"القومي للبحوث" يكشف تفاصيل التوصل إلى مخصب حيوي جديد: يقلل من استخدام السماد
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قال الدكتور حسين درويش، القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، إن عميد معهد البحوث البيطري نجح في إنتاج مخصب حيوي مكون من البكتيريا النافعة والخميرة، وهذه المخصب يُذيب الأجسام الصلبة الموجودة في الأسمدة التي لا تذوب بسهولة، مما يساعد على امتصاص النباتات لهذه الأسمدة.
اللجنة الأفريقية بالبرلمان: الوزراء الجدد مبشرين للغاية للقيام بدور ممتاز الفترة المقبلة وزير الزراعة: "إحنا مش في موسم البطاطس.. وعلينا تقنين مساحة زراعة الأرز" مخصب حيوي جديد
وتابع "درويش"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الثلاثاء، أن النبات يستفيد من 30% من الأسمدة التي تعطى للتربة، ولكن المخصب الحيوي الجديد يُساهم في تقليل استخدام الأسمدة من 6 لـ3 شكائر فقط لكل فدان، وهذا يقلل من نسبة استخدام الأسمدة بنسبة 50%.
ولفت إلى أن هذا المخصب تم تجربته على العديد من الأراضي الزراعية، والتجارب نجحت بصورة كبيرة للغاية، مشيرًا إلى أن هناك امكانية لتحويل هذا المنتج لمنتج تجاري، ولكننا في حاجة إلى مستثمر يقوم بتحويل هذه الفكرة إلى واقع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القومي للبحوث مخصب حيوي السماد
إقرأ أيضاً:
وزير المالية الإسرائيلي يقلل من أهمية توقيع اتفاق وقف لإطلاق النار مع لبنان
قلل وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، من أهمية توقيع اتفاق وقف لإطلاق النار مع لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
أعلن جيش الاحتلال مقتـ ل الرائد احتياط زئيف إيرليخ (70 عاما)، في جنوب لبنان، إلى جانب جندي آخر في نفس المعركة.
ووفق ما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد أصيب في المعركة رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم، بجروح متوسطة.
واشارت الصحيفة العبرية الي أن جيش الاحتلال قرر فتح تحقيق في دخول الرائد زئيف إيرليخ، الذي يعمل باحثا جغرافيا، إلى لبنان مع القوات المقاتلة.
وألمحت الي أن إيرليخ، من سكان مستوطنة عوفرا وسط الضفة الغربية المحتلة، وهو رائد في قوات الاحتياط، وتطوع للخدمة حتى بعد سن السبعين.
ونوهت كذلك إلى أن إيرليخ قُتل في معركة على بعد يتراوح بين 5 إلى 6 كيلومترات من الحدود، في منطقة تطل على مدينة صور اللبنانية.
وذكرت أن إيرليخ وصل إلى المنطقة رفقة رئيس أركان لواء غولاني، وكان مسلحا بسلاح شخصي ويرتدي زيا عسكريا، لكنه كان هناك بوصفه مواطنًا لا جنديًّا.
وذكرت ايضا : بدأ الاثنان رفقة عدد من الجنود بمسح قلعة قديمة بالقرب من مسجد في نقطة عالية على التلال، دون أن يعرفا أن اثنين مقاتلي حزب الله كانا مختبئين هناك.
وقالت : أنه من الواضح للجيش أن ظروف وصول إيرليخ إلى النقطة «كانت مخالفة للأوامر، وتم تعريفها على أنها عملية خطيرة.
وتابعت : أن مقاتلي حزب الله أطلقا النار من مسافة قريبة؛ مما أدى إلى مقتل إيرليخ والجندي الآخر وأصيب ضابط آخر بجروح خطيرة، وأصيب العقيد ياروم بجروح متوسطة.