لم تجيد السباحة.. كواليس غرق فتاة في نادي الإعلاميين بأكتوبر
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
حاولت فتاة عشرينية التغلب على خوفها، والسباحة في عمق أكبر بحمام سباحة نادي الإعلاميين في أكتوبر، لكنها دفعت حياتها ثمنا لعدم إجادتها السباحة، وتم نقلها لمستشفى الشيخ زايد التخصصي تحت تصرف النيابة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارًا من العميد محمد أمين رئيس مباحث قطاع أكتوبر بورود بلاغ بغرق فتاة داخل حمام سباحة بنادي الإعلاميين بأكتوبر .
وبإجراء التحريات، تبين أن ”سلمى عبد المنعم” تبلغ من العمر 24 عاما تعرضت للغرق داخل حمام السباحة بسبب عدم تمكنها من السباحة في عمق أكبر داخل الحمام وتعرضها لحالة "إسفكسيا الغرق".
وأمرت الأجهزة الأمنية، بالتحفظ علي جثة الفتاة تحت تصرف النيابة داخل المشرحة والتحقيق مع إدارة النادي.
تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
حولها لآشلاء.. القطار ينهي حياة سيدة في العياط
حول قطار الصعيد جسد سيدة إلى آشلاء، نتيجة اصطدامه بها حال عبورها القضبان من مكان غير مخصص للمشاة.
بلاغ ورد لضباط قسم شرطة العياط بوقوع حادث على شريط السكة الحديد في دائرة القسم، انتقلت على الفور قوات الأمن لمكان الحادث، وتبين العثور على جثة سيدة مفارقة الحياة.
وأفادت التحريات أن المتوفاة كانت تعبر شريط السكة الحديد وفوجئت بقدوم القطار فلقيت مصرعها أسفل العجلات.
توصلت تحريات امن الجيزة إلى هوية المتوفاة، وتم إخطار أسرتها وتبين أنها من قرية كفر شحاتة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق بعد تحرير المحضر اللازم بالواقعة.
اتصل بالأمن وتحفظ عليه.. تفاصيل اقتحام شاب لفيلا مخرج شهير لعرض موهبته عليه
كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل تسلل شاب إلى فيلا المخرج جميل المغازي في كومبوند شهير بمدينة الشيخ زايد للقائه وعرض موهبته عليه دون إذن مسبق، وهو ما دفع المخرج لاستدعاء الأمن والتحفظ عليه وتسليمه إلى قسم الشرطة.
وأوضحت التحقيقات أن المخرج جميل المغازي يقوم بعمل اختبار "كاستينج تمثيل" داخل فيلته في كومبوند شهير ويستقبل فيها راغبي التمثيل بالكليبات المصورة وكان من بينهم شاب تردد عليه عدة مرات.
وأضافت التحقيقات أن الشاب كان يتصل هاتفيا بالمخرج جميل المغازي إلا أن الأخير لم يكن يرد عليه وبعد عدة محاولات فاشلة للتواصل معه قرر الشاب لقاءه شخصيا فتوجه إلى أمن الكومبوند وأخبرهم أنه عامل الزراعة الجديد ودخل إلى الفيلا.
وذكرت التحقيقات أن الشاب يعلم بترك المخرج جميل المغازي باب في الحديقة الخلفية مفتوحا دون إغلاق فتسلل منه ودخل إلى الريسبشن وخلال ذلك شاهده المخرج جميل المغازي عبر كاميرات المراقبة المثبتة في إرجاء الفيلا وموصلة بهاتفه فابلغ امن الكومبوند الذين توجهوا اليه وتحفظوا على الشاب وابلغوا قسم الشرطة.
وقال الشاب أنه كان يتردد عليه لعمل كاستينج تمثيل وعندما لم يجبه على اتصالاته قرر الوصول اليه عبر تلك الطريقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فتاة حمام سباحة نادي الإعلاميين غرق فتاة الجيزة
إقرأ أيضاً:
فيكِ يامروي شُفْتَ كُلَّ جميل!!
