تحت رقابة طالبان أحيا الأفغان الشيعة اليوم الثلاثاء مراسم العاشر من محرم، ذكرى مقتل الحسين بن علي، من خلال مواكب يرتدون فيها السواد ويقرأون التعزية.

اعلان

حركة طالبان قامت بتطويق التجمعات ومنعت المشاركين من ممارسة بعض الطقوس الدينية، مثل الضرب على الكتفين بالسلاسل والضرب بالسكاكين على مقدمة الرأس (معروف بالتطبير، إحدى طرق التعبير عن المواساة باعتقاد بعض الشيعة).

حركة طالبان تعرب عن استعدادها للتعاون مع ألمانيا بشأن إعادة المجرمين بشرط واحد.. ما هو؟بدء العام الدراسي في أفغانستان وسط حظر طالبان التعليم على أكثر من مليون فتاة شمال إسرائيل تحول إلى غابة: قطعان ابن آوى بين المنازل وكلاب تسللت من لبنان وصياد قاتل اقتحم المكان

يذكر أن الشيعة يشكلون ما يقدر بنحو 15 في المئة من سكان أفغانستان البالغ عددهم حوالي 30 مليون نسمة، ومعظمهم من عرقية الهزارة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حرب غزة في يومها الـ284: مقتل 40 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على النازحين في النصيرات ومواصي خان يونس مناورات بحرية مشتركة بين الصين وروسيا بعد أيام من قمة الناتو شاهد: الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في رفح ويزعم تدمير بنية تحتية لحماس عاشوراء مراسم طالبان أفغانستان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة في يومها الـ284: مقتل 40 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على النازحين في النصيرات ومواصي خان يونس يعرض الآن Next لماذا تقلق أوروبا من اختيار ترامب لـ "جي دي فانس" نائباً؟ يعرض الآن Next تبرعات معفاة من الضرائب.. أميركا وإسرائيل تغدقان على اليمين المتطرف الذي يمنع دخول مساعدات إلى غزة يعرض الآن Next مقتل 57 أفغانيا وإصابة المئات جلّهم من الفيضانات والأمطار الغزيرة بولاية ننجرهار يعرض الآن Next مبابي رسميا في ريال مدريد.. ويقول أمام 80 ألف متفرج "حققت حلمي وأهب حياتي لأعظم ناد في كرة القدم" اعلانالاكثر قراءة شاهد: رومانيا تواجه موجة حر شديدة.. درجات الحرارة وصلت إلى 43 درجة مئوية عملية مزدوجة بين دهس وإطلاق نار جنوبي تل أبيب تسفر عن 4 إصابات بعضهم بحالة خطرة إصابات في سباق الثيران بمهرجان سان فيرمين الإسباني: نقل سبعة أشخاص إلى المستشفى برلين تشتعل بعد فوز إسبانيا على إنجلترا في نهائي يورو 2024 بين الشيعة والسنة :الفروق و المحددات حسب المصادر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة مقديشو تحالف منظمة الصحة العالمية لتوانيا وقاية من الأمراض حركة الشباب الصومالية Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة عاشوراء مراسم طالبان أفغانستان ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة مقديشو تحالف منظمة الصحة العالمية لتوانيا وقاية من الأمراض حركة الشباب الصومالية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

الأمركة من أفغانستان إلى حرب اليمن!!

 

 

