ساعة الصفر تقترب.. قوات أمريكية ضخمة تحتشد وتتقدم باتجاه الحوثيين.. وإيران تدخل على الخط
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
ساعة الصفر تقترب.. قوات أمريكية ضخمة تحتشد وتتقدم باتجاه الحوثيين.. وإيران تدخل على الخط.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
وساطة أمريكية لحل أزمة قوات سوريا الديمقراطية وتركيا
كشفت عضو الهيئة الرئاسية لحزب الاتحاد الديمقراطي السوري فوزة يوسف عن مفاوضات بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والمسلحين الأكراد المدعومين من تركيا، وذلك بوساطة أمريكية.
وأوضحت يوسف في تصريحات لقناة "الحرة" الأمريكية، أن القادة الأتراك يشاركون في المفاوضات بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والفصائل الأخرى.
وأكدت يوسف أن الجانب التركي طرف فعال، ويقوم بكل المفاوضات، وأن الفصائل الموالية لأنقرة لا إرادة لها في التفاوض.
محاولة اعتقال وكمين قاتل.. ماذا حدث في طرطوس السورية؟ - موقع 24أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن 17 شخصاً قتلوا، أمس الأربعاء، في اشتباكات بريف طرطوس، بعد أن حاولت قوات أمنية اعتقال ضابط تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد، مرتبطة بسجن صيدنايا.ولم تسفر المفاوضات، التي تتم بوساطة أمريكية، عن النتائج المرجوة، وأشارت القيادية الكردية إلى أن التركيز في المفاوضات يتم على وقف إطلاق النار، قبل الانتقال إلى قضايا أخرى، مثل الحدود، ووضع قوات قسد والإدارة الذاتية.
وقالت فوزة يوسف إن تركيا سمحت بمرور القوات الأجنبية، التي قاتلت رفقة قوات قسد ضد تنظيم داعش الإرهابي عبر أراضيها، لكن الآن بعد هزيمة التنظيم لا يوجد حل تركي يسمح للمصابين والجرحى بالخروج.
فيما قال الباحث السياسي التركي، جواد غوك، إن تركيا تشجع الطرفين بشكل مباشر وغير مباشر على الاندماج بسرعة، إذ أن سوريا مقسمة هي "سم قاتل" لتركيا بحسب تعبيره، لذلك تركز على أن الأكراد يجب أن يكونوا جزءاً من الوطن السوري.
وأشار الباحث السياسي التركي إلى أن هناك أزمة ثقة بين تركيا والجانب الأمريكي.
بعد وساطة أمريكية..تمديد هدنة بين #الأكراد و الموالين لـ #تركيا في #سوريا https://t.co/XlcZAmLvR5
— 24.ae (@20fourMedia) December 17, 2024وشكلت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من التحالف الدولي ضد الإرهابيين بقيادة واشنطن، رأس حربة في قتال تنظيم داعش الإرهابي، وتمكنت من دحره من آخر مناطق سيطرته عام 2019.
ومنذ نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) يواجه المقاتلون الأكراد هجوماً تشنه الفصائل الموالية لتركيا في شمال شرق سوريا، والتي سيطرت على منطقة تل رفعت الاستراتيجية في الشمال، ومدينة منبغ.