بوابة الفجر:
2025-02-07@05:10:29 GMT

مفاجأة جديدة في محاكمة سفاح التجمع

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

كشف محمود عبد الراضي، الكاتب الصحفي المتخصص في قطاع الحوادث، كواليس الجلسة الثانية لمحاكمة “كريم.م” ‏المعروف إعلاميًا بـ “سفاح التجمع”.‏

محمد التاجي يكشف للفجر الفني عن تواجده في الجزء الثاني من العتاولة (خاص) مدينة الأبحاث العلمية تختتم مشروع أولمبياد الشركات الناشئة 2024 استعراض الفيديوهات المُحرزة


وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدى البلد، أن جلسة اليوم كانت سرية للغاية داخل غرفة المداولة تم خلالها فض الأحراز واستعراض الفيديوهات المُحرزة بالقضية، فضلًا عن ‏الرسائل وتفريغ المكالمات.

 

 تنحى دفاع المتهم بعد مشاهدة الفيديوهات


وتابع: دفاع المتهم تنحى عن دفاع عن المتهم بعد مشاهدة الفيديوهات وتفريغ المكالمات المنسوبة بالصوت والصورة للمتهم في القضية، وطلبوا الانسحاب فورًا من المرافعة.
وقال محمود عبد الراضي، إن النيابة العامة تمكنت من ضبط المتهم بعد ارتكابه الجرائم، وبعدها قام بالاعتراف بأنه بالفعل قام بالتعرف على عدد من الفتيات وقام باصطحابهن لمسكنه لممارسة علاقة ‏غير شرعية معهن ثم يقوم بقتلهن بعد تعاطى المخدرات وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفين بحوزته ليقوم بمشاهدتها بعد ذلك.

تأجيل المحاكمة لجلسة 18 يوليو 


وأشار أيضًا إلى أنه بعد مرور أكثر من ساعة في المحاكمة اليوم؛  أصدرت هيئة المحكمة قرارها بتأجيل المحاكمة لجلسة 18 يوليو لمرافعة النيابة حتى يستثنى للمتهم توكيل محامٍ آخر للدفاع عنه.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سفاح التجمع قطاع الحوادث محمود عبد الراضي كريم م

إقرأ أيضاً:

لاح للمتهم في الأفق شيطانه اللعين| حيثيات المحكمة في واقعة قاتل صديقه في الطالبية

أودعت محكمة جنايات الجيزة، حيثيات إعدام عاطل بتهمة قتل شخص عمدًا بسبب خلافات سابقة بينهما فى منطقة الطالبية.

وقالت المحكمة في حيثيات حكمها بالقضية رقم 915 لسنة 2024 جنايات الطالبية، أن الواقعة حسبما استقرت فى يقين المحكمة واطمأن لها ضميرها وارتاح لها وجدانها مستخلصة من أوراق الدعوى وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل فى 21 / 1 / 2024 وحال مرور تواجد المتهم "محمد . ص"تشادى الجنسية، بمسكنه فى دائرة قسم الطالبيه حضر إليه مجموعه من أصدقائه والذين اصطحبوا معهم المجنى عليه محمد فضل عبد الله خليفه "سودانى الجنسية" لإجراء التعارف بينه وبين المتهم، وما أن تم القاء وأجرى التعارف وٌعلم المجنى عليه أن المتهم "تشادى الجنسية" حتى خرج عن شعوره بسبب الأحداث السياسيه الجاريه على أرض السودان ووجه عبارات السب للمتهم.

