المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية يستقبل الوزير السابق
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
استقبل المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، المستشار علاء الدين فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية السابق، وذلك بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية.
وفي بداية اللقاء رحب المستشار محمود فوزي بالمستشار علاء الدين فؤاد متوجهًا إليه بكل الشكر والتقدير على جهده الكبير خلال فترة توليه الوزارة وتحمله المسؤلية وما يتمتع به الوزير من أخلاق حميدة وسمعة طيبة متمنيًا له التوفيق والسداد فيما هو قادم له.
ومن جانبه، تقدم فؤاد بالتهنئة لفوزي على توليه حقيبة وزارة الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، متمنيًا له التوفيق في قيادة الوزارة، وتحقيق كل ما هو خير لرفعة مصر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية المستشار علاء الدين فؤاد
إقرأ أيضاً:
وفاة الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع عن عمر 91 عاما
توفي الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 91 عاما، وفق ما أفادت به وسائل إعلام محلية، بعد مسيرة سياسية طويلة امتدت لعقود وشهدت محطات مفصلية في تاريخ البلاد.
ولد فؤاد المبزع في 15 يونيو/حزيران 1933، وشغل عدة مناصب وزارية بارزة خلال عهدي الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي، تنقل فيها بين وزارات الخارجية، الشباب والرياضة، والصحة، إضافة إلى رئاسته لمجلس النواب من 1997 وحتى سقوط النظام السابق في 2011.
وتولّى المبزع منصب رئيس الجمهورية المؤقت في يناير/كانون الثاني 2011 عقب فرار الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي من البلاد، إثر الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بنظامه وأطلقت شرارة "الربيع العربي".
وقد تسلم المبزع الرئاسة المؤقتة باعتباره رئيس مجلس النواب حينها، في مرحلة انتقالية حساسة سعى خلالها إلى تأمين الاستقرار وتهيئة البلاد للمرحلة الديمقراطية، إلى حين انتخاب رئيس جديد للجمهورية في نهاية 2011.
يذكر أن شرارة الثورة التونسية انطلقت في ديسمبر/كانون الأول 2010 من محافظة سيدي بوزيد بعد إقدام الشاب محمد البوعزيزي على إحراق نفسه احتجاجا على سوء معاملة الشرطة، ما فجّر موجة غضب شعبي عارمة أطاحت بالرئيس بن علي في 14 يناير/كانون الثاني 2011.
إعلان