كاتب اقتصادي: إقبال المستهلكين على الوحدات الإيجارية رفع مساهمة الإيجارات بالتضخم
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قال الكاتب الاقتصادي د. بندر الجعيد، إن إقبال المستهلكين على الوحدات السكنية الإيجارية مع الإقبال على المدن الرئيسية أدى إلى ارتفاع مساهمة الإيجارات في التضخم.
وأضاف الجعيد، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المستوى العام لأسعار المستهلك لا زال مستقرا على المستوى المحلي، بينما تساهم الإيجارات بنسب متفاوتة على التضخم وخصوصا في المدن الرئيسية ويرتبط ذلك بتكلفة الاقتراض العالية والعرض المنخفض للقروض التمويلية الخاصة بالقطاع العقاري.
وأردف الكاتب الاقتصادي، أن التضخم المستورد ينعكس على مستويات الأسعار ويشمل السلع المستوردة من الخارج، منوها بأن قطاع الإسكان حقق النسب المطلوبة وفق رؤية المملكة 2030 لكن الزخم التنموي يرفع معدل الطلب على الوحدات العقارية.
الإحصاء: ارتفاع أسعار إيجارات المساكن 10.1 % خلال يونيو 2024..
الكاتب الاقتصادي د. بندر الجعيد: إقبال المستهلكين على الوحدات السكنية الإيجارية مع الإقبال على المدن الرئيسية أدى إلى ارتفاع مساهمة الإيجارات في التضخم #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/zoV3qdzCiI
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية التضخم اخر أخبار السعودية على الوحدات
إقرأ أيضاً:
مصطفى مدبولي: القطاع الخاص المصدر الرئيس والأكبر لتوفير فرص العمل
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة مؤمنة بأهمية دور القطاع الخاص، وأنه قاطرة التنمية في الدولة المصرية، موضحًا أن هذه الاستثمارات كانت دائمًا تمثل الرقم الغالب في إجمالي الاستثمارات العامة للدولة، إلا أن الظروف التي مرت بها الدولة منذ عام 2011 وعدم الاستقرار أدت إلى تراجع القطاع الخاص وتخوفه من التوسع.
وشدد «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي عرضته قناة «إكسترا نيوز»، على أن تخوف القطاع الخاص من التوسع في الاستثمارات أدى لدخول الدولة المصرية في الاستثمارات وزيادة الاستثمارات العامة، متابعًا: «إحنا النهاردة أحرص ما نكون أن تكون مساهمة القطاع الخاص في إجمالي الاستثمارات العامة هي الحاكمة».
وأوضح أن القطاع الخاص ظل هو المصدر الرئيسي والأكبر لتوفير فرص العمل، مؤكدًا أن أكثر من 80% من فرص العمل بالدولة هي من القطاع الخاص، منوهًا بأن مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي هو الأكبر، مضيفًا: «القطاع الخاص هو الأقدر في الإدارة والتشغيل».