شقق لؤلؤة القاهرة الجديدة.. كل ما تريد معرفته عن المشروع
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تواصل وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في هيئة تعاونيات البناء والإسكان، فتح باب التقديم لحجز شقق مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة بمساحات حتى 152 م2، وبنظام القرعة العلنية، على أن يستمر الحجز حتى يوم الأربعاء 24 يوليو الجاري، ويتراوح سعر المتر المربع في المشروع حوالي 26 ألف جنيه، ويمكن أن يتغير هذا السعر بناءً على عوامل مثل موقع الوحدة ومساحتها.
وبحسب هيئة تعاونيات البناء والإسكان، فإن تم فتح باب الحجز لعدد (29) وحدة سكنية استثمارية تسليم ديسمبر 2024 ضمن وحدات مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة بقطاع الأندلس خلف الجامعة الأمريكية، بمنطقة التجمع الخامس في مدينة القاهرة الجديدة.
الإسكان تعلن موعد تسليم 50 عمارة بمشروع سكن مصر بالمنصورة الجديدة تحرير 72 محضرًا لمخالفي قانون الإسكان الاجتماعي بالعاشر من رمضانطريقة سداد شقق مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة
بدفع العميل دفع 50% من قيمة الوحدة حتى تاريخ استلامها.
يدفع العميل مبلغ 198 ألفا و380 جنيها كدفعة جدية لدخول القرعة.
ثم دفع 396 ألف و760 جنيها كدفعة تخصيص وأخرى مقابل عقد البيع واستلام الوحدة.
بذلك يصبح إجمالي المقدم 991 ألفا و900 جنيه.
ويمكن سداد باقي المبلغ على أقساط كل 3 أشهر لمدة 5 سنوات، حيث تبلغ قيمة القسط الواحد حوالي 95 ألفا و887 جنيها.
وفي حالة السداد الكاش، يمكن للعميل الحصول على خصم يصل إلى 25% من قيمة الوحدة، مما يتيح له الحصول عليها مباشرة دون الحاجة إلى القرعة.
مواصفات شقق مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة 2024
ويشار إلى أن مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة، يقام على مساحة 143 فدانًا، ويحتوي على منطقة خدمات جاري تنفيذها تتوسط موقع المشروع تتكون من المبنى التجاري والمبنى الإدارى والاجتماعي والمسجد والمناطق والملاعب المفتوحة، وقطع أراضي استثمارية لأنشطة الخدمات مخصصة لإنشاء مدرسة دولية ومستشفى تخصصي متميز وعدد 4 مولات تجارية، بالإضافة إلى أن نسبة المباني لا تزيد عن 30٪ من المساحة الإجمالية للمشروع وباقي المساحة عبارة عن مسطحات خضراء وطرق داخلية بهدف تحقيق الراحة والرفاهية والتميز للمنتفعين بالمشروع.
نظام حجز شقق لؤلؤة القاهرة الجديدةأوضحت هيئة تعاونيات البناء والإسكان، أنه يتم تقديم المستندات التالية، بمقر الهيئة الرئيسي (3 ش سمير عبد الرؤوف امتداد مكرم عبيد - م . نصر):
صورة بطاقة الرقم القومي لمقدم الطلب.
صور إيصال السداد بمستندات الحجز.
يجب الإقرار الخاص بالاطلاع على الشروط المالية وكل البيانات الواردة بالكراسة، ويتم تحديد المساحة المطلوب حجزها.
يجب سداد جدية دخول القرعة طبقا للمساحة المطلوبة.
كراسة شروط مشروع لؤلؤة القاهرة بالتجمع الخامس
شروط التقديم على شقق لؤلؤة القاهرة الجديدةيجب تقديم نموذج الإقرار المرفق بالكراسة من قِبل مقدم الطلب أو من ينوب عنه من كاتب العدل.
يتم تخصيص المنازل على أساس القرعة العلنية ونتائج القرعة نهائية ولا يمكن تغييرها أو الطعن فيها.
لا يمكن لمن يسدد ثمن المسكن كاملاً المشاركة في القرعة وسيتم تحديد المسكن مباشرة بعد السداد، في الفترة من الإثنين 15/7/2024 إلى الأحد 11/8/2024.
عند ملء استمارة طلب القرعة العامة، يجب ذكر مساحة الوحدة السكنية المطلوب إجراء القرعة عليها.
كل وحدة سكنية لها مساحة مسطحة 22 م2 لركن سيارة واحدة في المرآب، والتي يتم التعاقد عليها كجزء من عقد الوحدة السكنية.
