تأخذك لعبة The Casting of Frank Stone في رحلة إلى عالم الرعب والمغامرة والأكشن، فهي توفر تجربة من المتعة والتشويق لعشاق الألعاب الإلكترونية.
وأوضح مطور اللعبة Supermassive Games، أن اللعبة القصصية ستصدر في 3 سبتمبر المقبل على المنصات والحاسب الشخصي بشكل رسمي.
اللعبة تتيج لك تجربة رعب أشبه بلعبة Until Dawn وسلسلة The Dark Pictures، لكن تقع في عالم Dead By Daylight، مع سهولة في التحكم.


لعبة رعب مخيفةووفقًا لموقع "playstation"، تدور اللعبة في أفق Cedar Hills، المدينة التي غيرها ماضيها العنيف إلى الأبد، وهي لعبة رعب مخيفة لن تغادر ذاكرتك قريبًا.


ويؤثر كل قرار تتخذه على مصير الشخصيات في القصة، وهي لعبة مليئة بالصدمات العاطفية الموجعة والرعب عالي المخاطر، فيمكن لقرار بسيط أن يصبح مأساة مفجعة داخل اللعبة.

أخبار متعلقة إثارة ومتعة.. تفاصيل لعبة التصويب XDefiantمنزل ريا وسكينة.. رحلة إلى الماضي المرعب بموسم جدة بعد زيارة "سيتي ووك".. السفير الصيني يشيد بالترفيه والسياحة في المملكة

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الألعاب الإلكترونية

إقرأ أيضاً:

الرعب يطارد الاسرائيلين فيلجؤون لبناء غرف محصّنة

تل موند (اسرائيل)"أ ف ب": أقامت الاسرائيلية أفيفا برتزوف وجيف ليدرر لأعوام من دون ملجأ في منزلهما الواقع وسط إسرائيل(الأاراضي الفلسطينية)، لكنهما شرعا مؤخرا ببناء غرفة محصّنة في ظل التهديدات الصاروخية ومخاطر تصعيد واسع النطاق.

يأمل ليدرر وبرتزوف بأن توفّر غرفة من الخرسانة المسلحة بدأت تنبثق من قالب خشبي في باحة منزلهما بتل موند شمال تل أبيب، الحماية لهما ولأحفادهما.

عند إنجازها، ستتألف هذه "الغرفة الآمنة" من جدران بيضاء ونافذة مربعة يحميها مغلاق من الحديد، وأرضية من البلاط. وستوضع في داخلها أريكة.

قالت برتزوف، وهي اختصاصية في علم النفس، إنه في فترات النزاعات السابقة "كنا في كل مرة نقول إنه ربما يجدر بنا أن نبنى ملجأ في المنزل، لكننا لم نفعل شيئا".

أضافت "هذه المرة، وبعدما بدا أن (الهجمات) تقترب من منطقتنا، قلت لنفسي إنه لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو".

وتعرضت مناطق عدة في إسرائيل لهجمات صاروخية على مدى الأشهر الماضية.

فتلك الجنوبية القريبة من قطاع غزة حيث تشن اسرائيل عدوانها منذ أكتوبر، طالتها صواريخ أطلقتها الفصائل الفلسطينية، وإن تراجعت وتيرتها مؤخرا.

أما في الشمال، فيتبادل كيان الاحتلال وحزب الله اللبناني القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي منذ أشهر.

وفي أبريل، شنّت إيران هجوما غير مسبوق على إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات، ردا على قصف منسوب لإسرائيل استهدف قنصليتها في دمشق.

كما كررت إيران وحليفها حزب الله على مدى الأسابيع الماضية، التوعد بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس اسماعيل هنية في طهران بعملية نسبت الى إسرائيل، واغتيال القيادي العسكري في الحزب فؤاد شكر بضربة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية.

وتزامنا مع حرب غزة، أعلنت جماعات مسلحة منها "المقاومة الإسلامية في العراق" وأنصار الله في اليمن، استهداف مناطق إسرائيلية بصواريخ ومسيّرات.

