كيف يمكن لحكمة الشيخ زايد أن تكون بوصلة لحل أزماتنا اليوم؟
  • ندوة حول التفكير في في ملتقى إربد الثقافي .
  • إلى أي مدى يمكن أن تكون ولاية ترامب الثانية خطرة؟
  • متى تكون
  • الرئيس الصومالي: لا يمكن لإثيوبيا أن تكون مقرا للاتحاد الأفريقي وتنتهك قوانينه