شملت المشاريع أفتتاح مشروع صيانة وتأهيل الشارع الجنوبي لمدينة إب ابتداء من هوسايلة جبلة – شبان بطول خمسة كيلو و130 مترا بقيمة مليون و 142 ألف دولار، بتمويل “اليونبس”

كما تم أفتتاح مشروع تأهيل طريق الدائري لمدينة يريم، بالمحافظة، بتكلفة مليون و355 ألف دولار، بتمويل “اليونبس” كذا افتتح الحملي وصلاح مشروع صيانة المدخل الشمالي لمدينة إب الممتد من جولة الذهوب إلى جولة العدين بطول أربعة كيلو و350 مترا بقيمة 869 ألف دولار بتمويل مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع “اليونبس”.

كذا افتتح الحملي وصلاح ومعهما مديرة مكتب “اليونبس” في اليمن ريحانة زوار، مشروع الخط الرئيسي لشبكة الصرف الصحي من سائلة جبلة إلى محطة المعالجة بقيمة 361 ألفاً و285 دولار بتمويل منظمة اليونيسف عبر “اليونبس.

كما افتتحا مشروع توريد وتركيب وتشغيل منظومات الطاقة الشمسية خارج الشبكة في مدينة إب – مستشفى السحول، مستشفى ناصر ، مستشفى الأمومة والطفولة بقدرة إجمالية 128 كيلو وات وبقيمة 502 ألف دولار بتمويل وتنفيذ اليونبس.

كما دشن أمين عام المجلس الأعلى، ومحافظ إب العمل في مشروع توريد وتركيب نظام طاقة شمسية هجين لمحطة معالجة مياه الصرف الصحي بقيمة 334 ألفاً و 125 دولاراً بتمويل من اليونبس واطلعا على قائمة المشاريع المنفذة والمعتمدة للمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي والفروع التابعة لها والمنفذة والجاري تنفيذها بتمويل من اليونبس عبر مشروع المياه والصرف الصحي للمدن الحضرية خلال الفترة من -٢٠٢٣ – ٢٠٢٤م ولعدد 13 مشروعا بقيمة مليون و737 ألفاً و 818 دولاراً .

كما اطلع أمين عام المجلس الأعلى، ومحافظ إب ومديرة مكتب الأمم المتحدة، على سير التجهيزات الفنية في مركز القلب والقسطرة القلبية بهيئة مستشفى الثورة التعليمي بسعة 22 سريراً.

وأكد الحرص على تنفيذ توجيهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى والعمل على تنفيذ مشاريع تلبي احتياجات سكان محافظة إب

وأكد الحملي إلى أن افتتاح المشاريع تأتي في اطار اهتمام المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية في تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية تلبي احتياجات المواطن وتسهم في التخفيف من المعاناة الإنسانية

حضر الأفتتاح، مدراء عموم فرع المجلس بإب، عبدالرحمن العرجلي، والمتابعة والتقييم، محمد الرزاع، والمنظمات الأممية، تركي جميل، والمنظمات المحلية، عبدالسلام النواب، وعدد من المسؤولين والمعنيين في المحافظة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: ألف دولار

إقرأ أيضاً:

حزمة مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا كل أسبوعين بقيمة 125 مليون دولار ومأرب برس ينشر التفاصيل التفاصيل

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في بيان، إن الحزمة الجديدة، وهي الدفعة الـ64 من مخزونات الوزارة منذ أغسطس (آب) عام 2021، تتكون من عناصر مأخوذة من المخزونات الأميركية وتوفر لكييف «قدرات إضافية لتلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحاً».

وكان الرئيس بايدن قد اتصل في وقت سابق، الجمعة، بالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، ليبلغه بالحزمة الجديدة.

وقال بيان البيت الأبيض إن بايدن أكد أن روسيا «لن تنتصر في هذا النزاع» مشيراً إلى أن «شعب أوكرانيا المستقل سوف ينتصر، وستواصل الولايات المتحدة وحلفاؤنا وشركاؤنا الوقوف معه في كل خطوة على الطريق».

وجاءت تصريحات بايدن، بعدما طالب زيلينسكي في اليوم نفسه بتسريع تسليم المساعدات، عملياً وعدم الاكتفاء بالوعود، على حد قوله، بينما قواته تواصل التوسع في الأراضي الروسية التي احتلتها، بحسب صور التقطتها أقمار اصطناعية. وشكر زيلينسكي بايدن على الحزمة.

وأكد عبر منصة «إكس» حاجة أوكرانيا «إلى تسلّم الأسلحة المعلنة بشكل عاجل، خصوصاً الدفاعات الجوية الإضافية، لتتمكّن من أن تحمي بشكل موثوق به، مدننا ومجتمعاتنا والبنى التحتية الحيوية».