قامت أمريكا بإدخال حاملة طائرات ثانية باتجاه البحر الأحمر، فيما اعتبرته حاجية تعزيزية لحاملة الطائرات الموجودة «ترومان»..
هذا التفعيل يحتمل تعددية في الاحتمالات أو القراءات عندما يطرح أن هذا التصرف يجسد من جديد الفشل الأمريكي فهذا صحيح ولا غبار عليه..
رأيي الذي أصّر عليه هو أن أولوية «ترامب» هي الأموال إلى جانب أي أهداف أو أولويات..
ولهذا فإنه حتى لو كان هذا التفعيل يرتبط بفشل أمريكي جديد في حربها وعدوانها على اليمن فإن الأموال هي ما يستحضره ترامب إلى جانب ذلك..
هذه الحرب بالواجهة الأمريكية هي استمرار لذات الحرب التي كانت واجهتها سعودية إماراتية، وبالتالي فالنظامان السعودي والإماراتي لم يعودا يريدان المواجهة فقررا دفع أمريكا وإسرائيل ومقابل أي ثمن طلبه ويطلبه «ترامب»، وبالتالي فالمجيئ بحاملة طائرات ثانية يعني مضاعفة المال والتمويل سعودياً وإماراتياً..
العدوان على اليمن منذ 2015م، هو عدوان أمريكي إسرائيلي وهذا التغيير في الواجهة مجرد تكتيك لتجنيب السعودية والإمارات رد الفعل اليمني، وبناء على وعد أو تعهد ترامب بأنه سيقضي على ما يسميها المليشيات الحوثية، وهذه باتت من بداهات تفكير النظامين في المنطقة وتفكير أمريكا وإسرائيل معاً..
حتى إسرائيل كانت شريكاً فاعلاً في العدوان وأمريكا ظلت أكبر من مجرد شريك أو مشارك، وبالتالي فالذي تغيّر في حاجية ترامب للمال هو زيادة ومضاعفة المال والتمويل من هذه النظم الصهيوأمريكية بمسماها العربي..
ولهذا فنحن بداهة قد نسّلم بأن النظامين السعودي والإماراتي لا حضور لهما في الواجهة – كما يزعمان – ولكنه يستحيل شن حرب وعدوان أمريكي إسرائيلي بدون تمويل مضاعف و«مدبّل» منهما..
النظامان اللذان كانا حاجية لأمريكا وإسرائيل ليكونا واجهة حرب وعدوان على اليمن وتحت مسمى «تحالف عربي»، أوصلت التطورات لحاجية النظامين لواجهة أمريكية إسرائيلية لجديد وتجديد الحرب والعدوان كتغيير في الشكل لا يغير البتة في جوهر وأهداف هذا العدوان..
هذا التغيير استثمره ترامب تلقائياً بأعلى ثمن من أذياله وعملائه ولم يترك لهما غير القبول وبالثمن الذي يرضي ترامب..
أن يؤتى بحاملة طائرات ثانية فالأثمان كبيرة ومضاعفة وبغض النظر عن الجدوائية وما يمكن تحقيقه فعلاً من نجاحات، كما يزعم «ترامب»، ولهذا فإنه علينا أن لا ننحصر أو نحاصر أنفسنا في بعد معين أو أكثر لهذه الحرب العدوانية ربطاً بأهداف معنوية أو إعلامية..
مسألة الفشل الأمريكي باتت مسلمة ولا تنكر أمريكياً وإسرائيلياً، لكنه حتى في ظل هذا الفشل القائم يعنينا الوعي والتنبه إلى صفقة التمويل الأكبر لهذه الحرب التي تسير لأن تكون الأفشل بعون الله..
هذا الوعي وهذا التنبه يكفي أنه يؤكد واحدية العدوان بأهدافه الأمريكية الإسرائيلية فوق كل ما يمارس في الشكليات وتغيير الواجهات..
هذا الوعي يجعلنا في حالة تجهيز وجاهزية للرد في أي وقت نريد وفي أي مكان نريد وبحسب ما تفرضه أي احتمالات وأي تطورات..
نظاما السعودية والإمارات اللذان كان رأس حربة للعدوان الأمريكي الإسرائيلي لا زالا رأس حربة في جديد وتجديد العدوان من خلال الأموال والتمويل الأكبر فوق أي تكتيكات في الشكليات والواجهات وبغض النظر عن احتمالات مشاركة في الظاهر بما لا يخفى..
إذا النظام السعودي ظل «يتبختر» خلال قرابة العقد من عدوانه بأنه من يحمي الملاحة البحرية في باب المندب والبحر الأحمر – وذلك ثابت وموثق – فماذا يعني أن يسير في صفقة أكبر تمويل حرب تشن على اليمن بواجهة أمريكية إسرائيلية؟..
ألم تثبت هذه التحولات الشكلية والواجهة أن ما سمي بـ «التحالف العربي» لم يكن في حقيقته وواقعه ووقائع تفعيله غير تحالف «أمريكي صهيوني»؟..
لقد أصبحت الأمركة والصهينة هما الدين الممارس لما تسمى «جامعة عربية»، وماذا عن جهاد أفغانستان الأمريكي الصهيوني وباسم الإسلام، وبما أثبته الزمن وأكدته التحولات أشبه بالشكليات والواجهات المتحولة اليوم في اليمن؟!!

مقالات مشابهة

  • الأمركة من أفغانستان إلى حرب اليمن!!
  • نيويورك تايمز: واشنطن تلغي مكافآت مقابل معلومات عن 3 من قادة طالبان
  • واشنطن تشكر قطر على تيسيرها الإفراج عن أميركي محتجز في أفغانستان
  • مؤشر الإرهاب العالمي 2025.. باكستان في المرتبة الثانية بسبب طالبان و1081 حالة وفاة 2024
  • أسيران إسرائيليان محتجزان في غزة: استئناف الحرب يعرض حياتنا للخطر
  • قتيل ومصاب في إطلاق نار قرب حيفا / شاهد
  • مقتل إسرائيلي وإصابة آخر جراء عملية دهس وإطلاق نار في مدينة حيفا (شاهد)
  • إحياء ذكرى استشهاد الإمام علي ويوم الفرقان في الحيمة الداخلية بصنعاء
  • حراك نسائي أفغاني يطالب بمحاكمة زلمي خليل ‌زاده بتهمة الخيانة
  • بنك يعرض فيلا سعيد النصري للبيع في المزاد