بايدن يعود مجددا لحملاته الانتخابية وسط دعوات بعض الديمقراطيين لتنحيه
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن عاد مجددا لحملاته الانتخابية وسط دعوات بعض الديمقراطيين لتنحيه عن الانتخابات، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها.
وأضافت، أن حلفاء بايدن يسعون لإقناع أعضاء الحزب الديمقراطي بسرعة تسمية بايدن مرشحا للحزب في الانتخابات.
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جو بايدن القاهرة الإخبارية الديمقراطيين انتخابات امريكا 2024 انتخابات أمريكا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
عاجل.. استهداف مطار صنعاء مجددا
أكدت مصادر يمنية، أن أنباء أولية عن استهداف مطار صنعاء مجددا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
دوي انفجارات وقصف يستهدف العاصمة صنعاء عاجل.. غارة أمريكية بريطانية تستهدف صنعاء
دوي انفجارات وقصف يستهدف العاصمة صنعاء
أفادت وسائل إعلام يمنية بسماع دوي انفجارات عنيفة هزت العاصمة صنعاء، وسط تقارير عن قصف استهدف عدة مواقع في المدينة، وأشارت المصادر إلى أن الهجمات أسفرت عن تصاعد أعمدة الدخان من مناطق مختلفة، فيما لم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو المادية.
ووفقًا للتقارير المحلية، فإن الهجمات وقعت في الساعات الأولى من فجر اليوم واستهدفت منشآت يُعتقد أنها ذات طابع عسكري، كما رجحت مصادر إعلامية أن الولايات المتحدة قد تكون هي الجهة التي نفذت الهجمات، في إطار عملياتها ضد الحوثيين في اليمن.
من جهتها، لم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات اليمنية أو التحالف العربي بشأن طبيعة الهجمات أو الجهات التي تقف وراءها ، كما لم تعلن الولايات المتحدة عن أي تفاصيل حول هذه العمليات حتى اللحظة.
في السياق ذاته، أكد شهود عيان في صنعاء أن الغارات أدت إلى حالة من الهلع بين السكان، خاصة في المناطق القريبة من المواقع المستهدفة ، وأوضحوا أن أصوات الانفجارات كانت شديدة وأن الطائرات الحربية ظلت تحلق في سماء المدينة لفترة طويلة.
وتأتي هذه التطورات في وقت يشهد اليمن تصعيدًا عسكريًا متزايدًا، وسط تحذيرات دولية من تأثير استمرار القتال على الوضع الإنساني المتدهور في البلاد، وقد دعت الأمم المتحدة في أكثر من مناسبة إلى وقف التصعيد في اليمن والعمل على إيجاد حلول سلمية لإنهاء الصراع.
ومن المتوقع أن تثير هذه الهجمات مزيدًا من التوتر في المنطقة، خاصة مع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الأطراف المتنازعة، مما يجعل تحقيق أي تقدم في جهود السلام أكثر تعقيدًا.