وفي وقت لاحق، قال بيان عن المتحدث باسم «البنتاغون»، الجنرال بات رايدر، إن وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، أجرى مكالمة مع نظيره الأوكراني، رستم أووميروف، حول العمليات العسكرية الأوكرانية، والاحتياجات الأمنية الملحة.

وأكد أوستن مجدداً دعم الولايات المتحدة الثابت لأوكرانيا، وهنّأ الأوكرانيين بمناسبة احتفالهم بعيد الاستقلال، وشرح تفاصيل بشأن حزمة المساعدات الجديدة.

 وبحسب «البنتاغون»، فقد ضمت الحزمة الجديدة مجموعة متنوعة من المعدات والقدرات الدفاعية الضرورية، بينها أنظمة ومعدات لمواجهة الطائرات المسيّرة.

كما شملت ذخائر لأنظمة الصواريخ «هيمارس»، وذخيرة للمدفعية عيار 155 ملم و105 ملم، إلى جانب ذخائر للأسلحة الصغيرة، ومعدات لهدم المنشآت، وذخائر متخصصة، وصواريخ موجهة من طراز «تاو»، وصواريخ «جافلين» المضادة للدروع، وسيارات إسعاف متعددة الاستخدامات، ومعدات طبية لجنود الميدان، وقطع غيار، وخدمات دعم، وصيانة.

وأكد «البنتاغون» أن هذه المساعدات تعكس التزام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، المكون من نحو 50 دولة حليفة وشريكة، بدعم أوكرانيا في مقاومتها للغزو الروسي.

حتى الآن، تواصل إدارة بايدن التأكيد على أنها لم تكن على علم بخطط كييف لمهاجمة الأراضي الروسية، على الرغم من أن أجهزة استخباراتها العسكرية كانت قد اكتشفت قيامها بحشد قواتها في المنطقة التي توغلت منها إلى كورسك.

ويقول المسؤولون الأميركيون إنهم حاولوا التواصل مع الأوكرانيين، لكنهم لم يحصلوا على أي تأكيدات ولم يقدموا أي شرح لتلك الحشود.

وهو ما كانت قد أكدته، يوم الخميس، نائبة المتحدث باسم «البنتاغون»، سابرينا سينغ، التي أوضحت أن الوزارة كانت لا تزال تقيّم العملية العسكرية، وسألت الأوكرانيين عمّا يحتاجون إليه لإنجاح مناورتهم، لكن لم يتم اتخاذ أي قرارات لدعم هذه الجهود مادياً بعد.

 ونقلت وسائل إعلام أميركية عن مسؤولين قولهم، إنهم ما زالوا يناقشون ما إذا كان ستتم مساعدة القوات الأوكرانية على الاحتفاظ، وربما حتى توسيع، الأراضي التي تحتلها الآن في منطقة كورسك الروسية.

وتركزت المناقشات حول محتويات حزم الأسلحة التي يتم إرسالها الآن كل أسبوعين، لتشمل مزيداً من المركبات المدرعة، أو تسريع تسليم بعض الذخائر وغيرها من المعدات التي يمكن أن تساعد الأوكرانيين على «الحفر والدفاع عن أنفسهم». وقال مسؤول أميركي إن هناك نحو ألف كيلومتر مربع من الأراضي الروسية التي تقول كييف الآن إنها تسيطر عليها

مقالات مشابهة

  • بتمويل كويتي. .. افتتاح مدرسة ثانوية للبنات بمحافظة مأرب بكلفة 330 ألف دولار
  • أكثر من (60) مليون دولار استيرادات العراق من الأدوية الفرنسية
  • حزمة مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا كل أسبوعين بقيمة 125 مليون دولار ومأرب برس ينشر التفاصيل التفاصيل
  • خلال 2023.. العراق يستورد أدوية فرنسية بأكثر من 60 مليون دولار
  • بأكثر من 100 مليون دولار.. اقبال على الاستثمارات في القطاع الذهبي بديالى
  • بأكثر من 100 مليون دولار وفي تصاعد.. اقبال على الاستثمارات في القطاع الذهبي بديالى
  • بأكثر من 100 مليون دولار وفي تصاعد.. اقبال على الاستثمارات في القطاع الذهبي بديالى - عاجل
  • العراق يستورد أدوية فرنسية بأكثر من 60 مليون دولار في 2023
  • رغم مشاكل سابقة.. العراق يستورد أدوية فرنسية بأكثر من 60 مليون دولار في 2023
  • الولايات المتحدة ترسل مساعدات عسكرية بقيمة 125 مليون دولار إلى أوكرانيا وسط هجوم الكورسك