رئيس بلدية صيدا زار مولوي وبحث معه شؤونا بلدية وأمنية والإعتداءات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
زار رئيس بلدية صيدا الدكتور حازم خضر بديع وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي في مكتبه بالوزارة وتناول البحث شؤونا بلدية وأمنية.
وإثر اللقاء قال بديع: "تأتي زيارتي للوزير مولوي اليوم في اطارها الروتيني حيث جرى خلالها البحث في شؤون تتعلق ببلدية صيدا وعلاقتنا مع معالية ومع الإدارات في الوزارة.كذلك جرى التطرق للموضوع الأمني وتزايد السرقات وموضوع الدراجات النارية والكهربائية، وأيضا فتح وإقفال النافعة لأبوابها.
واضاف: "وتناولنا أيضا خلال لقائنا ملف النفايات في منطقة صيدا وبلدات إتحاد صيدا الزهراني. وشكرنا لمعاليه إهتمامه ومتابعته لهذا الملف ، حيث باشرت الشركة الجديدة NTCC أعمال جمع ونقل النفايات ضمن بلديات صيدا الزهراني، ونحن راضون على عملها ولا يزال لدينا ملف تلزيم أعمال الكنس للشوارع والأحياء ونأمل أن يتم ذلك قريبا". (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بلدية رفح: عشرات الآلاف ينامون في العراء
وجه رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي، اليوم الخميس، نداءاً عاجلاً إلى المؤسسات الدولية والجهات المعنية بضرورة التدخل الفوري لتوفير 40 ألف خيمة ووحدة إيواء لسكان مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، الذين وجدوا أنفسهم بلا مأوى بعد الدمار الهائل الذي لحق بمنازلهم جراء العدوان الإسرائيلي.
وأكد الصوفي ، في بيان نشرته البلدية على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، أن "الأوضاع الإنسانية في رفح كارثية، حيث يبيت عشرات الآلاف من المواطنين في العراء، وسط ظروف جوية قاسية من أمطار ورياح عاتية زادت من معاناتهم، واقتلعت الخيام المهترئة التي يحتمون بها".
وأشار إلى أن الأرقام الأولية تفيد بأن نحو 90 % من الوحدات السكنية في المدينة طالها الدمار، فيما تعرضت حوالي 52 ألف وحدة سكنية للتدمير بنسب متفاوتة.
وأوضح رئيس البلدية أن رفح، التي أصبحت مدينة منكوبة، لم تعد قادرة على استيعاب سكانها المتضررين في ظل غياب حلول إيوائية مستدامة، مما يستدعي استجابة دولية عاجلة لإنقاذ السكان من خطر التشرد والمجاعة والأمراض.
#عاجل | بلدية #رفح_الفلسطينية: نطالب بتوفير 40 ألف خيمة ووحدة إيواء عاجلة لسكان المدينة المنكوبة#القاهرة_الإخبارية#تضامنا_مع_فلسطين#فلسطين #غزة pic.twitter.com/jRlihq7irj
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 6, 2025وناشد الصوفي كافة الجهات الدولية والإنسانية للقيام بمسؤولياتها الأخلاقية والقانونية تجاه سكان رفح، والعمل على توفير مستلزمات الإيواء الأساسية، بما يضمن الحد الأدنى من الحياة الكريمة للنازحين الذين يعانون أوضاعا مأساوية غير مسبوقة.