«الزعاق»: الفارق بين التقويمين الهجري والميلادي 10 أيام
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قال خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، إن الفارق بين التقويمين الهجري والميلادي عشرة أيام.
وأضاف الزعاق، بفقرته المذاعة عبر قناة العربية، أن جميع التقاويم البشرية تعتمد على حركة الشمس (تقويم شمسي) أو على حركة القمر (التقويم القمري).
وتابع خبير الأرصاد، أن لدينا تقويمان هما التقويم الهجري وأساسه هجرة النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو تقويم قمري يعتمد على حركة القمر حول الأرض والتقويم الميلادي وأساسه ميلاد المسيح – عليه السلام – وهو تقويم شمسي يعتمد على حركة الشمس الظاهرية حول الأرض.
وأكمل، أن الفارق بين التقويمين 10 أيام ولذلك نشاهد الشهور الهجرية تطوف على الفصول الأربعة، فنحج في الصيف والشتاء والخريف والربيع، وكذلك صوم رمضان، مشيرا إلى أن بداية السنة الميلادية مع بداية السنة الهجرية إلا نادرا جدا لكنهما يتقاربان كل 33 عاما تقريبا، وتطول تلك المدة مع تطاول الزمن.
التقويمات البشرية منها تعتمد على الشمس ومنها على القمر
التفاصيل في "تقويم" مع #خالد_الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/rLTMWoK89D
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق أخبار السعودية التقويم الهجري النبي آخر أخبار السعودية المسيح على حرکة
إقرأ أيضاً:
نابولي يرفض تقليص الفارق مع الإنتر!
بولونيا (رويترز)
أخبار ذات صلة
فرط نابولي في نقطتين مهمتين، خلال مساعيه لتقليص الفارق مع إنتر ميلان في صدارة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، إذ تعادل 1-1 مع مضيفه بولونيا.
وسجل أندريه-فرانك زامبو أنجيسا هدفاً لنابولي في الشوط الأول، لكن دان ندوي تعادل لبولونيا بهدف مذهل في الشوط الثاني.
وبعد أن تعادل الإنتر المتصدر مع بارما يوم السبت الماضي، أُتيحت لنابولي فرصة تقليص الفارق، لكنه أضاعها ليظل في المركز الثاني برصيد 65 نقطة، بفارق ثلاث نقاط خلف الإنتر، بينما يحتل بولونيا المركز الرابع برصيد 57 نقطة.
وافتتح نابولي التسجيل في الدقيقة 18 عندما استحوذ زامبو أنجيسا على الكرة من منتصف الملعب، وانطلق متجاوزاً دفاع بولونيا المشتت وراوغ حارس المرمى أوكاش سكوروبسكي بهدوء ثم أسكن الكرة في الشباك.
وحل فيدريكو رافاليا مكان سكوروبسكي الذي أصيب، واستغل الحارس البديل الفرصة وتألق في التصدي لعدة كرات ليحافظ على فرص بولونيا في المباراة.
وجاءت أبرز فرصة في المباراة في الدقيقة 64، عندما استلم ندوي، لاعب بولونيا، تمريرة داخل منطقة الجزاء وسدد كرة رائعة بكعبه اصطدمت بالعارضة ثم تخطت خط المرمى.
وتصدى سيموني سكوفيت، حارس نابولي الاحتياطي الذي دخل التشكيلة الأساسية قبيل بدء المباراة، بعد شعور أليكس ميريت بوعكة صحية، لفرصة خطيرة في الوقت بدل الضائع ليحرم إميل هولم لاعب بولونيا من التسجيل.