وأوضحت المحكمة، أن الأمر تطور الى شجار وتماسك بينهما إلا أن الصحبه المرافقه لهما قامت بفض هذا النزاع واصطحبت المجنى عليه الى الشارع ثم توجه المجنى عليه إلى مسكنه وبعد مده من الوقت وحال تواجد المتهم فى مسكنه، حضر إليه أحد أصدقائه وطلب منه النزول معه الى الشارع لإنهاء ماحدث من مشاحنات بينه وبين المجنى عليه وهنا لاح للمتهم فى الأفق شيطانه اللعين وزين له سوء عمله وانتوى وهو قرير العين هادئ البال الفتك بالمجنى عليه وقتله قصاصاً لما وجهه له من إهانه ولعنه وصمم على قتله فاستجماع قوة وفكر وتدبر لعواقب فعله وحمل بين جنباته شراً مستيطراً للمجنى عليه واستيقن أن هذا القتل يستوجب إحضار أداة فأخد سكيناً من مسكنه وأخفاها بين ملابسه ونزل الى الشارع يحمل معه تلك السكين ويحمل معها وزره متظاهراً أنه الحمل الوديع الذى يبغى الصلح ولايريد سواه بينما فى حقيقة الأمر كان ذئباً متعطشاً لدماء ذبيحته ويتحين الفرصه للإنقضاض عليها فى غدر وخسه وتنفيذاً لما إنتواه وأضمره فى نفسه الأماره بالسوء، ذهب الهوينه رابط الجأش  قرير العين يختال فى سيره حتى وصل الى جمع من الأصدقاء بالشارع ومعهم المجنى عليه والذين ظنوا أنهم نجحوا فى إصلاح ذات البين بين المتهم والمجنى عليه فآمنوا مكره ومعهم المجنى عليه الذى سلم أمره الى الله وتقبل أن يتصالح مع المتهم دون أن يعلم ما أضمره المتهم له من شر مستطير وأن هذه اللحظه هى آخر لحظات حياته.

وتابعت المحكمة في حيثيات حكمها، أن المتهم من المجنى عليه ترك هذا الجمع والسير معه قليلاً، وهنا ظن المجنى عليه أن المتهم يريد أن يعاتبه ويتصالح معه فاستجاب له وسار معه عدة أمتار، وما أن علم المتهم أنه إنفرد بالمجنى عليه وأن أحداً من أصدقائه الذى يمكثون غير بعيد لن يستطيعوا الدفاع والزود عنه حتى أظهر أنيابه وتعطشه للدماء فأخرج سلاحه الأبيض (سكين)، وانهال بها طعناً بجسد المجنى عليه فأصابه فى صدره من الأعلى فى الناحية اليمنى، وفى صدره فى الأسفل من الناحية اليمنى، كما أصابه فى رأسه من الجانب الأيسر، وبعد أن استجمع المجنى عليه حقيقة ما يجرى بعد أن هالته مفاجأة الغدر والخسة فأخذ بالاستغاثه بالأهالى، وسقط مدرجاً فى دمائه وقام أصدقائه بالإتصال بشقيقه الذى حضر، وقام بنقل المجنى عليه الى مستشفى الهرم لإسعافه، والتى قامت بإبلاغ النقيب مهند أيمن معاون مباحث قسم شرطة الطالبية الذى انتقل إلى المستشفى، حيث تبين له وفاة المجنى عليه متأثراً بجراحه وقبل وفاته أدلى بإسم المتهم، وقرر أنه قاتله، وبضبطه للمتهم أقر بارتكاب واقعة القتل، وأنه استخدم فى ذلك سلاح أبيض عبارة عن سكين بتفتيشه عثر عليها، وتم القبض عليه، وبعرضه على النيابة أحالته للمحاكمة الجنائية التى قضت بإعدام المتهم.

مقالات مشابهة

  • المؤبد للمتهم بالاتجار في الأقراص المخدرة بالقليوبية
  • مفاجأة جديدة في قضية انتحار موظف الأوبرا.. إخلاء سبيل كاتب الرسالة
  • اعترافات لص بطاريات السيارات فى الشرابية تقوده إلى المحاكمة
  • السجن 7 سنوات للمتهم بإنهاء حياة شقيقه في الشرقية
  • السجن 5 سنوات للمتهم بإصابة شاب بعاهة مستديمة في قنا
  • لاح للمتهم في الأفق شيطانه اللعين| حيثيات المحكمة في واقعة قاتل صديقه في الطالبية
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل فتاة "متسولة" لجلسة 18 مارس المقبل
  • ‏10 فبراير.. أولى جلسات محاكمة البلوجر روكي أحمد في قضية ‏‏«الفيديوهات المخلة»‏
  • تأجيل محاكمة عاطل لاتهامه بقتل فتاة لجلسة 18 مارس
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل «صاحب قهوة أسوان» لجلسة الغد