استمعتُ لمقطعٍ مصوَّر لجنجويدی باٸس، يهرف بما لايعرف – ومتیٰ كان الجِنجا يعرفون -!! قال أسمع يا بَشَرْ، لو ما مشتيوا الشمالية جنة الفردوس الشمالية، الشمالية سيبك من مدني وسيبك من سنجة ومن جبل موية، أمشي لي الشمالية جنة الفردوس دي وعفیٰ الله عن الهزاٸم المتكررة فی الفاشر والجزيرة وسنار ديل ما قضيتي، قضيتي الشمالية، مروي، الدبة ، دنقلا، أمشوا لُخُوها لينا لَخْ الخير الفيها يكفينا عشرين سنة لي (قُدَّام)؛ وهدد (أسد الكَلَس) إنُّو ما حيطلع لايف ولا يسجل فيديو لو ما هجم ناس (أَمْ باغة) الدبة، وعددهم ستة ألف أشوس متجمعين في منطقة (أبوزعيمة) في دفارات والدبة ما بتاخد منهم أكتر من ساعة !! وأنَّ الشمالية فقط هی قضية الأشاوس!!
ولم تمر سويعات حتي إاستهدفت مسيَّرات المليشيا الفرقة 19 مروي!! ومحولات كهرباء خزان سد مروي!!
مما يشي بأنَّ تهديدات هذا (الأشوذ أركان نهب) قد وجدت أُذناً صاغية لدی (قطيع الأشاوذ) بأن الشمالية هی جنة الفردوس، وهی حقَّاً كذلك لكن عند أهلها، لا (بتوهمات الأشاوذ) الذين يقولون إن بٸر ذهب واحدة تكفي لتشوينهم بالسنوات ذوات العدد وقال (الأشوذ أركان نهب) إنه فی نومه بيحلم بالشمالية، وينتبه من نومه وهو يصيح الشمالية الشمالية، ودعیٰ إلی ترك الفاشر والخرطوم والتوجه نحو الشمالية، حيث شركات البرهان وإستثماراته!!
الشمالية جنة الفردوس، نعم، كما جاء فی وصف (الأشوذ أركان نهب) تجري من تحتها الأنهار، نعم هو النيل سليل الفراديس، وأهلها أهل حضارة ضاربةٌ جذورها فی عمق تاريخ الإنسانية، نعم، فإنسان الشمالية هو أصل البشرية يا بَشَر!!
فيك يامروی شفت كل جميل، هكذا غنَّیٰ لها الكابلی، وأحبَّها وهو ليس من أهلها، كما أحبَّها جاكسون باشا، وهو السير هاربرت وليم جاكسون، (1861-1931م)، درس في بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، ثم التحق بجيش كتشنر ودخل معه السودان، واستقر بمروي، وعاش فيها عيشة العوام من ناس مروي وبها مات وقُبِر، ولم يطالب أهله بنقل رُفاته لأنه أحب مروي وتراب مروي، وأوصیٰ إن يُدفن بها.
ومن المفارقة أن يطالب (الأشوذ أركان نهب) أن تكون الشمالية مقبرة الأشاوذ فتلك هی القضية فی نظره!
وبطبيعة الحال لا مانع لدی أهل الشمالية من أن يكون ترابهم مقبرة للجنجويد،لأن وجود (جُسَسَهُم) فی باطن الأرض خيرٌ من وجودهم علی ظاهرها، فقد تكون نفطاً مع مرور السنوات!! وسبب آخر علی ترحيب أهل الشمالية بوأد المليشيا فی باطن أراضيهم العزيزة تحقيقاً لوعد (ياسر وشمس الدين والبرهان) أولٸك الفُرقاء الثلاثة، أو فلنقُل عنهم [القوة الثلاثية للإبادة] وسيكون هذا هو موضوع المقال القادم. وفيك يامروی شفت كل جميل.
-النصر لجيشنا الباسل.
-العِزة والمِنعة لشعبنا المقاتل.
-الخِزی والعار لأعداٸنا، وللعملاء.
محجوب فضل بدري
إنضم لقناة النيلين على واتساب