يلتزم الشخص المتعاقد على الوحدة السكنية باستخدام الوحدة السكنية له ولأسرته ويحظر عليه التصرف فيها بالبيع أو التأجير أو تغيير نشاطها ما لم يتم اتخاذ الإجراءات الخاصة بذلك لدى الهيئة، وفي حالة المخالفة تحتفظ الهيئة بحقها في اتخاذ كل الإجراءات القانونية وتطبيق اللوائح المالية المعمول بها لدى الهيئة في هذا الشأن .
في حالة تقدم أحد الفائزين بالقرعة العلنية بطلب استرداد المبلغ، يتم إلغاء الإجراء وخصم 4 جنيهات استرلينية + 1 جنيه استرليني رسوم إدارية.
إذا تم استرداد المبلغ لأي سبب من الأسباب، يجب تقديم خطاب يوضح رقم الحساب البنكي الشخصي للعميل الذي تم الحجز لصالحه حتى يتم إيداع مبلغ الاسترداد.
ويمكن الاطلاع على كراسة الشروط الخاصة بطرح مشروع لؤلؤة القاهرة بالتجمع الخامس من هنـــــــــــــــــــــا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لؤلؤة القاهرة الجديدة مشروع لؤلؤة شقق مشروع لؤلؤة القاهرة الجديدة المجتمعات العمرانية العاشر من رمضان وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية التجمع الخامس مشروع لؤلؤة القاهرة الجدیدة الوحدة السکنیة
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن مشروع نسيج الحياة ضمن خطة إسرائيل لضم الضفة؟
يأتي قرار حكومة نتنياهو بإقرار البدء بتنفيذ ما يسمى "طريق نسيج الحياة" في شرقي مدينة القدس تتويجًا للمساعي الإسرائيلية لتنفيذ عملية الضم الأكبر في تاريخ الصراع منذ عام 1967 لأراضي المناطق الواقعة خارج حدود بلدية القدس من جهة الشرق، وبالذات مستوطنة معاليه أدوميم الكبرى، وتعديل حدود بلدية القدس الإسرائيلية ليضاف لها 3٪ من أراضي الضفة الغربية، بحيث يتم ضمها بشكل رسمي إلى إسرائيل.
فكرة المشروع هي حفر نفقٍ يمتد من الشمال إلى الجنوب في شرقي القدس، وتحويله إلى طريقٍ خاص بالفلسطينيين فقط، بحيث يُمنَع الفلسطينيون نهائيًا من استعمال الطريق رقْم 1 الذي يمتد من وسط مدينة القدس ويخترق الأحياء العربية في المدينة، ثم يمر أمام مداخل مستوطنة معاليه أدوميم في طريقه إلى أريحا، وكان الفلسطينيون يضطرون لاستعمال جزء من هذا الطريق المخصص للمستوطنين للتنقل بين شمالي وجنوبي الضفة الغربية، حيث يدخلون الطريق رقْم 1 قرب منطقة عناتا (شمال القدس)، وسرعان ما يخرجون من المنطقة جنوبًا بعد المرور قُرب مستوطنة معاليه أدوميم ليدخلوا في طريق رام الله – بيت لحم، المعروف باسم (طريق وادي النار).
يريد الإسرائيليون الآن حفر نفق تحت الأرض يصل ما بين منطقة زعَيِّم شمالي شرقي القدس، ويخرج في الطرف الجنوبي من حي العيزرية الذي لا يفصله عن البلدة القديمة بالقدس إلا جبل الزيتون.
إعلانالمشروع ليس حديثًا وإن تصدَّر بعض نشرات الأخبار قبل أيام فقط، حيث كان قد طرح وتمت الموافقة عليه أوّل مرة في ربيع عام 2020 خلال حكومة نتنياهو الائتلافية، إلا أن تنفيذه توقف؛ بسبب العراقيل التي واجهت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، حيث سقطت هذه الحكومة بعد شهرين فقط من إقرار المشروع، لتقوم بعدها حكومة جديدة برئاسة نتنياهو لم تستمر أكثر من شهر واحد، لتسقط منتصف العام 2020، وتقوم مكانها حكومة ائتلافية برئاسة نفتالي بينيت بالتعاون مع يائير لبيد، لتسقط نهاية عام 2022، ليعود نتنياهو منذ ذلك الوقت في حكومته الحالية التي شكلها بالتعاون مع تيار الصهيونية الدينية الذي يرى كثير من المحللين والمراقبين أنه الحاكم الفعلي اليوم، وهذه الحكومة انشغلت منذ أكثر من عام ونصفٍ في الحرب الدائرة حاليًا في قطاع غزة، وعلى عدة جبهات أخرى كما نعلم.
