صحيفة صدى:
2024-08-26@03:41:42 GMT

أمريكون يضعون صور ترامب وشما على أجسادهم.. فيديو

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

أمريكون يضعون صور ترامب وشما على أجسادهم.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

واشنطن

لا تزال محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تشغل المواطنين الأمريكيين .

ووضع أمريكون يضعون صور ترامب وشما على أجسادهم صور ترامب وشما على أجسادهم، وفقا لـ”العربية”.

وكانت ترامب قد تعرض لمحاولة اغتيال، حيث كان واقفا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق في بتلر بولاية بنسلفانيا.

يذكر أن مصادر أمريكية أفادت الأحد الماضي، بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي حدد هوية مطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وهو يدعى توماس ماثيو كروكس.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/Yda3euPmO0BsT3m.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بتلر بنسلفانيا ترامب دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

ترامب يثير فتنة فى عائلة «كينيدى» ويهاجم عائلة «أوباما»

منح تعليق المرشح الرئاسى المستقل روبرت ف. كينيدى جونيور لحملته الانتخابية الفرصة للجمهورى دونالد ترامب لالتقاط الأنفاس بعد التراجع الحاد فى مقابل معركته مع كاميلا هاريس، واعتبر محللون أن هذا الانسحاب تسبب فى هز نتائج الانتخابات فى ولايات رئيسية متأرجحة - حيث يتنافس المرشحان فى استطلاعات الرأى بشكل متقارب فى المعركة للحصول على 270 صوتًا انتخابيًا بأى طريقة ممكنة. وفقًا لـRealClearPolitics، فإن متوسط تأييد كينيدى على المستوى الوطنى يبلغ 5%.

وبعد ساعات من قراره انضم كينيدى جونيور إلى ترامب فى تجمع جماهيرى فى أريزونا ليتلق دعم الرئيس السابق بإعلان التحقيق فى اغتيال جون كينيدى الأب، كان المرشح المستقل السابق - الذى حمل إرث عائلته الطويل فى السياسة الديمقراطية وزناً سياسياً كبيراً لعقود من الزمن - قد حصل فى السابق على دعم من الجمهوريين والديمقراطيين بنفس القدر تقريباً، وفقًا لاستطلاعات الرأى.

وفى تصريحات أمس أكد كينيدى أنه «لا يستطيع بضمير مرتاح» مواصلة حملته بعد أن أثبت أنه أكثر قدرة على تقسيم الأصوات من كونه منافسًا.

وانقسم خبراء استطلاعات الرأى حول الأمر حيث اعتبر البعض أنه سيكون له «تأثير هائل» إلى رفضه باعتباره «قضية غير ذات أهمية» فى نوفمبر، فمن جانبه قال ديف واسرمان، كبير المحررين ومحلل الانتخابات فى مجلة كوك بوليتيكال ريبورت غير الحزبية، لصحيفة واشنطن بوست: «لقد تحول معظم الدعم اليسارى لكينيدى بالفعل إلى هاريس. لذا فإن هذا قد يمثل فائدة كبيرة لترامب».

وتابع «نحن نتحدث عن جزء بسيط من النقطة فى استطلاعنا الذى أجريناه فى أغسطس فى الولايات المتأرجحة. فقد ذهب 46% من أنصار روبرت كينيدى مع ترامب فى سباق ثنائى الاتجاه، وذهب 26% مع هاريس، وانهار دعم كينيدى من 8% إلى 5% على المستوى الوطنى».

وقال كريس لين، خبير استطلاعات الرأى فى مؤسسة «سايغنال»، إن أحدث استطلاع رأى وطنى أجرته مؤسسته اليمينية أظهر «أن 16% من الناخبين المترددين الذين سيقررون فى نهاية المطاف نتيجة هذه الانتخابات، أشاروا إلى أنهم سيصوتون لصالح روبرت كينيدي».

