بالأرقام.. الدمام والأحساء الأعلى حرارة في المملكة
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
سجلت كل من الدمام والأحساء أعلى درجات حرارة في المملكة اليوم الثلاثاء، وحسبما جاء في بيان المركز الوطني للأرصاد عبر حسابه على إكس، فقد سجلت المدينتان 46 درجة مئوية.
وجاءت شرورة في المرتبة الثانية بـ45 درجة، ثم المدينة المنورة ووادي الدواسر بـ44 درجة مئوية.
أخبار متعلقة لبرامج البكالوريوس.. الجامعة الإسلامية تعلن نتائج القبول المبدئيولي العهد يهنئ رئيس وزراء نيبال بمناسبة أدائه اليمين الدستورية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية أعلى درجات حرارة في المملكة المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس في السعودية
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. كم عدد الرهائن الإسرائيلية المتبقية لدى حماس؟
بعد أكثر من عام من الجهود الدولية من قبل مصر وقطر والولايات المتحدة للتوسط في وقف إطلاق نار آخر، اتفق كل من إسرائيل وحركة حماس على صفقة دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير (كانون الثاني). تتضمن المرحلة الأولية من الصفقة المتعددة المراحل إطلاق سراح 33 رهينة على مدى 6 أسابيع. وكجزء من الاتفاق، من المتوقع أن تطلق إسرائيل سراح مئات السجناء الفلسطينيين في المقابل، بما في ذلك بعضهم يقضي عقوبة بالسجن مدى الحياة.
الرهائن المتبقية لدى حماستقول إسرائيل إن هناك الآن 70 رهينة تم أخذهم في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 متبقين في غزة، معظمهم إسرائيليون.
وبحسب إسرائيل، توفي 75 رهينة إما في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) أو في الأشهر التي تلت ذلك، بما في ذلك 40 تم إعادة جثثهم من غزة.
وتقول إسرائيل رسمياً إن 35 من الرهائن المختطفين في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) والذين ما زالوا في غزة ماتوا، لكن مسؤولين إسرائيليين يقدرون بشكل خاص أن العدد قد يكون أعلى من ذلك بكثير.
وفي سياق منفصل، قالت إسرائيل إن حماس، تحتجز جثة جندي إسرائيلي قُتل في حرب غزة عام 2014، كما أسرت حماس إسرائيليين آخرين قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مما يرفع العدد الإجمالي للرهائن المعروفين في غزة، أحياء أو أمواتاً، إلى 73، وفقاً لإحصاء إسرائيل، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال".
رهائن أنقذتهم الحكومة الإسرائيلية من غزةأنقذت إسرائيل 8 رهائن أحياء من غزة منذ بدء الحرب. وقال الجيش الإسرائيلي إنه غير قادر على استعادة جميع الرهائن في عمليات إنقاذ محفوفة بالمخاطر.
وأنقذ الجيش الإسرائيلي رهينة داخل نفق في جنوب غزة في 27 أغسطس (آب)، في أول عملية ناجحة للجيش لاستعادة رهينة حية تحت الأرض. وكان قايد فرحان القاضي، وهو أب لـ 11 طفلاً ويبلغ من العمر 52 عاماً، الرهينة الثامن الذي يتم تحريره من خلال العمليات العسكرية منذ بدء الحرب.
وفي 8 يونيو (حزيران)، أنقذ الجيش الإسرائيلي أربعة رهائن فيما وصفه بعملية نهارية معقدة، وقال الجيش إن الرجال الثلاثة والمرأة اختطفوا من مهرجان موسيقي في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، وكانوا محتجزين في موقعين منفصلين في منطقة النصيرات بوسط غزة.
وسافر العديد من الرهائن المفرج عنهم وعائلات الأشخاص الذين ما زالوا محتجزين في غزة إلى لاهاي لتقديم شكوى إلى المحكمة الجنائية الدولية بشأن هجمات حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) والمطالبة بإصدار مذكرات اعتقال تستهدف قادة حماس.
إسرائيل تتجه للمضي قدماً في المرحلة الأولى من اتفاق غزة - موقع 24كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء السبت، أن الاجتماع الأمني لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أوصى بالمضي قدماً في المرحلة الأولى من اتفاق غزة.متى سيتم إطلاق سراح جميع الرهائن؟
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الأخير، من المتوقع أن تشمل المرحلة الأولى إطلاق سراح 33 رهينة محتجزين لدى حماس على مدى ستة أسابيع.
ومن المتوقع إطلاق سراح الرهائن المتبقين في مراحل لاحقة، وإن كان ذلك يعتمد على المفاوضات بشأن قضايا صعبة مثل إنهاء القتال بشكل دائم.
ومن المتوقع إطلاق سراح الرهائن المتبقين في مراحل لاحقة، على الرغم من أن ذلك يعتمد على المفاوضات بشأن قضايا صعبة مثل إنهاء القتال بشكل دائم.
#نتانياهو يعرقل اتفاق #غزة بعقبة المنازل المؤقتة والآليات الهندسيةhttps://t.co/kNwJTeWXF2
— 24.ae (@20fourMedia) February 16, 2025ماذا تريد حماس في مقابل الرهائن؟
وتشمل مطالب حماس الرئيسية إنهاء القتال بشكل دائم في غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية من الجيب وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية. ولكن رفضت إسرائيل فكرة وقف إطلاق النار الدائم الذي يسمح لحماس بالاحتفاظ بأي قدرات عسكرية أو سلطة سياسية.
من هم الرهائن؟الأشخاص الذين تم أسرهم في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في غزة ينتمون إلى 29 دولة بما في ذلك إسرائيل، من بينهم نساء وأطفال وكبار السن. يحمل العديد من الرهائن جنسيات مزدوجة. ومن بينهم العشرات من العمال من آسيا أو إفريقيا، وكثير منهم مزارعون تايلانديون.