تحليل لـCNN: لماذا تنظر أوروبا بقلق إلى جيمس فانس نائب ترامب؟
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تحليل من إعداد إيفانا كوتاسوفا بشبكة CNN
(CNN)-- كان العديد من أقرب حلفاء أمريكا يخشون احتمال عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والآن بعد أن اختار جيمس فانس نائبا له، فمن المحتمل أن يكون لديهم الكثير مما يدعو للقلق.
ومن خلال اختيار فانس، أرسل ترامب إشارة واضحة مفادها أنه إذا تم انتخابه، فإن سياسته الخارجية القائمة على مبدأ أمريكا أولا سوف تعود إلى حيز التنفيذ.
ويعد فانس، وهو عضو صغير في مجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو، من أشد المنتقدين لإرسال الدعم إلى أوكرانيا في الوقت الذي تحاول فيه الدفاع عن نفسها ضد روسيا.
ومثله كمثل ترامب، الذي انتقد مرارا وتكرارا حلف شمال الأطلسي (الناتو) وأعضائه الأوروبيين لعدم إنفاقهم ما يكفي على الدفاع.
وأدلى فانس بعدد من التصريحات التي أثارت الدهشة في جميع أنحاء العالم مثل تصريح أن المملكة المتحدة ستصبح "أول دولة إسلامية تحصل على سلاح نووي" في ظل حكومة حزب العمال الجديدة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الانتخابات الأمريكية الجيش الأوكراني الجيش الروسي الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي الحكومة الروسية الناتو جو بايدن دونالد ترامب فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
رسالة من نوع آخر إلى ( صدر الدين الگبنچي) الذي يريد يقاتل أمريكا من العراق دفاعا عن ايران !
أتهدد أمريكا ..
وتريد تقاتل ياسيد گبنچي.
اتريد اتقاتل عن ايران …
وعندك زود وتحچي .
كلش زين ..
بس لملم خِرجك وطلع برّه.
وهَدّدْ من طهران …
ما تمشي اكلاواتك هالمرّة.
من أبلادي تطلع حافي ???? وماتاخذ شي.
مثل اول يوم ادخلت البصرة…
حافي وماعندك كلشي .
تحبون إيران وعنها اتريدون أتذودون؟
ذاك المنفذ روح اطلع ….
بس نعرفكم كلكم بوخه تكذبون .
بسْ اشلون اتفارگ بزوناتك .. ولْمنْ تترك كلياتك … ونتَ العتوي تربي اجيال ؟ عندي الحل .. وراح ابشرك … جاييكم تسونامي وزلزال . مايبقه أمخبر منكم … راح اتشوف أهوال أهوال . ابگد ما دمرتو الدين … وبگد ما فسدتو الأجيال . *
ابلادي …
لازم تتحرر منكم.
عدكم رسْ وحِقد إعلينه ..
و يمشي بدمكم .
بس هيهات …
تفرسون إعراقي
يبقى البلد المحفوظ وراقي !
*
وترجع ساوه النشفتوها…
وترجع دجلة بلا اسوار .
وترجع بغداد اتغني …
والطير ايردْ للأهوار .
ويرجع مذهبنا الوسطي …
لا احقاد ولا أضرار .
وترجع شيعتنا أتحب سنّتنا …
والاجيال أتعود أحرار .
———-
سمير عبيد
٥ نيسان ٢٠٢٥