وأشار «لين» إلى أن «الفارق فى الولايات المتأرجحة ضئيل للغاية، وقد يمثل هذا الفارق 16% بين الفوز والخسارة فى الولاية. وإذا شجع روبرت كينيدى أنصاره على التصويت لصالح ترامب، فقد يكون لذلك تأثير هائل ويغير الحسابات لكل من ترامب وهاريس، وخاصة فى الولايات المتأرجحة».

 ولم تهدأ عاصفة الانسحاب عند هذا الحد بل امتدت الى أعضاء عائلة روبرت ف. كينيدى جونيور الموسعة حيث كتب كيرى كينيدى فى بيان مشترك مع أربعة من أشقاء كينيدي: «نحن نؤمن بهاريس ووالز. إن قرار شقيقنا بوبى بتأييد ترامب هو خيانة للقيم التى يعتز بها والدنا وعائلتنا أكثر من أى شيء آخر، وأضافوا «إنها نهاية حزينة لقصة خزينة».

يذكر أن عائلة كينيدى من الركائز الأساسية للحزب الديمقراطى منذ أن أصبح جون كينيدى رئيسًا. فيما رفضت الأسرة بانتظام ترشيح روبرت كينيدى جونيور كمرشح مستقل منذ أن أطلق حملته الرئاسية لأول مرة العام الماضي. وقبل أن يطلق حملته الرئاسية، كتب أفراد الأسرة أيضًا عمودًا يندد بمواقفه المناهضة للتطعيم أثناء جائحة كوفيد-19. 

ومن ناحية حملتى ترامب وهاريس عبرت حملة الرئيس السابق عن سعادتها حيث إن مرشحهم سوف يحصل على أغلبية مؤيدى كينيدى فى سباق وجهاً لوجه ضد نائبة الرئيس.

وأشارت المذكرة إلى استطلاعات الرأى التى أجريت خلال الحملة والتى وجدت أن ترامب يحظى بتأييد أكثر من نصف أنصار كينيدى فى أريزونا ونيفادا وكارولاينا الشمالية وويسكونسن، بالإضافة إلى أغلبية أنصاره فى جورجيا وميشيغان وبنسلفانيا.

ولم تذكر حملة هاريس كينيدى بشكل مباشر فى بيانها ردا على أنباء تأييده لترامب، بل زعمت بدلا من ذلك أن المرشح الديمقراطى كان يقدم رؤية جديدة للبلاد قد تجذب الناخبين الساخطين.

وفى سياق مختلف هاحم ترامب فى تجمعه الانتخابى عائلة أوباما ووصفها بـ«البغيضة» فى خطاباتها فى مؤتمر الحزب الديمقراطى، وانتقد مستشاريه لاقتراحهم عليه الالتزام بالسياسة بدلاً من الهجمات الشخصية.

وقال ترامب: «لقد كان سيئا معي. كان سيئا. كانت ميشيل سيئة. كلهم سيئون»، فى إشارة إلى الخطابات التى ألقاها الرئيس السابق باراك أوباما والسيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما فى وقت سابق من الأسبوع.

مقالات مشابهة

  • انتقد بايدن وهاريس..ترامب: نتجه لحرب عالمية ثالثة والقنابل تسقط في كل مكان
  • حال إعادة انتخابه… ترمب يتعهد بنشر وثائق عن اغتيال جون كينيدي
  • ترامب يثير فتنة فى عائلة «كينيدى» ويهاجم عائلة «أوباما»
  • باحث سياسي: أخطاء حملة ترامب تصب في مصلحة كامالا هاريس
  • رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يبدأ زيارة لمنطقة الشرق الأوسط
  • فجر خلافات عائلية.. روبرت كنيدي ينسحب من الانتخابات ويدعم ترامب
  • ترامب يستعدّ لإطلاق منصة لتداول العملات الرقمية المشفرة
  • العدل الأمريكية توجه اتهامات لرجل هدد بقتل بايدن وكامالا هاريس وأوباما
  • بعد قبولها الترشيح.. هاريس تهاجم ترامب وتعد بمستقبل أفضل لأميركا
  • هل تتحدث عني؟.. ترامب يرد على خطاب هاريس بتسلسل مباشر على تروث سوشال