المناطق_متابعات

قدّم تقرير لصحيفة «التلغراف»، توصيات وفق خبراء بشأن أفضل الأوقات لتنظيف الأسنان، بما يضمن فرصة مثالية للقيام بمعظم الأشياء.

وبحسب التقرير، يدعي أطباء الأسنان، أن استخدام فرشاة الأسنان مباشرة بعد الإفطار يمكن أن يدّمر المينا على أسنانك، إذ يقوم أغلب الناس مباشرة باستخدام فرشاة الأسنان لتنظيف بقايا الطعام لضمان بداية نظيفة ليومهم.

أخبار قد تهمك خبراء: خطر قاتل قد يهدد من يستخدم فرشاة الأسنان بشكل خاطئ 8 يونيو 2023 - 8:44 صباحًا لهذا السبب عليك التخلص من فرشاة الأسنان بعد التعافي من “كورونا” 24 يناير 2022 - 3:39 صباحًا

تقول طبيبة الأسنان الدكتورة مانوشهري: «عندما نأكل، تنتج البكتيريا الطبيعية الموجودة في أفواهنا حمضاً لتحليل السكر الموجود في الطعام. وإذا قمت بتنظيف أسنانك، فإنك تفرك هذا الحمض على السن، وهو معدن يمكن أن يؤدي إلى تآكله».

وأضافت: «إذا كنت تكره فكرة الخروج من دون تنظيف أسنانك، فإما أن تأكل مبكراً حتى تتمكن من الانتظار لمدة ساعة بعد تناول الطعام قبل تنظيف أسنانك بالفرشاة، أو تنظيف أسنانك أولاً».

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فرشاة الأسنان فرشاة الأسنان

إقرأ أيضاً:

لأول مرة في العالم… الإمارات تستخدم مادة لتلقيح السحب!

أصبحت الإمارات أول دولة في العالم، تستخدم مادة صديقة للبيئة في “عملية تلقيح السحب” لزيادة هطول الأمطار فيما يعرف بعملية “الاستمطار”.

وقالت وكالة “وام” الإماراتية إن “برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، تغلب على الكثير من المخاوف بشأن المواد التي يمكن استخدامها في عمليات تلقيح السحب، لزيادة هطول الأمطار بشكل آمن لا يخل بالتوازن البيئي”.

وأوضحت الوكالة أن “البرنامج استخدم في السنوات الأخيرة، خلال عملياته في مجال الاستمطار مادة كلوريد الصوديوم/ وثاني أكسيد التيتانيومNaCl /TiO2، التي تعرف باختصار بـCSNT، وهي من المواد الاسترطابية التي تحتوي على مكونين رئيسين، لتكون بذلك الإمارات الدولة الوحيدة في العالم التي تستخدم هذه المادة في عمليات تلقيح السحب، بعد أن أنجز البرنامج جميع الدراسات المتعلقة بتأثير هذه المواد على البيئة بنجاح في عام “2017.

يشار إلى أن “المادةCNST مصنعة من مكونات طبيعية آمنة بيئيا وصحيا، إذ تتكون بشكل أساسي من ملح الطعام، أو كلوريد الصوديوم (بنسبة 90%)، وكمية ضئيلة من ثاني أكسيد التيتانيوم بنسبة لا تتجاوز 10%”، وكانت البروفيسور ليندا زو، أستاذة البنية التحتية المدنية والهندسة البيئية في جامعة خليفة، قد قادت مشروعا بحثيا رائدا لاستخدام تكنولوجيا النانو في تطوير مواد تلقيح السحب، حيث افترضت أن الكثير من مواد تلقيح السحب الحالية، والمستخدمة منذ عقود عديدة تعمل بتقنيات قديمة وأقل فعالية”.

وأظهرت نتائج الأبحاث أنه في الظروف الجوية، التي تصل نسبة الرطوبة فيها إلى 100%، ساهمت مادة CNST في زيادة تركيز قطرات الماء الكبيرة بنسبة 300%، وهو الحجم المثالي لهطول الأمطار مقارنة بمواد التلقيح التقليدية، وحصل المشروع على براءة اختراع في مختلف أنحاء العالم.

هذا وفي عام 2022، كشفت مجلة دراسات عن “تطوير تقنية جديدة لاستدعاء الأمطار (الاستمطار) في المناطق الصحراوية، وذلك في محاولة للتغلب على حالات الجفاف”.

وذكرت مجلة Atmospheric Research أن “علماء من روسيا والإمارات المتحدة قاموا بتطوير تقنية جديدة لاستدعاء هطول الأمطار من السحب بواسطة تقنيات خاصة، ووفقًا لهم، ستعمل هذه التقنية على إعادة توزيع الرطوبة الجوية بشكل فعال وستكون قادرة على تحريك السحب 50-100 كيلومتر أفقيًا”.

وأوضح الخبراء أن “السحب الطبيعية تنقسم إلى نوعين؛ محلي ينشأ حيث تتم ملاحظته وأمامي قادر على “السفر” لمسافات طويلة”، وبحسب الخبراء، من الممكن حدوث زيادة مصطنعة في هطول الأمطار بسبب العمل مع السحب الأمامية”.

مقالات مشابهة

  • أسرار تنظيف القولون: طرق طبيعية وآمنة لتنظيفه في المنزل خلال أسبوع
  • تغير لون الأسنان.. أسباب وحلول
  • أمانة منطقة جازان تنفذ أعمال تنظيف وتهذيب مجاري الأودية
  • تدشين مبادرة شبابية لتنظيف مجرى نهر النيل في الدقهلية
  • ضعف شعبية السلع والخدمات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي
  • مبادرة لهيئة تنشيط السياحة والآثار الغارقة لتنظيف قاع البحر بالإسكندرية
  • خبراء تجميل يثبتون فوائد ماء الزهور لبشرة الإنسان
  • اليد التي وضعت يوسف في البئر: تحمل في طياتها الدروس والعبر وستنكشف الحقائق في الوقت المناسب !!
  • لأول مرة في العالم… الإمارات تستخدم مادة لتلقيح السحب!
  • توقعات برج العذراء اليوم 24 أغسطس 2024