بوابة الفجر:
2025-03-14@05:16:54 GMT

شيماء سعود: الدولة تدعم البطل البارالمبية

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

قالت شيماء سعود مدير المسؤولية المجتمعية في اللجنة البارالمبية، إن مجال ذوي الهمم يوجد به تحديات وصعوبات كبيرة لذلك تسعي اللجنة تسهيل تلك الصعوبات.

و أضافت "سعود" في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، أن الدولة تدعم ذوي الهمم خصوصًا مع توجيهات الرئيس السيسي لتوفير حياة أفضل لهم.

واختتمت مدير المسؤولية المجتمعية في اللجنة البارالمبية، أن اللجنة تسعي لتوفير كافة الخدمات المتكاملة إلى الأبطال البارالمبية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الشركات ودورها في المسؤولية الاجتماعية

يستحق شهر رمضان المبارك اسم شهر الخير، فالجميع يتسابق من أجل أن تكون له بصمة خير فيه، كل قدر استطاعته، المهم أن يعمّر له في هذا الشهر مساحة من الخير تبقى تضيء له دواخله النفسية.

ومن بين أهم المشاريع التي تستحق أن توصف هي الأخرى بأنها مشاريع الخير مشروع «فك كربة» وما أكثر كرب الإنسان في هذا الزمن الذي يشهد تقلبات اقتصادية وتحديات مالية إذا ما نظرنا للمشهد من زاوية بعيدة قليلا عن لب التفاصيل من منطلق المقولة الصوفية «ابتعد عن المشهد لأراه». ويتسابق الأفراد من أجل أن يعيشوا لفرحتهم الشخصية المنطلقة من الشعور الداخلي بأنهم ساهموا في صناعة ابتسامة في وجه طفل سيرى والده إلى جواره في العيد أو أم ستعود لها ابتسامتها عندما يفرج عن ولدها.

وهذا المشروع الإنساني بامتياز يستحق من المجتمع كله أن ينخرط فيه، ليس الأفراد فقط، ولا حتى الجمعيات الخيرية ولكن كل مؤسسات المجتمع. فالشركات الكبرى العاملة في سلطنة عمان لديها مسؤولية اجتماعية وكذلك البنوك التي تحقق أرباحا سنوية ضخمة وهي لم تتأثر بالتحولات الاقتصادية التي مر بها العالم في السنوات الماضية، وكذلك شركات النفط والغاز.. كل هذه الشركات لديها مسؤولية اجتماعية وإنسانية ويمكن أن يتم توظيف جزء من هذه المسؤولية في المساهمة في هذا المشروع من أجل فك كرب المكروبين. صحيح أن هذا النوع من المسؤولية ليست مفروضة بالقوانين ولكن من قال إن المسؤولية الاجتماعية أو الإنسانية كانت في يوم من الأيام تحركها القوانين والأنظمة؟ ما يحركها على الدوام هو الشعور بالمسؤولية داخل المجتمع، والشعور أن هذا النشاط كلما اقترب من الناس ومن تحدياتهم وساهم معهم باعتباره جزءا منهم استطاع أن يبني قوته في مسارها الاجتماعي وهي قوة لا يمكن الاستهانة بها، ولا بأس أن تكون هذه المساهمة جزءا أساسيا من بناء الصورة الذهنية لهذه الشركات والمؤسسات في المجتمع.

الحقيقة أن التكافل أيا كان شكله هو مساهمة في بناء قوة المجتمع، وقوة المجتمع تنعكس على كل شيء فيه بما في ذلك الاقتصاد. ولذلك يمكن أن يكون مشروع «فك كربة» منطلقا مهما في دخول الشركات في مشاريع التكافل الاجتماعي وأن تتسابق هذه الشركات في بناء ركائزها المتينة والقوية داخل المجتمع الذي تعمل فيه ويدور رأس مالها حوله.

مقالات مشابهة

  • طهران تستذكر مجزرة صدّام بـعملية كربلاء وتحمل واشنطن المسؤولية
  • الأمير حسام بن سعود يقلّد مدير الدفاع المدني بالباحة رتبته الجديدة ويطّلع على التقرير السنوي لإنجازات المديرية
  • مدير شرطة ولاية سنار يشيد بالأدوار المتعاظمة للشرطة المجتمعية فى تعزيز العملية الأمنية بالولاية
  • اتفاق جديد لتعزيز السلم الأهلي.. وأوروبا تدعم الإدارة الجديدة.. السويداء تندمج في مؤسسات الدولة السورية
  • الأمير سعود بن مشعل يستقبل مدير فرع هيئة حقوق الإنسان
  • الشركات ودورها في المسؤولية الاجتماعية
  • شيماء الشواربي: الأعمال المنزلية ليست حكرًا على المرأة «فيديو»
  • شيماء الشواربي: الأعمال المنزلية ليست حكرا على المرأة ويجب مشاركة الطرفين
  • «المصرية للتخطيط العمراني»: مصر تشهد أكبر طرح سكني لتوفير وحدات ملائمة للمواطنين
  • خبير: مصر تشهد أكبر طرح إسكاني لتوفير سكن ملائم للمواطنين