تختلف الرايات، وتتحد الشعارات، ويتحوّل الرفض الشعبي إلى ما تسميه الصحف الغربية: "الاستقلال الأفريقي الثاني".

فكيف نشأت فكرة القومية الأفريقية الجديدة؟ وما تأثيرها في الخطاب المناهض لنفوذ فرنسا والولايات المتحدة في القارة السمراء؟

16/7/2024المزيد من نفس البرنامجتاريخ حلف الناتو والتغيرات التي طرأت عليه بعد حرب روسيا على أوكرانياplay-arrowالمناطق الآمنة.

. ليست آمنة!play-arrowهل تكسر الجامعات الفيتو؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

النحاس … ذوات النفوذ … ضعاف النفوس

حتى لو كانت أوراق النحاس الخردة في بورتسودان سليمة فإن الحس الأمني والوطني كان يستدعي تعطيله وتعريض المعنيين بالشحنة لتحريات قوية ودقيقة خاصة والكل يعلم كثافة سرقات الكوابل والمحولات ومحطات التوليد في كل مكان سيطر عليه الدعامة.

سرقات وتفكيك النحاس قام بها عناصر من نفس سكان المناطق المنكوبة وذوي خبرات ومهارات حرفية وأدوات.

نحاس الكوابل ومحولات الكهرباء ذو نقاوة 99.99% ولا يوجد بسهولة في السوق العالمية ولكن ماذا نفعل والحرب الوجودية لها أيادي داخلية لا تحمل السلاح ولكن تحمل مفاتيح الصواميل والمفكات ومختلف العدد من مختلف الأحجام وتحالف قذر بين ضعاف النفوس وذوي النفوذ.

لو كانت مثل هذه الحرب في أية دولة في العالم فإن حالة الطوارئ ومحاكمات ميدانية نافذة كانت ستردع ضعاف النفوس الذين يزدادون ضراوة مع كل تدخل من شخصية ذات نفوذ.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أصوات انفجارات تُسمع في البقاع… هذا مصدرها!
  • استهتار بعض أبناء الأثرياء والمتنفذين في العراق
  • أصوات تعانق السماء.. أحمد عطية يبدع في القرآن والإنشاد بكفر الشيخ | شاهد
  • تعريف “المستشفى” من قبل البابا فرنسيس
  • أصوات من غزة.. خطر غبار المباني والأنقاض على الصحة
  • إصابة سائق فى انقلاب جرار زراعي على الصحراوي الغربي بالمنيا
  • مهلةُ القائد.. بين هندسة الوعي وإعادة تعريف القوة الناعمة
  • النحاس … ذوات النفوذ … ضعاف النفوس
  • الديهي: سوريا تواجه خطر التقسيم إلى أربع أو خمس دول.. ولا بد من التحرك
  • وصفة مذهلة للتخلص من آثار الصيام على البشرة