كامل الوزير: بعض الموظفين يتبعون قواعد بيروقراطية خوفا من الوقوع في الخطأ
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، أنه تفهم مشاكل المستثمرين وبدأ العمل على حلها، وشرع في النظر لهيئة التنمية الصناعية ومراكز تحديث الصناعة والرقابة الصناعية، لافتًا إلى أنه في بعض الأحيان يحدث عدم تلاقي بين المستثمرين والمختصين في وزارة الصناعة.
وأوضح الوزير، خلال لقاء ببرنامج «كلام في السياسة»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك بعض الموظفين لديهم قواعد بيروقراطية يسير عليها بطبيعة ما وجد عليه السابقين في عمله وذلك بسبب خوفهم من وقوعهم في الخطأ والمعاقبة عليه.
وأكمل وزير الصناعة: «أنا تحدثت مع الموظفين والمختصين، وقلت: «طول مانت مخدتش فلوس من المستثمر وحطيتها في جيبك متخافش»، الخطأ الإداري المحسوب ويمكن إصلاحه لا مشكلة فيه، وسنتغلب على هذه المشكلة، ومن هنا بدأ العاملون يستعيدون الثقة».
اقرأ أيضاًالفريق كامل الوزير: خطة على مدى 3 سنوات لتطوير الصناعة
كامل الوزير: قرار العمل 6 أيام في الأسبوع لإنجاز سرعة إصدار التراخيص للمستثمرين
أحمد الطاهري: الحوار مع الفريق كامل الوزير هدفه التعرف على خطة عمله ومستهدفاتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفريق كامل الوزير الفريق كامل الوزير وزير النقل أحمد الطاهري الكاتب الصحفي أحمد الطاهري أحمد الطاهرى الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء الفریق کامل الوزیر
إقرأ أيضاً:
المملكة والهند تعززان الاستثمارات الصناعية
البلاد- متابعات
بحث وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، خلال زيارته الرسمية الحالية إلى الهند، سبل تعزيز التعاون في قطاعات البتروكيماويات والأسمدة، والأدوية، وصناعة الأجهزة الطبية، والآلات الثقيلة، والسيارات، وقطع الغيار، وأبدى الجانب الهندي اهتمامًا كبيرًا باستكشاف آفاق جديدة للتعاون، منوهًا باستضافة المملكة للمؤتمر الدولي السعودي للحديد والصلب في نسخته الثالثة.
تأتي زيارة الوزير بندر الخريف إلى الهند، على رأس وفد رفيع من منظومة الصناعة والثروة المعدنية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية بين البلدين، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية مشتركة في قطاعي الصناعة والتعدين؛ تحقيقًا لمستهدفات” رؤية المملكة 2030″ بتنويع الاقتصاد، وتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركز عالمي للتعدين والمعادن.