رئيس بلدية صيدا زار مولوي وبحث معه شؤونا بلدية وأمنية والإعتداءات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
زار رئيس بلدية صيدا الدكتور حازم خضر بديع وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي في مكتبه بالوزارة وتناول البحث شؤونا بلدية وأمنية.
وإثر اللقاء قال بديع: "تأتي زيارتي للوزير مولوي اليوم في اطارها الروتيني حيث جرى خلالها البحث في شؤون تتعلق ببلدية صيدا وعلاقتنا مع معالية ومع الإدارات في الوزارة.كذلك جرى التطرق للموضوع الأمني وتزايد السرقات وموضوع الدراجات النارية والكهربائية، وأيضا فتح وإقفال النافعة لأبوابها.
واضاف: "وتناولنا أيضا خلال لقائنا ملف النفايات في منطقة صيدا وبلدات إتحاد صيدا الزهراني. وشكرنا لمعاليه إهتمامه ومتابعته لهذا الملف ، حيث باشرت الشركة الجديدة NTCC أعمال جمع ونقل النفايات ضمن بلديات صيدا الزهراني، ونحن راضون على عملها ولا يزال لدينا ملف تلزيم أعمال الكنس للشوارع والأحياء ونأمل أن يتم ذلك قريبا". (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ردّ جديد على بلدية الغبيري.. هذا ما قاله مدير المنشآت الرياضية
رد المدير العام للمنشآت الرياضية والشبابية والكشفية بالتكليف الدكتور ناجي حمود، مساء اليوم الثلاثاء، على البيان الصادر عن بلدية الغبيري بشأن اعمال جمعية "بنين" في نطاق المدينة الرياضية. وجاء في البيان: "إيضاحا للرأي العام وتحديدا للمسؤوليات نوضح الآتي:
أولا: إن مدينة كميل شمعون الرياضية كمنشأة والاراضي المحيطة بها والمخصّصة بمراسيم وقرارات صادرة عن مجلس الوزراء هي منشأة رياضية تتبع للمؤسسة العامة للمنشآت الرياضية وتحت وصاية وزير الشباب والرياضة، وليس من صلاحية أي جهة تقسيمها الى أقسام ومناطق ونطاقات ولا تتبع اداريّا وتحت أي نطاق سوى لإدارتها، وليس من صلاحية أي جهة كانت دخولها أو اتخاذ أي إجراء تنفيذي ضمنها او السماح او إيقاف او الترخيص بأي أعمال إنشائية ضمنها، كما ان هذا الحق هو حسب القوانين المرعية الإجراء محصور بإدارتها.
ثانيا: إن جميع المستندات التي يجب ان تقدم هي لإدارة المنشآت الرياضية لكونها مؤسسة عامة مستقلة وليس لأي جهة اخرى، وبالتالي إن قرار وقف الأعمال او استكمالها لا يصدر سوى عن ادارة المؤسسة العامة للمنشآت الرياضية.
ثالثا: نبلغكم بأن اشغال الجمعية جاءت بناء لتوجيهات لجنة الطوارئ وبناء على مقررات مجلس الوزراء.
رابعا: إن الجيش اللبناني مشكورا هو مولج بحماية وحراسة منشأة المدينة الرياضية، وبالتالي إن دخول عناصركم جاء مخالفا للقوانين من دون أي مسوّغ قانوني رسمي من قبل ادارة المنشأة او الجيش اللبناني.
خامسا: من المستهجن ونحن في هذه الظروف القاسية والدمار المنتشر حولنا نبذل أقصى جهودنا لإيواء إخواننا الضيوف ومساعدتهم، ان تقوم بلدية الغبيري بالاعتراض على استحداث مراكز إيواء، علما أنه أيام السلم تمّ التعدي على اقسام ومساحات وعقارات تابعة للمدينة الرياضية من قبل بعض المحظيين وتم تحويلها إلى مشاريع تجارية مربحة، ولم نرَ من حضرتكم أي تحرّك قانوني بهدف إزالة التعدّيات وتطبيق القوانين".