ما هي نوع الإعاقة البصرية في القانون الجديد؟
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
الإعاقة البصرية هي مجال يتطلب اهتمامًا خاصًا في القوانين الجديدة، حيث تسعى هذه القوانين إلى تعزيز حقوق الأشخاص المصابين بالإعاقة البصرية وضمان مشاركتهم الكاملة في المجتمع والحياة اليومية. من أهم نقاط القانون الجديد في هذا المجال:
حماية حقوق الأفراد: يشمل القانون حماية حقوق الأفراد ذوي الإعاقة البصرية من التمييز والإقصاء، ويضمن لهم الوصول العادل إلى الفرص والخدمات.
الوصول إلى التعليم والتدريب: يضمن القانون حق الأفراد المصابين بالإعاقة البصرية في الوصول إلى التعليم العالي والتدريب المهني، مع توفير الدعم اللازم لضمان نجاحهم في هذه البرامج.
الوصول إلى الخدمات الصحية: يضمن القانون حق الأفراد المصابين بالإعاقة البصرية في الوصول إلى الخدمات الصحية اللازمة، بما في ذلك الرعاية العينية المتخصصة والدعم الطبي اللازم.
الوصول إلى البيئات المادية والتكنولوجية المناسبة: يتضمن القانون توفير البنية التحتية والتكنولوجيا اللازمة لتسهيل حياة الأفراد ذوي الإعاقة البصرية، مثل النصوص الكبرى وأجهزة المساعدة التكنولوجية.
التوعية والتثقيف العام: يشجع القانون على التوعية والتثقيف العام بشأن قضايا الإعاقة البصرية، بهدف تعزيز الفهم والتعاطف والدعم في المجتمع.
هذه النقاط تمثل جزءًا من التقدم الذي يسعى إليه القانون الجديد في تعزيز حقوق الأفراد المصابين بالإعاقة البصرية وضمان مشاركتهم الكاملة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
برلمانية: تعديل قانون الإيجار القديم ضرورة ملحة لتحقيق العدالة
أكدت النائبة مرفت الكسان، عضو مجلس النواب، أن تعديل قانون الإيجار القديم يعد من الخطوات الأساسية لتحقيق العدالة بين الأجيال المختلفة التي تأثرت بهذا النظام القانوني لعقود طويلة.
وقالت الكسان في تصريح خاص لـ"صدي البلد": "إن هذا التعديل يشكل خطوة أساسية نحو القضاء على الظواهر السلبية التي أفرزها تطبيق القانون القديم، والتي كانت تتسبب في خلل كبير في التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين."
وأضافت الكسان أن "القانون الحالي قد أصبح لا يتناسب مع التحديات الحالية التي تواجه المجتمع المصري، سواء من ناحية القيم الاقتصادية أو الاجتماعية، وهو ما يجعل من الضروري إجراء تعديلات جوهرية لتطوير النظام العقاري في مصر." وأشارت إلى أن هذه التعديلات تتوافق مع رؤية الدولة في معالجة قضايا الإسكان من خلال تقديم حلول قانونية مبتكرة تراعي تطور الظروف الاقتصادية والاحتياجات الاجتماعية.
وتابعت: "نحن نعلم أن ملف الإيجار القديم له تاريخ طويل من النزاعات بين الأطراف المعنية، وكان من الواجب وضع حلول حاسمة تضمن حقوق الطرفين بشكل عادل. مشروع القانون المطروح أمامنا يضمن أن تكون العلاقة بين المالك والمستأجر قائمة على أسس قانونية حديثة تأخذ في اعتبارها التغيرات التي شهدها المجتمع المصري."
وأشارت الكسان إلى أن التعديلات ستكون خطوة هامة نحو تصحيح النظام العقاري في مصر، خاصة في ظل نمو الطلب على الوحدات السكنية، حيث من المتوقع أن يعزز المشروع من قدرة السوق العقاري على استيعاب هذه الطلبات.