وبالنسبة الى برتزوف وليدرر، يبقى حزب الله الذي يملك ترسانة صاروخية ضخمة، التهديد الأكبر. وقال ليدرر، وهو طبيب يبلغ 79 عاما "الآن نقلق أكثر لأن صواريخ حزب الله يمكنها أن تصل إلينا".

أضاف "نخشى أيضا أن تطلق إيران النيران باتجاهنا".

وقلّص تنامي القدرات الصاروخية الواعدة ضد لإسرائيل من الوقت المتاح لسكانها للاحتماء من الهجمات.

فعند بناء أولى الملاجئ العامة في إسرائيل خلال الخمسينات من القرن الماضي، كانت صفارات الانذار تنطلق قبل 30 دقيقة من سقوط الصواريخ.

واعتبر مسؤول الهندسة في قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية اللفتنانت كولونيل موشيه شلومو أن هذه المدة "كانت تكفي لإعداد كوب من القهوة" قبل الاحتماء.

لكن حاليا، بات أمامهم ما بين 15 و90 ثانية فقط لبلوغ مكان آمن بعد انطلاق الصفارات أو تلقي إشعار عبر الهاتف.لذلك، تحضَ السلطات السكان على بناء غرف محصنة ملحقة بمنازلهم.

وقال شلومو الذي تحدث في قاعدة عسكرية قرب تل أبيب، إن "مستوى التهديد في إسرائيل مرتفع للغاية".

وأشار الى أن بعض الدول لديها الصواريخ والصواريخ البالستية.معلقا آماله على هذه الغرف ومممنيا النفس ان تنقذ الأرواح. واضاف "هذا ما رأيناه في هذه الحرب".

وتصمّم الغرف الآمنة لتحمّل عصف انفجار طنّ من المتفجرات على مسافة 15 مترا، وهي معزولة ومزودة بنظام تهوئة خاص في حال التعرض لهجوم بيولوجي أو كيميائي، وفق ما أكد شلومو.

وتراوح كلفتها بين 30 و65 ألف دولار.

وبعد هجوم طوفان الأقصى، باتت أبواب الغرف الآمنة الجديدة تزوّد بأقفال يتم التحكم بها من الداخل. وبحسب التقديرات الرسمية، تفتقد 55 بالمئة من المنازل لغرف كهذه، إما بسبب الكلفة أو ضيق المساحة، أو حتى العجز عن بناءها.

وأوضح شلومو "العديد من المسنّين يقولون: لا أريد شيئا، أنا هنا منذ 80 أو 90 عاما، وسأنجو مهما حصل... نحاول أن نقنعهم. بعضهم لا يريدون أن يحموا أنفسهم .

وفي محاولة لإقناع مزيد من الإسرائيليين ببناء غرف آمنة، قلّصت قيادة الجبهة الداخلية المدة الزمنية لنيل ترخيص الى 14 يوما، وأنجزت 4500 طلب في الأشهر السبعة الماضية.

واقتنع برتزوف وليدرر ببناء هذه الغرفة خوفا على أحفادهما. وأوضحت برتزوف "لدينا العديد من الأحفاد يأتون للنوم هنا لأنهم لا يقيمون في مكان قريب.. لذا فإنه يأتي من الشعور بالواجب".

نك-ته/كام/ص ك

بقلم نير كفري وتاليك هاريس في الرملة

مقالات مشابهة

  • ألعاب الطاولة التي تعتمد على RNG في الكازينوهات العربية: تجربة مميزة في عالم الألعاب الإلكترونية
  • مبيعات Black Myth: Wukong تتجاوز 10 ملايين نسخة في 3 أيام
  • مسلحون حوثيون يعتدون على طلاب طب في إب وسط حالة من الرعب والاستنكار
  • ريان ملحان يهدي الإمارات أول ميدالية آسيوية في الريشة الطائرة
  • الأزهر يصدر فتوى بتحريم لعبة شائعة
  • Valve تعلن عن لعبتها القادمة Deadlock
  • الرعب يطارد الاسرائيلين فيلجؤون لبناء غرف محصّنة
  • بوقت قياسي.. بيع 10 ملايين نسخة من لعبة فيديو
  • سان جيرمان.. «سداسية الرعب»
  • ثورة في عالم الطيران الاقتصادي.. ابتكار مقاعد من طبقتين لراحة الركاب