بوابة الوفد:
2024-08-26@17:25:32 GMT

OnePlus تكشف عن جهاز لوحي جديد

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

عقدت OnePlus للتو حدثًا صحفيًا وقدمت ثلاثة من الأدوات الجديدة. هناك جهاز لوحي تمت ترقيته وسماعات أذن جديدة وساعة ذكية. 

يعد جهاز OnePlus Pad 2 تحديثًا لطراز العام الماضي، والذي استمتعنا به كثيرًا، لذا فلنبدأ من هناك.

يعد Pad 2 بمثابة ترقية للإصدار السابق بكل الطرق تقريبًا. هناك مجموعة شرائح Snapdragon 8 Gen 3 وشاشة مقاس 12.

1 بوصة بدقة 3K ومعدل تحديث 144 هرتز.

 تعد الشركة أيضًا "بإخراج صوت أقوى" وهو أمر جيد دائمًا، حيث أن الاستخدام الأساسي للعديد من الأجهزة اللوحية هو استهلاك المحتوى. يقول OnePlus أن نظام الصوت هذا يمكنه محاكاة الصوت المكاني.

يأتي هذا الجهاز اللوحي مزودًا ببطارية تبلغ سعتها 9510 مللي أمبير في الساعة يمكن شحنها بالكامل خلال ما يزيد قليلاً عن 80 دقيقة وستعمل في وضع الاستعداد لمدة تصل إلى 43 يومًا. الطلبات المسبقة متاحة الآن ويبلغ سعر الجهاز اللوحي 550 دولارًا. وسيكون متاحًا على نطاق واسع في 30 يوليو. وتطلق OnePlus أيضًا مجموعة من الملحقات للجهاز، بما في ذلك لوحة المفاتيح والقلم.


تعد OnePlus Watch 2R، كما يوحي الاسم، بمثابة تحديث بسيط لساعة Watch 2 التي تم إصدارها للتو. وهي تحتوي على جميع ميزات سابقتها، بما في ذلك عمر البطارية الأقصى الذي يصل إلى 100 ساعة، ولكنها أخف وزنًا وأرخص.

إنه مدعوم بأحدث نظام تشغيل Wear ويتكامل مع تطبيق مراقبة الصحة الخاص بالشركة لتتبع اللياقة البدنية. Watch 2R متاحة للشراء الآن وتبلغ تكلفتها 230 دولارًا. إنه متوفر باللونين الأخضر والرمادي.


أخيرًا، هناك OnePlus Nord Buds 3 Pro. توفر سماعات الأذن الجديدة هذه ميزة إلغاء الضوضاء المحسنة، بما يصل إلى 49 ديسيبل، مقارنة بالتكرارات السابقة. تحتوي السماعات أيضًا على شيء يسمى Smart Noise Cancellation، والذي يستخدم خوارزمية لتقليل الأصوات غير المرغوب فيها تلقائيًا استجابةً للضوضاء المحيطة.

تشتمل سماعات الأذن هذه على ثلاثة ميكروفونات للمكالمات، ووضع الشفافية، ومشغل صوت كبير جدًا مقاس 12.4 ملم، والذي يقول OnePlus إنه يسمح بصوت جهير عميق. وهي متوفرة الآن وتكلف 80 دولارًا.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

حزمة مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا كل أسبوعين بقيمة 125 مليون دولار ومأرب برس ينشر التفاصيل التفاصيل

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في بيان، إن الحزمة الجديدة، وهي الدفعة الـ64 من مخزونات الوزارة منذ أغسطس (آب) عام 2021، تتكون من عناصر مأخوذة من المخزونات الأميركية وتوفر لكييف «قدرات إضافية لتلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحاً».

وكان الرئيس بايدن قد اتصل في وقت سابق، الجمعة، بالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، ليبلغه بالحزمة الجديدة.

وقال بيان البيت الأبيض إن بايدن أكد أن روسيا «لن تنتصر في هذا النزاع» مشيراً إلى أن «شعب أوكرانيا المستقل سوف ينتصر، وستواصل الولايات المتحدة وحلفاؤنا وشركاؤنا الوقوف معه في كل خطوة على الطريق».

وجاءت تصريحات بايدن، بعدما طالب زيلينسكي في اليوم نفسه بتسريع تسليم المساعدات، عملياً وعدم الاكتفاء بالوعود، على حد قوله، بينما قواته تواصل التوسع في الأراضي الروسية التي احتلتها، بحسب صور التقطتها أقمار اصطناعية. وشكر زيلينسكي بايدن على الحزمة.

