بينها مصر وإثيوبيا.. الكشف عن قائمة الدول الراغبة في الانضمام إلى بريكس
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أعلنت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا ناليدي باندور، اليوم الاثنين قائمة الدول التي طلبت الانضمام إلى مجموعة بريكس، التي تضم حاليا خمسة دول هي الصين وروسيا والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا.
وقالت وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون في جنوب إفريقيا ناليدي باندور في بيان صحفي اليوم الاثنين إن الطلبات الرسمية للانضمام إلى مجموعة بريكس قد تم تقديمها من قبل ما يقرب من عشرين دولة.
وأضافت باندور: "لدينا طلبات رسمية عن الاهتمام من قادة 23 دولة بالانضمام إلى البريكس، والعديد من الأساليب غير الرسمية الأخرى حول إمكانيات عضوية البريكس".
والدول التي طلبت الانضمام إلى بريكس هي: مصر والجزائر، الأرجنتين ، البحرين ، بنجلاديش ، بيلاروسيا ، بوليفيا ، كوبا، إثيوبيا ، هندوراس ، إندونيسيا ، إيران ، كازاخستان ، الكويت ، المغرب ، نيجيريا ، فلسطين ، السعودية ، السنغال ، تايلاند ، الإمارات، فنزويلا وفيتنام.
وأوضحت باندور أن قضية توسيع بريكس ستتم مناقشتها في قمة القادة المقبلة في وقت لاحق من الشهر الجاري في جوهانسبرج بجنوب إفريقيا.
وتابعت باندور: "نوقشت قضية توسيع العضوية على مستويات مختلفة منذ قمة البريكس الأولى في عام 2009 وقد تم الترحيب بجنوب إفريقيا في البريكس كأول مستفيد من التوسع في عام 2010 ودُعيت إلى قمة البريكس الأولى في 2011".
وتمثل دول البريكس، التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا ، 31.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و 40٪ من سكان العالم. تدير المجموعة أيضًا بنكًا للتنمية وترتيب احتياطي الطوارئ لدعم أعضائها والبلدان النامية الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانضمام إلى بريكس بريكس جنوب افريقيا مجموعة بريكس
إقرأ أيضاً:
قبل مغادرة البيت الأبيض..بايدن يحذف كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب
قال مسؤولون أمريكيون لوكالة أسوشيتد برس، إن من المتوقع أن تحذف إدارة الرئيس جو بايدن الثلاثاء كوبا، من قائمة الولايات المتحدة للدولة الراعية للإرهاب.
وأصر المسؤولون على حجب هوياتهم عند الحديث عن الخطوة التي لم تعلن بعد رسمياً. ورفض مسؤولو مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض التعليق على الأمر.ومن المرجح التراجع عن هذه الخطوة في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب ووزير الخارجية المعين ماركو روبيو منصبيهما.
يذكر أن روبيو، الذي فرت عائلته من كوبا في خمسينيات القرن الماضى، بعد الثورة الشيوعية التي أوصلت فيدل كاسترو إلى السلطة، من دعاة إبقاء العقوبات على الجزيرة الشيوعية.