نقلت وسائل الاعلام تصريح للقيادي بتقدم علاء نقد يقول فيه أن الجيش مهزوم وأن الجيش تحت سيطرته تلات ولايات الشمالية وبورتسودان وكسلا وأن الجيش يسرق الإغاثة ويدخلها السوق ..
إنتهي تصريحه
—
يا علاء نقد أولاً بورتسودان ليست ولاية يا هداك الله ومن ثم أنت تناسيت عمدًا ولاية القضارف وولاية النيل الأبيض وولاية نهر النيل واجزاء كردفان وولاية شمال دارفور الفاشر والنيل الازرق و%80 من ولاية الخرطوم ( أمدرمان وغالبية مقرات الجيش في الخرطوم والاشارة في بحري وحطاب ومقر للجهاز أعتقد أنه في الدروشاب او السامراب )
عليه سيبك من أماكن سيطرة الجيش وغيرها .
أيضاً أصاب عيونك رمد يا علاء ولم تتحدث بأن مليشيا الدعم السريع التي تدعمها أنت والشمس فوق إنها سرقت أموال المواطنيين الغلابة وسرقت سيارتهم وسفرتها إلى تشاد وسرقت المحاصيل الزراعية من كل الولايات التي دنستها بأرجلها الملوثة !
هل تعلم يا علاء أن أول أمس أحد كلاب المليشيا يرقص طرباً وهو ( لابس سلسل دهب ) لمراة قتلها ولبس السلسل في سنجة
وسجل جريمته بنفسه !
يا علاء إنت عارف وسامع وفات أضانك السمع أن مليشيا كلاب الجنجويد بغتصبوا نساء السودان وهذا كلام أوردته تقارير الأمم المتحدة وكتبته ( سليمة ) رئيس منظمة نساء ضد العنف ..
لم تخجل بعد يا علاء ونساء السودان يتم بيعهم رقيق من قِبل مليشيا الجنجويد إلى دول الجوار !
الم تستحي يا علاء أن المليشيا التي تدعمها أنت كلما دخلت قرية من فظائع إنتهاكاتهم يفروا كل أهل القرية خوفاً ع نسائهم من اغتصابات مليشيا الدعم السريع ويحملوا أهلهم كبار سناً هرباً مسافات طويلة من جحيم المليشيا حتي لا تضربهم مليشيا الدعم السريع !
هل تعلم يا علاء أن اطفال القُري في سنجة أختاروا الغرق في النيل بدلاً من تقتلهم وتعذبهم مليشيا الجنجويد ..
وجاي يا علاء بكذب الدنيا تفتش لإدانة للجيش إن بعض أفراده يسرقوا مواد تموينية ! ما بتخجل ! ولو بتخجل ما بتقول كلامك دا صحي !
هل تعلم يا علاء إننا نشهد علي عساكر الجيش وضباطهم بعدوا يومهم خنق على كباية كركدي مسيخ وقرقوش والله ما اقول شهيد ! دا كلو عشان ما يمدوا يدهم ع حق زول …
يا علاء كل إنتهاكات مليشيا الجنجويد الفاجعة ما بتقدر تفتح خشمك تدينها لكن بتجهد لإدانة الجيش !
ما سألتك نفسك يا علاء لي المواطنيين بيمشوا من مناطق المليشيا إلى مناطق سيطرة الجيش لي !
ما سألت نفسك لي المواطنيين يختاروا يمشوا بالشارع الموجود فيه إرتكازات الجيش وبتحاشوا يمشوا بشوارع فيها إرتكاز للجنجويد !
حكمة الله يا علاء جرائم مليشيا الدعم السريع التي تدعموها إنتوا كتقدميين المليشيا قاعدة توثق جرائمها كلها بالفيديو لكل العالم !
هؤلاء الجهلاء الأغبياء إنتوا انضميتوا ليهم وريحتوا الشعب منكم
الشعب كان محتاج فرصة يلمكم كجِزم مع بعض …
أخيراً –
لكن يا علاء أنت ذاتو والله ما عليك لوم مش الجيش ياهو البتساهل معاكم ويطلق سراحكم لو إعتقلكم حتي لو مدانيين يستاهل !
مش يا هو الجيش الماسك سوط للبدعموا وواقفين معاهم ويعتقلهم !! وسايب البشتموا قدامو وخلف الكيبورد وفي الشاشات وساكت وما بسألكم يا علاء ليكم حق والله !
مش ياهو الجيش ال لسه ما قادر يفعل النشرة الحمراء يستاهل —
ود ما غلطك يا علاء غلط الجياشي المتهاون معاك ..
الجيش دا كان ما كرب قاشو وقبضوا قبضة حديدية بكرة بطلع ( دسيس مان ) في القنوات العالمية بشتمكم ..
يا علاء الشعب داير قروشو بتاعت المنظمات الأكلتوها ب أسمو وطلعتوا في القنوات وقلتوا إنكم بتستلموا قروش من المنظمات !
أرح
وكفاية ..إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ملیشیا الدعم السریع علاء أن
إقرأ أيضاً:
حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش
اعترف قائد "قوات الدعم السريع"، محمد حمدان دقلو "حميدتي"، الجمعة، بخسارة قواته مناطق لصالح الجيش السوداني في العاصمة الخرطوم.
ودعا حميدتي قواته في فيديو مسجل، إلى عدم الالتفات إلى المواقع التي استعادها الجيش وسيطر عليها مؤخرا.
وقال: "إلى كل القوات في كل المحاور، يجب عدم التفكير في ما أخذه الجيش منا في القيادة (وسط الخرطوم) وسلاح الإشارة (بمدينة بحري) وبلدة الجيلي (شمال الخرطوم) ومدينة ود مدني (عاصمة ولاية الجزيرة)".
ودعا حميدتي قواته إلى عدم النظر إلى ما خسروه أمام الجيش بل التركيز على ماذا يريدون السيطرة عليه.
وأضاف أنه قواته قادرة على طرد الجيش من الخرطوم مرة أخرى كما فعلت من قبل، على حد قوله.
#السودان | فيديو ???? | خطاب جديد لـ حميدتي :
سنطرد الجيش مرة أخرى وسبق أن طردناهم من الخرطوم في مناطق كثيرة.
الغربال «ناعم» وستتمايز الصفوف.
حقق جنودنا الآن أربعة انتصارات في أم درمان وهناك مناطق محددة سنقوم باستلامها.#برق_السودان pic.twitter.com/3Srd5DENIu — برق السودان???????? (@SDN_BARQ) January 31, 2025
وتأتي تصريحات حميدتي عقب انتصارات حققها الجيش خلال الأيام الماضية بفك الحصار عن قيادة الجيش وسلاح الإشارة، واستعادة السيطرة على معظم مدينة بحري شمالي الخرطوم ومدينة أم روابه بولاية شمال كردفان.
ويخوض الجيش و"الدعم السريع" منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.