قوة حماس.. تقرير يكشف "قدرات" تطال القدس وتل أبيب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
ذكر موقع "والا" الإسرائيلي أن حركة حماس لديها قدرات صاروخية بعيدة المدى يمكن أن تصل إلى القدس وتل أبيب.
وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في تحديد عدد الأنفاق التابعة لحماس في قطاع غزة، مبينا أن الأنفاق المتبقية ليست بجودة عالية وربما يكون هذا أحد الأسباب التي دفعت قائد الجناح العسكري للحركة محمد الضيف وقائد لواء خان يونس رافع سلامة إلى الخروج من تحت الأرض.
وبحسب تأكيدات الجيش الإسرائيلي فإن عملية تحديد موقع الأنفاق في محور فيلادلفيا ستكون طويلة وستستغرق المزيد من الوقت.
واستثمرت حماس بكثافة في الأنفاق لأنها لا تملك الموارد أو الأعداد اللازمة لمحاربة الجيش الإسرائيلي في حرب تقليدية.
وتستخدم الحركة الأنفاق كقواعد عسكرية وترسانات، وتعتمد عليها لتحريك قواتها دون أن يتم كشفها وحماية كبار قادتها.
وأظهرت إحدى وثائق عام 2022 أن حماس خصصت ميزانية قدرها مليون دولار لأبواب الأنفاق وورش العمل تحت الأرض.
وسعت إسرائيل إلى طرق مختلفة لتطهير الأنفاق، بما في ذلك تركيب مضخات لإغراقها بمياه البحر المتوسط، وتدميرها بالغارات الجوية والمتفجرات السائلة، وتفتيشها بالكلاب والروبوتات، وتدمير مداخلها ومداهمتها بجنود مدربين تدريبا عاليا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي محمد الضيف خان يونس الجيش الإسرائيلي الأنفاق الجيش الإسرائيلي إسرائيل البحر المتوسط حماس إسرائيل أنفاق أنفاق غزة الجيش الإسرائيلي محمد الضيف خان يونس الجيش الإسرائيلي الأنفاق الجيش الإسرائيلي إسرائيل البحر المتوسط شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: قوات "الفرقة 91" دمرت البنية التحتية لمخازن الأسلحة لحزب الله جنوبي لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي، أن قوات "الفرقة 91" دمرت البنية التحتية لمخازن الأسلحة لحزب الله جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.