مي كساب ترفض صناعة جزء ثانً من مسلسل العتاولة لهذا السبب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
صرحت الفنانة مي كساب بأنها رفضت رفضًا شديدًا لعمل جزء آخر من مسلسل العتاولة فهي ترى أن شخصية عائشة ماتت دراميًا وأنها قدمت كل شىء لديها بالشخصية مشيرة أنها من اكتر الشخصيات التي استمتعت بتجسيدها خلال مسيرتها الفنية.
وجاء ذلك خلال نقاش مفتوح بمكتبة الإسكندرية الثلاثاء، وعلى هامش فعاليات "معرض الكتاب الدولي" في دورته ٣٩، وأدار النقاش الناقد الفني والصحفي محمد عبد الرحمن.
وأضافت "كساب" في وصفها لجوانب شخصية عائشة المتعددة قائلة "استمديت نفس نهج الفنان كريم عبد العزيز في مسلسل الحشاشين فتارة نتعاطف معه وتاره نغضب منه وتاره نشمت لأذيته وتاره أخرى نقول مغلوب على أمره وكذلك الأمر في شخصية عائشة".
وقارنت "كساب" رفضها لعمل جزء ثانً لمسلسل العتاولة برغبتها في عمل جزء ثانً لمسلسل جعفر العمدة بشخصية ثرية، مشيرة إلى قدرة المخرج محمد سامي على خلق مساحة دور يضيف لها بالمسلسل، معبرة عن تميزها في دور عائشة بالمقارنة بالأدوار التي قدمتها في الفترة الأخيرة سواء شخصية "ثرية" في مسلسل "جعفر العمدة" أو "شيماء" في مسلسل "اللعبة".
وتحدثت عن الفنان "محمد رمضان" قائلة "جدع ومن أكتر الشخصيات اللي استمتعت بالشغل معاها" بينما أوضحت رأيها في الفنان "أحمد السقا" قائلة "شخص نقي ونبيل وعنده أخلاق الفرسان وأبن أصول وبيحب زمايله في اللوكيشن وبيساعدهم"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية معرض الكتاب محمد رمضان محمد عبد الرحمن محمد سامي مي كساب كريم عبد العزيز معرض الكتاب الدولي
إقرأ أيضاً:
وفاة التوأم السيامي في صنعاء لهذا السبب
وأفاد مصدر طبي خاص لـ"26سبتمبرنت" أن وفاة الطفلتين نتيجة ارتفاع الجهد الواقع على القلب المشترك بينهما الذي يضخ الدم لكلا الجسمين، بالإضافة إلى التصاق الطفلتين بالحجاب الحاجز في منطقة الصدر والبطن بحالة نادرة على مستوى اليمن.
وأوضح المصدر أن حالة الطفلتين كانت حرجة منذ ولادتهما إثر عملية جراحية ناجحة أُجريت للأم 28 عاما في مستشفى الأمومة والطفولة التابع لمكتب الصحة بالمحافظة، قبل أن يتم نقلهما إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.
وتعد حالة "التوأم السيامي" وفق متخصصين من الحالات الطبية المعقدة التي تتطلب تدخلا جراحيا دقيقا وإمكانيات طبية متطورة وهو ما يفتقر إليه القطاع الصحي في اليمن جراء استمرار الحرب والحصار منذ العام 2015م، ما يجعل علاج مثل هذه الحالات أمرا بالغ الصعوبة.