طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة رقم 53 من أصل طلبية شراء 120 طائرة إيرباص طراز A320neo
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
تسلم طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط والعالم، الطائرة الجديدة رقم 53 من أصل طلبيته لشراء 120 طائرة مع شركة إيرباص من طراز A320neo، ضمن خطته الاستراتيجية للنمو والتوسع وزيادة حجم الأسطول التي أطلقها تحت شعار "نربط العالم بالمملكة"، بالتوازي مع الاستراتيجية الوطنية للطيران المدني لتمكين الناقلات الجوية الوطنية من المساهمة في ربط المملكة مع 250 وجهة دولية والوصول إلى 330 مليون مسافر واستقطاب 100 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030.
ووصلت الطائرة الجديدة رقم 53 من طراز A320neo الحديث إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ليبلغ اجمالي عدد الطائرات التي تم استلامها خلال العام الجاري 2024 إلى 6 طائرات من هذا الطراز حتى شهر يوليو، والتي كانت على جدول التسليم خلال 2024 من طلبية طائرات إيرباص التي تشمل 120 طائرة، والتي كانت عند توقيعها ثاني أكبر طلبية شراء لطائرات A320neo في الشرق الأوسط، وساهمت في تعزيز مكانة طيران ناس كالطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط، والمصنف ضمن أفضل أربع شركات طيران اقتصادي على مستوى العالم وفق منظمة سكاي تراكس.
وبموازاة النمو في حجم اسطول طيران ناس، يسهم تسلم الطائرات الجديدة في توليد مئات الوظائف النوعية في قطاع الطيران بشكل مباشر وغير مباشر، حيث أعلن طيران ناس مؤخراً فتح باب التوظيف في عدة برامج شملت "برنامج طياري المستقبل"، "برنامج مهندسي المستقبل"، وبرنامج الضيافة الجوية للسعوديين والسعوديات.
وتعزز زيادة حصة طائرات A320neo في أسطول طيران ناس من التزام الطيران الاقتصادي الرائد بالاستدامة وحماية البيئة، حيث يعتبر هذا الطراز هو الأحدث والأكثر صداقة للبيئة والأعلى كفاءة في استهلاك الوقود بين طائرات الممر الواحد على مستوى العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طيران ناس أخبار السعودية طیران ناس
إقرأ أيضاً:
ترامب يعيّن ممثله الخاص في الشرق الأوسط مسؤولاً عن ملف إيران
بغداد اليوم- متابعة
ذكرت صحيفة فايننشال تايمز، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يخطط لتكليف ستيف ويتكاف، ممثله الخاص في الشرق الأوسط، بمسؤولية معالجة مخاوف واشنطن بشأن إيران.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن هذه الخطوة تشير إلى أن ترامب مستعد لاختبار الدبلوماسية مع إيران قبل تصعيد الضغوط عليها، مشيرة إلى أن "ترامب، الذي يحيط نفسه بأشخاص يحملون مواقف متشددة تجاه إيران، هدد طهران في الماضي، لكنه تعهد أيضاً بإنهاء تدخل الولايات المتحدة في حروب الشرق الأوسط واستبعد أي دور لحكومته في "بناء الدول".
وبحسب التقرير، فإن ويتكاف، وهو مستثمر في قطاع العقارات ولعب دوراً محورياً في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، سيقود جهوداً متعلقة بالبرنامج النووي الإيراني كجزء من مهمة ترامب الأوسع لإنهاء الحروب في المنطقة.
وترامب انسحب من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018 وفرض عقوبات صارمة عليها، وخلال فترة انتقال السلطة، ناقش فريق ترامب خطوات محتملة لإعادة إطلاق حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران، سواء عبر فرض عقوبات جديدة أو تعزيز الرقابة على التدابير الحالية.