“روسكومنادزور” تطالب Google برفع الحظر عن أكثر من 200 حساب على يوتيوب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
طالبت الهيئة الفيدرالية للرقابة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات “روسكومنادزور”، شركة Google الأمريكية بإلغاء تجميد عمل أكثر من 200 حساب على يوتيوب لها علاقة بروسيا.
وذكر مصدر في الهيئة في حديث لـ”إزفيستيا”، أن الحديث يجري عن صفحات لوسائل إعلام وأندية رياضية وهيئات رسمية وشخصيات اجتماعية وفنية وسياسية روسية، تعرب عن دعمها لنشاطات السلطات الروسية.
وأشار موقع “غازيتا رو” إلى أن رسالة “روسكومنادزور” تضمنت دلائل إثبات تؤكد حجب أكثر من مائتي حساب على مدى السنوات الأربع الماضية، وطالبت الرسالة بإلحاح إلغاء الحظر بسرعة.
وترى الهيئة أن هذه الإجراءات، تتعارض مع مبادئ التدفق الحر للمعلومات وحرية التعبير. ووصفت الهيئة، تصرفات غوغل، بغير مقبولة وطالبت برفع القيود من أجل الامتثال للتشريع الروسي المتعلق بحرية نشر والحصول على المعلومات.\
في 10 يوليو، بات معروفا أن إدارة يوتيوب قامت منذ بداية عام 2024، بحظر 83 قناة لشخصيات عامة روسية ووسائل إعلام حكومية روسية تتحدث علنا عن دعم سياسة السلطات الروسية وتصرفاتها. ومنذ عام 2020، بلغ إجمالي القنوات الخاضعة لقيود يوتيوب، 207 قناة.
من جانبه، علّق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف على وضع عمل موقع “يوتيوب” في روسيا، مشيرا إلى أن سلطات روسيا لا تنوي تقييد الوصول إلى هذا الموقع على أراضيها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: يوتيوب
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 لوحة تشكيلية في معرض “آثار ورجال” بتبوك احتفاءً بيوم التأسيس
المناطق_تبوك
نظّم فريق رقش التطوعي بمنطقة تبوك، التابع لجمعية العمل التطوعي بالمنطقة، أمس، معرضًا فنيًا بمناسبة يوم التأسيس، تحت عنوان “آثار ورجال”.
واستعرض 30 فنانًا في المعرض مايزيد عن 100 لوحة تشكيلية، تُحاكي محطات مشرقة من تاريخ المملكة وتروي قصص الأمجاد والبطولات التي سطرها الأجداد، حيث عُرضت الأعمال بأسلوب فني مبتكر يجمع بين المدارس التشكيلية التقليدية والحديثة؛ مما منح الزوار فرصة لاستكشاف تطور الفنون البصرية في المملكة بشكل عام وفي منطقة تبوك بشكل خاص
وتنوعت اللوحات بين التعبير عن الملاحم الوطنية، والموروث الثقافي، والعادات والتقاليد، إلى جانب تجسيد الشخصيات التاريخية التي أسهمت في بناء الوطن، كما اشتمل المعرض على ركن خاص بالمهن والحرف التقليدية التي تعكس أصالة التراث السعودي، مما أضفى على الفعالية طابعًا وطنيًا يعزز الهوية الثقافية.