يعتبر هذا المشروع من الناحية العملية مشروعًا إستراتيجيًا في غاية الخطورة، حيث يعود أصله إلى رؤية رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرييل شارون، للتوسع في بلدية القدس شرقًا على حساب أراضي الضفة الغربية.
فقد كان شارون يرى أنه لا حل لقضية القدس سوى السيطرة على مزيد من الأراضي شرقي المدينة، وضمها إليها؛ لضمان التوزيع الكامل للمستوطنين في كافة المناطق المحيطة بالقدس – لا سيما الشرق – للحفاظ على الهوية اليهودية للمدينة المقدسة، كما تراها دولة الاحتلال، وحصار المناطق التي يوجد فيها الفلسطينيون في شرقي القدس، وفصلها عن محيطها الاجتماعي الطبيعي في الضفة الغربية.
والهدف النهائي هنا يتمثل في إنشاء ما يسمى "القدس الكبرى" التي تساهم في قطع الضفة الغربية إلى قسمين: شمالي وجنوبي، لا يمكنهما التواصل جغرافيًا بأي شكلٍ يمكن أن يعطي أملًا لإقامة دولةٍ فلسطينية فيهما مستقبلًا.
تلك النقاط كانت منطلق الأفكار الأساسية التي طرحها شارون في مشروعه القديم للقدس الكبرى، وبالرغم من أن إسرائيل كانت تعلن في أكثر من مناسبة – لعل آخرها عام 2007 – عن مشاريع تصب كلها في فكرة القدس الكبرى مثل مشروع (القدس أولًا) وغيره، فإنها لم تكن في الحقيقة تقوم بخطوات شديدة الفجاجة في اتجاه تحقيق هذه الرؤية المعلنة، وكان السبب الأساسي لذلك غياب الاعتراف الدولي بالقدس عاصمةً لدولة الاحتلال، إضافةً إلى عقدة الأماكن المقدسة التي كانت إسرائيل تخشى أن تشكل لها عامل تفجيرٍ للأوضاع في المنطقة ككل.
إعلانولذلك كانت تتخذ إجراءاتٍ شديدة الحذر والتدرج، تحاول من خلالها تطبيق هذه الرؤية بالتدريج الشديد دون تسليط الأضواء على ما يجري بشكلٍ فاقع.
إذن، ما الذي استجد لتقرر إسرائيل المضي قدمًا في هذا المشروع في هذا الوقت بالذات؟
الجديد على الساحة بالطبع هو سيطرة تيار الصهيونية الدينية على مقاليد الحكم في إسرائيل، والذي لا يستطيع نتنياهو أن يتزحزح خطوةً واحدةً عن رغبات وأوامر زعيمه سموتريتش، خاصةً بعد أن أنقذ الأخير حكومته من الانهيار خلال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة التي انسحب على إثرها إيتمار بن غفير من الحكومة.
وكانت المعادلة يومها بالنسبة للطرفين نجاحًا لكليهما، إذ أنقذ نتنياهو نفسه من السقوط ثم السجن، وأنقذ سموتريتش حزبه من السقوط في انتخابات مبكرة لم تقدم له فيها استطلاعات الرأي إمكانية حتى لدخول الكنيست. لكن تعافي حزب سموتريتش في استطلاعات الرأي لاحقًا أعطاه الدافعية للمزيد من ابتزاز نتنياهو الذي بات أشد حاجةً إليه مما مضى.
سموتريتش لا يهمه من كل ما يجري إلا تنفيذ مخططه في ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل، وهذا المشروع هو الذي وعد به أنصار تياره، ومع ابتعاده شيئًا فشيئًا عن بن غفير بعد تنامي الخلافات بينهما، أصبح من الضروري أن يحاول سموتريتش الدخول على خط مدينة القدس التي كان بن غفير يعتبرها ملعبه الخاص الذي يقدمه لجمهور اليمين المتطرف.
ولذلك، عمل سموتريتش على بدء العمل في هذا المشروع وتمويله من أموال المقاصّة التي صادرتها إسرائيل من السلطة الفلسطينية بأوامر مباشرة منه. أي أنه يقدم اليوم لنفسه وحزبه وتياره إنجازًا لا يكلفه شيئًا؛ لأنه ممول من أموال الضرائب التي يدفعها الفلسطينيون أنفسهم، وحجته في ذلك أن هذا الطريق/ النفق الذي سيتم البدء بالعمل عليه مخصص أصلًا للفلسطينيين.
