قال الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، إن إعطاء الرخصة للمصانع تتوقف على موافقة هيئة المجلس الأعلى للطاقة وتذهب الموافقة لوزارتي البترول والكهرباء للحصول على الموافقة النهائية، لافتًا إلى أن إعطاء التراخيص يمر بعدة مراحل ويلقي عبء كبير على وزارة الصناعة.

وأضاف نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، خلال لقائه ببرنامج «كلام في السياسة»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على قناة «إكسترا نيوز»، أن التوسع في الصناعة يحتاج إلى طاقة كافية، والاهتمام بملف الصناعة يحتاج إلى اهتمام أكبر بملف الطاقة وتوليد الطاقة من المصادر الجديدة والمتجددة سواء طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر.

وأشار وزير الصناعة والنقل إلى أن الوزارة تعاقدت الفترة الأخيرة على مشروعين كبار لإنتاج الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن مصر ستأخذ احتياجاتها من الهيدروجين والمشتقات وتصنع وتصدر وستحقق إكتفاء من خلال الصناعات.

اقرأ أيضاًالفريق كامل الوزير: خطة على مدى 3 سنوات لتطوير الصناعة

كامل الوزير: قرار العمل 6 أيام في الأسبوع لإنجاز سرعة إصدار التراخيص للمستثمرين

أحمد الطاهري: الحوار مع الفريق كامل الوزير هدفه التعرف على خطة عمله ومستهدفاتها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفريق كامل الوزير الفريق كامل الوزير وزير النقل أحمد الطاهري الكاتب الصحفي أحمد الطاهري أحمد الطاهرى الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء کامل الوزیر

إقرأ أيضاً:

في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”

في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”، وحوله مجموعة من القطيع والجهلة، يحكي لهم عن بطولات وهمية، وكيف كان بيشخط في رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية السابق عباس كامل، وبيتلاعب بالفريق شمس الدين الكباشي في مفاوضات المنامة، يتحدث دقلو، كما لو أنه رئيس دولة، ويحاول أن يغطي على جبنه واحتقار الناس له وشخصيته الغدارة الحاقدة ببطولات من صنع خياله المريض،

وقد انتهى به الحال وأهله من عائلة ثرية ونافذة يخططون لها لحكومة موازية بشرعية دولية إلى قادة عصابة، أصبح أكبر همهم حراسة المسروقات في نيالا والضعين من الشفشافة الذين انقلبوا عليهم، والجانب الأخر في هذا الظهور أن دقلو يعاني أزمة تعويض وسط قواته بعد أن هلك فيهم من هلك وهرب من هرب،

ولذلك يقوم بتهديد الإدارات الأهلية صراحة لرفده بالمزيد بالضحايا، ما يعني أن القضية التي كانوا يتحدثون عنها بغباء طلعت أي كلام، وهذا ما جعل الأسرة الدقلاوية_ التي شعرت بأنها سوف تخسر ثقة الكفيل_ تنحرف إلى التحشيد العنصري والقبلي، والحديث عن اجتياح الشمالية ونهر النيل، لعل هذا الخطاب المنحط يجدي فتيلا، ولكن هيهات.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الكهرباء تكشف عن مشاريع لإنتاج 14 ألف ميغاواط
  • أول ممشى خارجي مكيّف بالكامل في أبوظبي
  • “البحوث الزراعية” يستقبل وفدا من المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي
  • في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”
  • 4 مليارات درهم ميزانية مشاريع استراتيجية أنجزتها «البلديات والنقل»
  • «البلديات والنقل» تنجز مشاريع استراتيجية بـ 4 مليارات خلال 2024
  • دائرة البلديات والنقل تُنجز مشاريع استراتيجية بـ4 مليارات درهم خلال 2024
  • (سعادة الوزير الفنان)
  • ضبط طن محسن زراعي مجهول المصدر وتحرير 52 محضرًا متنوعًا بالبحيرة
  • ثورة في الطب.. هل ستزرع دواءك بنفسك في المستقبل؟