وأكد عبر منصة «إكس» حاجة أوكرانيا «إلى تسلّم الأسلحة المعلنة بشكل عاجل، خصوصاً الدفاعات الجوية الإضافية، لتتمكّن من أن تحمي بشكل موثوق به، مدننا ومجتمعاتنا والبنى التحتية الحيوية».

وفي وقت لاحق، قال بيان عن المتحدث باسم «البنتاغون»، الجنرال بات رايدر، إن وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، أجرى مكالمة مع نظيره الأوكراني، رستم أووميروف، حول العمليات العسكرية الأوكرانية، والاحتياجات الأمنية الملحة.

وأكد أوستن مجدداً دعم الولايات المتحدة الثابت لأوكرانيا، وهنّأ الأوكرانيين بمناسبة احتفالهم بعيد الاستقلال، وشرح تفاصيل بشأن حزمة المساعدات الجديدة.

 وبحسب «البنتاغون»، فقد ضمت الحزمة الجديدة مجموعة متنوعة من المعدات والقدرات الدفاعية الضرورية، بينها أنظمة ومعدات لمواجهة الطائرات المسيّرة.

كما شملت ذخائر لأنظمة الصواريخ «هيمارس»، وذخيرة للمدفعية عيار 155 ملم و105 ملم، إلى جانب ذخائر للأسلحة الصغيرة، ومعدات لهدم المنشآت، وذخائر متخصصة، وصواريخ موجهة من طراز «تاو»، وصواريخ «جافلين» المضادة للدروع، وسيارات إسعاف متعددة الاستخدامات، ومعدات طبية لجنود الميدان، وقطع غيار، وخدمات دعم، وصيانة.

وأكد «البنتاغون» أن هذه المساعدات تعكس التزام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، المكون من نحو 50 دولة حليفة وشريكة، بدعم أوكرانيا في مقاومتها للغزو الروسي.

حتى الآن، تواصل إدارة بايدن التأكيد على أنها لم تكن على علم بخطط كييف لمهاجمة الأراضي الروسية، على الرغم من أن أجهزة استخباراتها العسكرية كانت قد اكتشفت قيامها بحشد قواتها في المنطقة التي توغلت منها إلى كورسك.

ويقول المسؤولون الأميركيون إنهم حاولوا التواصل مع الأوكرانيين، لكنهم لم يحصلوا على أي تأكيدات ولم يقدموا أي شرح لتلك الحشود.

وهو ما كانت قد أكدته، يوم الخميس، نائبة المتحدث باسم «البنتاغون»، سابرينا سينغ، التي أوضحت أن الوزارة كانت لا تزال تقيّم العملية العسكرية، وسألت الأوكرانيين عمّا يحتاجون إليه لإنجاح مناورتهم، لكن لم يتم اتخاذ أي قرارات لدعم هذه الجهود مادياً بعد.

 ونقلت وسائل إعلام أميركية عن مسؤولين قولهم، إنهم ما زالوا يناقشون ما إذا كان ستتم مساعدة القوات الأوكرانية على الاحتفاظ، وربما حتى توسيع، الأراضي التي تحتلها الآن في منطقة كورسك الروسية.

وتركزت المناقشات حول محتويات حزم الأسلحة التي يتم إرسالها الآن كل أسبوعين، لتشمل مزيداً من المركبات المدرعة، أو تسريع تسليم بعض الذخائر وغيرها من المعدات التي يمكن أن تساعد الأوكرانيين على «الحفر والدفاع عن أنفسهم». وقال مسؤول أميركي إن هناك نحو ألف كيلومتر مربع من الأراضي الروسية التي تقول كييف الآن إنها تسيطر عليها

مقالات مشابهة

  • محاولات كشف لغز غرق يخت الملياردير البريطاني.. تكلفته 40 مليون دولار
  • رئيس الوفد الحكومي السوداني للمفاوضات: لا نريد مواجهة واشنطن ونحن أدرى بمصالحنا
  • متى تكشف Apple عن سلسلة iPhone 16
  • الزراعة تكشف عن إجراءاتها لتوفير الأسمدة للمزارعين ومنع التلاعب به
  • أسعار الذهب تواصل الارتفاع في الأسواق الآن
  • رابطة الأندية تكشف موعد تسليم درع الدوري للأهلي
  • حزمة مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا كل أسبوعين بقيمة 125 مليون دولار ومأرب برس ينشر التفاصيل التفاصيل
  • "اليونيسف" تكشف عن عدد الأطفال اليتامى في غزة بسبب الحرب
  • سعر الجنيه الذهب اليوم 24 أغسطس 2024.. كم يسجل الآن؟
  • تسريبات تكشف عن موعد إطلاق آيفون 16