ويبدو أن بن غفير فهم اللعبة التي يلعبها سموتريتش، وأنه يدخل الآن في مساحته وملعبه الخاص في القدس، ويقدم نفسه بديلًا له أمام مستوطني القدس، ولهذا لجأ إلى حيلته المعتادة التي يلفت بها أنظار العالم، وهي اقتحام المسجد الأقصى واللعب على وتر المقدسات في منافسته مع صديقه اللدود سموتريتش، فهو يقول بذلك إنه هو الذي يبقى الأمل الوحيد للمستوطنين ليس في ملف القدس فقط، بل في أهم الملفات المرتبطة بالقدس، وهو ملف الأماكن المقدسة التي لا يزال سموتريتش ينأى بنفسه عنها، لالتزامه بفتوى الحاخامية الكبرى بمنع دخول اليهود إلى المسجد الأقصى، ريثما يتم استكمال شرط الطهارة المرتبط بالبقرة الحمراء الموعودة.
إعلانالسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: بما أن سموتريتش يروج لمشروع ضم الضفة الغربية وتهجير سكانها إلى الأردن، فلماذا يتعب نفسه بدعم مشروع نفقٍ خاص بالفلسطينيين يساهم في تنقلهم بين شمال وجنوب الضفة الغربية؟
والجواب هو أننا أمام عملية مركبةٍ تحقق فيها إسرائيل عمومًا، وسموتريتش وتياره على وجه الخصوص، عدة نقاط على المستويين: القصير والبعيد:
فعلى المستوى القصير، يحقق هذا المشروع الفصل العنصري الكامل بين الفلسطينيين والمستوطنين في مناطق الضفة الغربية المحيطة بالقدس، فالنفق المزمع تنفيذه يجعل الفلسطينيين مجبرين على سلوك طريقٍ واحدٍ تحت الأرض، بين رام الله في شمال الضفة وبيت لحم في جنوب الضفة، وبالتالي تصبح شبكات الطرق الكبيرة التي تصل مستوطنات شرقي القدس كلها وحدةً واحدةً تخصُّ المستوطنين وحدهم لا يشاركهم فيها الفلسطينيون بأيّ شكل.
وبذلك، فإن سموتريتش يمكن أن يقدم نفسه لجمهور المستوطنين في مستوطنة معاليه أدوميم البالغ عددهم أكثر من 38 ألف مستوطن باعتباره منقذًا من الاختلاط بالفلسطينيين، والقائدَ الذي حقق لهم الأمن المنشود دون أن يكلف ميزانية الدولة أو يكلفهم شيئًا.
إضافةً إلى ذلك، فإن هذا المشروع على المستوى البعيد لا يساهم في الحقيقة في ربط الفلسطينيين في الضفة الغربية ببعضهم، بل إنه يحقق عكس ذلك، حيث إن تجريد الفلسطينيين من حرية التحرك بين شمال الضفة وجنوبها، وتحديدِها بخيطٍ رفيعٍ واحد هو هذا النفق فقط، يجعل قطع الطريق بين شطري الضفة سهلًا متى شاءت إسرائيل وبحاجزٍ عسكري واحد لا يتجاوز بضعة جنود.
وبذلك يتم الفصل التام بين شمال الضفة الغربية وجنوبها. أي أن هذا المشروع يعني فعليًا أن الفلسطينيين لن يتمكنوا من إنشاء أي كيانٍ متصلٍ في الضفة الغربية، الأمر الذي يجعل من السهل على إسرائيل الاستفراد بمناطق الضفة الغربية الواحدة تلو الأخرى لو اتخذت قرارها الأخطر بتنفيذ عملية تطهير عرقي في المنطقة، والمثال الأكبر على ذلك هو ما يجري حاليًا في قطاع غزة بتقطيعه إلى مفاصل شمالية وجنوبية، والاستفراد به في محاولةٍ لتهجير سكانه بالكامل.
إعلانكما أن ضم مستوطنة معاليه أدوميم إلى القدس يتبعه ضم المنطقة المسماة E1 أيضًا، التي تحيط بأحياء العيزرية وأبو ديس التي تقع شرقي القدس لكن خارج سور الاحتلال العازل فيها، وهذا يعني ابتلاع ما يصل إلى حوالي 3٪ من مساحة الضفة الغربية مع حصار هذه الأحياء بالكامل وعزلها عن محيطها سواء في الضفة أو القدس فيما يشبه الغيتو، وسواء شئنا أم أبينا، فإن هذا المشروع لن يكون النهاية، بل بداية تنفيذ ضم الضفة الغربية بالكامل قطعةً قطعة عندما يتم التخلص من العبء الأكبر المتمثل في القدس.
أمام هذا كله، لا نجد بدًا من تكرار الحل الأشد وضوحًا وبمنتهى الاختصار؛ وهو ضرورة ألا ينتظر الشعب الفلسطيني بدء الاحتلال في مخططاته كي يرد، فمن يبدأ العمل أولًا يختصر نصف الطريق.
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline