الأسهم الكويتية تغلق تعاملاتها على انخفاض
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أغلقت أسواق الأسهم الكويتية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الثلاثاء، على انخفاض مؤشرها العام 90ر15 نقطة ليبلغ مستوى 66ر7101 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 22ر0 %.
الأسهم الكويتية
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم الكويتية نحو 128 مليون سهم عبر 9438 صفقة نقدية بقيمة 7ر31 مليون دينار كويتي.
وانخفض مؤشر السوق الرئيس 33ر16 نقطة ليبلغ مستوى 96ر5892 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 28ر0 % من خلال تداول 7ر63 مليون سهم عبر 3777 صفقة نقدية بقيمة 9ر9 ملايين دينار كويتي.
كما انخفض مؤشر السوق الأول 55ر16 نقطة ليبلغ مستوى 04ر7765 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 21ر0 % من خلال تداول 3ر64 مليون سهم عبر 5661 صفقة بقيمة 7ر21 مليون دينار كويتي.
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيس 50) 87ر18 نقطة ليبلغ مستوى 78ر5673 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 33ر0 % من خلال تداول 52 مليون سهم عبر 2807 صفقات نقدية بقيمة 1ر9 ملايين دينار كويتي.
خبير مالي يتوقع استهداف البورصة لمستويات جديدة خلال تعاملات الأسبوع البورصة تنظم برنامجاً تدريبياً حول نظام تداول أدوات الدين الحكومية (GFIT)
الأسهم القطرية تغلق منخفضة 2.41 نقطة
الأسهم القطرية
أغلق مؤشر أسواق الأسهم القطرية تعاملاته خلال جلسة، اليوم الثلاثاء 16 يوليو، على انخفاض بواقع 2.41 نقطة، أي بنسبة 0.02 بالمئة ليصل إلى مستوى 10193.89 نقطة.
وتم خلال الجلسة تداول 139 مليونا و616 ألفا و727 سهما، بقيمة 324 مليونا و340 ألفا و958.359 ريال، نتيجة تنفيذ 13556 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت في الجلسة أسهم 27 شركة فى أسواق الأسهم القطرية ، بينما انخفضت أسهم 22 شركة أخرى، وحافظت 3 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
الأسهم القطرية تغلق منخفضة 2.41 نقطة
الأسهم فى مسقط
أغلق مؤشر الأسهم فى مسقط "30" خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء 16 يوليو، عند مستوى 4689.88 نقطة منخفضًا 3.2 نقطة وبنسبة 0.07 بالمئة مقارنة مع آخر جلسة تداول التي بلغت 4693.09 نقطة.
وبلغت قيمة التداول مليونين و605 آلاف و8 ريالات عُمانية مرتفعة بنسبة 18.1 بالمئة مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت مليونين و206 آلاف و222 ريالًا عُمانيًّا.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
الأسهم السعودية
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء 16 يوليو، مرتفعًا 132.67 نقطة ليقفل عند مستوى 12080.37 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 7.2 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية- 230 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 140 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 73 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات فى أسواق الأسهم السعودية : أيان، والصقر للتأمين، ومياهنا، ومكة، وطيبة الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات الباحة، وأنابيب الشرق، والخليج للتدريب، ومتطورة، والدوائية الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.96% و 7.69% .
فيما كانت أسهم شركات فى أسواق الأسهم السعودية : أرامكو السعودية، ومياهنا، والباحة، والراجحي، والأهلي هي الأكثر نشاطا بالكمية, كما كانت أسهم شركات الراجحي، وأرامكو السعودية، ومياهنا، والأهلي، وسال هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء، على ارتفاع بلغ نحو69.21 نقطة ليقفل عند مستوى 25919.13 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 30 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة مليوني سهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم أسواق مؤشر مؤشر أسواق مؤشر أسواق الأسهم أسواق الأسهم جلسة نقطة الجلسة تداول صفقة القطاعات الأسهم الكويتية أسواق الأسهم الكويتية نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى الأسهم الکویتیة فى أسواق الأسهم الیوم الثلاثاء الأسهم القطریة ملیون سهم عبر خلال تعاملات دینار کویتی
إقرأ أيضاً:
صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك
دانييلا سابين هاثورن، كبيرة محللي السوق في Capital.com
شهد تضخم أسعار المستهلك تراجعاً في فبراير. هذه هي النتيجة الرئيسية من أحدث البيانات الصادرة يوم الأربعاء. وجاء كلٌّ من مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي والأساسي أقل من المتوقع عند 2.8% و3.1% على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت القراءتان الشهريتان أيضاً عن الشهر السابق، وجاءتا دون التوقعات عند 0.2%.
وكما كان متوقعاً، تمثّل رد فعل السوق الأولي في ارتفاع أسعار الأسهم الأمريكية، مصحوباً بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض العائدات. ومع ذلك، فقد واجه هذا الزخم صعوبة في الحفاظ على قوته. إذ انتعش الدولار والعائدات من انخفاضاتهما الأولية المفاجئة، ليعودا إلى الارتفاع، بينما أظهرت مؤشرات الأسهم إقبالًا محدودًا على الشراء.
رسم بياني لمؤشر ناسداك 100 لمدة دقيقة واحدة
الأداء السابق ليس مؤشراً موثوقاً للنتائج المستقبلية.
في الأسابيع الأخيرة، كانت الأسواق تُقيّم تباطؤ النمو الاقتصادي، مدفوعًا بفرض الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية. كما أدى ضعف أداء بعض المؤشرات الاقتصادية إلى تثبيط المعنويات، مما عزز المخاوف بشأن احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي. ويشير رد الفعل الذي أعقب إصدار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن هذه المخاوف لا تزال قوةً مهيمنةً في تشكيل اتجاه السوق، رغم أن بيانات ضعف التضخم قد أتاحت فترة راحة مؤقتة.
في يوم الثلاثاء، أعلن الرئيس السابق ترامب عن زيادة فورية في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، مما زاد من تثبيط المعنويات. ولكنه أوقف الزيادة الجمركية لاحقًا بعد أن تراجعت أونتاريو عن الضريبة التي فرضتها على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وبينما يُنظر إلى هذا على أنه تطور إيجابي لسوق الأسهم، إلا أنه يُؤكد أيضًا على عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة التجارية. على عكس ولايته الأولى، حين كان يُعتقد أن ترامب استخدم سوق الأسهم كمقياس للنجاح، وكثيرًا ما كان يُعدّل سياساته استجابةً لردود فعل السوق السلبية، يبدو الآن أقل اهتمامًا بردود فعل الأسواق على قراراته. وقد ساهم استمراره في موقفه التجاري المشاكس في تعميق تصحيحات سوق الأسهم.
توقعات السوق على المدى القصير
في الوقت الحالي، تساعد بيانات تراجع مؤشر أسعار المستهلك على تخفيف بعض حالات البيع المفرط، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا يزال اتجاه السوق على المدى القصير يميل نحو الانخفاض، حيث يُرجح أن تكون أي محاولة للتعافي بمثابة نقطة دخول للبائعين.
ومن جهة أخرى، تجاهل الدولار الأمريكي بيانات ضعف التضخم، على الرغم من احتمال أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة عدة مرات هذا العام. وقد دفعت عمليات البيع الأخيرة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، ليصل إلى مستوى دعم رئيسي عند 103.05، والذي ظل ثابتًا حتى الآن.
اليورو/الدولار الأمريكي يواجه مقاومة
نتيجةً لذلك، عاد اليورو/الدولار الأمريكي للتداول دون مستوى 1.09 يوم الأربعاء، حيث واجه الزوج مقاومةً أسفل مستوى 1.0950 بقليل. ويشير الرسم البياني اليومي إلى حاجز مقاومة محتمل، مما قد يُشير إلى انعكاس. ومع ذلك، يبدو أن الزخم يُرجح اتجاه الصعود بقوة، مما يُشير إلى أن هذا قد يكون مجرد إعادة ضبط تقنية قبل الارتفاع مرة أخرى. ولتأكيد ذلك، يحتاج الزوج إلى اختراق مستوى 1.0950 خلال الأيام القادمة، مع احتمالية تحركه نحو مستوى 1.10. وفي حال عدم تمكّنه من ذلك، فقد يشتد التراجع، مما يدفع زوج اليورو/الدولار إلى ما دون مستوى 1.07.