الاستقلال الأفريقي الثاني.. أصوات تتعالى للتخلص من النفوذ الغربي في غرب أفريقيا
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تختلف الرايات، وتتحد الشعارات، ويتحوّل الرفض الشعبي إلى ما تسميه الصحف الغربية: "الاستقلال الأفريقي الثاني".
فكيف نشأت فكرة القومية الأفريقية الجديدة؟ وما تأثيرها في الخطاب المناهض لنفوذ فرنسا والولايات المتحدة في القارة السمراء؟
16/7/2024المزيد من نفس البرنامجتاريخ حلف الناتو والتغيرات التي طرأت عليه بعد حرب روسيا على أوكرانيا. ليست آمنة!
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
النحاس … ذوات النفوذ … ضعاف النفوس
حتى لو كانت أوراق النحاس الخردة في بورتسودان سليمة فإن الحس الأمني والوطني كان يستدعي تعطيله وتعريض المعنيين بالشحنة لتحريات قوية ودقيقة خاصة والكل يعلم كثافة سرقات الكوابل والمحولات ومحطات التوليد في كل مكان سيطر عليه الدعامة.
سرقات وتفكيك النحاس قام بها عناصر من نفس سكان المناطق المنكوبة وذوي خبرات ومهارات حرفية وأدوات.
نحاس الكوابل ومحولات الكهرباء ذو نقاوة 99.99% ولا يوجد بسهولة في السوق العالمية ولكن ماذا نفعل والحرب الوجودية لها أيادي داخلية لا تحمل السلاح ولكن تحمل مفاتيح الصواميل والمفكات ومختلف العدد من مختلف الأحجام وتحالف قذر بين ضعاف النفوس وذوي النفوذ.
لو كانت مثل هذه الحرب في أية دولة في العالم فإن حالة الطوارئ ومحاكمات ميدانية نافذة كانت ستردع ضعاف النفوس الذين يزدادون ضراوة مع كل تدخل من شخصية ذات نفوذ.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
#كمال_حامد ????