تعرف على مواصفات هاتفي Realme V60 وV60s من ريلمي
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
شركة Realme هي علامة تجارية صينية في سوق الهواتف الذكية تأسست في عام 2018 كجزء من مجموعة BBK Electronics. اكتسبت Realme شعبية كبيرة بسرعة بفضل تقديمها مجموعة واسعة من الهواتف ذات التقنيات المتقدمة بأسعار تنافسية. تميزت هواتف Realme بأداء ممتاز وكاميرات قوية وبطاريات ذات سعة كبيرة، مما يلبي احتياجات مختلف المستخدمين.
يأتي هاتف Realme V60 بسماكة 7.9 ملم ووزن 192 غرام، ويتوفر بألوان الذهبي والأخضر. يتميز بمقاومة الغبار وتناثر السوائل مع شهادة IP64. الشاشة من نوع IPS LCD بحجم 6.67 إنش وبدقة 720 × 1604 بكسل، بمعدل تحديث 120 هرتز، ونسبة أبعاد 20:9، وكثافة بكسلات 264 بكسل لكل إنش، مع سطوع يصل إلى 625 cd/m². يعمل بالمعالج MediaTek Dimensity 6300 ثماني النواة، ويتوفر بذاكرة عشوائية (RAM) بسعة 6GB أو 8GB وسعة تخزين 128GB أو 256GB. الكاميرا مزدوجة بدقة 32MP و0.08MP مع فلاش LED، وتدعم تصوير الفيديو بدقة 1080p @ 30 fps.
يتميز هاتف Realme V60S بشاشة بحجم 6.67 بوصة وبدقة 720 × 1604 بكسل، ومعدل تحديث 120 هرتز، وسطوع يصل إلى 625 شمعة. يعمل بنفس المعالج MediaTek Dimensity 6300، ويتوفر بذاكرة عشوائية بسعة 6 جيجابايت أو 8 جيجابايت وسعة تخزين داخلي 128 جيجابايت أو 256 جيجابايت. يعمل بنظام Android 14 مع واجهة Realme UI 5.0، ويحتوي على بطارية بسعة 5000 مللي أمبير مع دعم للشحن بقدرة 10 واط.
**الأسعار:**
- يبدأ سعر Realme V60 من 175 دولار أمريكي للنسخة الأساسية (6 جيجابايت RAM و128 جيجابايت تخزين داخلي) ونحو 205 دولار أمريكي للنسخة الأعلى (8 جيجابايت RAM و256 جيجابايت تخزين داخلي).
- يبدأ سعر Realme V60S من 205 دولار أمريكي للنسخة (6 جيجابايت RAM و128 جيجابايت تخزين داخلي) و265 دولار أمريكي للنسخة (8 جيجابايت RAM و256 جيجابايت تخزين داخلي).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريلمي هاتف ريلمي مواصفات هاتف ريلمي هاتف Realme
إقرأ أيضاً:
حصري- في خطاب داخلي.. الحوثيون: سقوط الأسد لا يهم.. ونستعد لمعركة فاصلة
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:
فرضت جماعة الحوثي المسلحة، يوم الاثنين، التعبئة العامة في مناطق سيطرتها. فيما قالت إنه استعداد لمعركة فاصلة خلال الأسابيع-حسبما أفادت مصادر داخل الحركة لـ”يمن مونيتور”.
وقال مسؤول في الجماعة إن زعيم الحوثيين “عبدالملك الحوثي” وجه خطاباً داخلياً للأعضاء الأسبوع الماضي يشير إلى خطورة المرحلة القادة في تاريخ الحركة مع مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والاحتشاد الأمريكي والأوروبي في البحر الأحمر.
وأشار عبدالملك الحوثي في خطابه الداخلي إلى أن “حجم المؤامرة خطير جداً على اليمن خلال العام القادم، ونعد العُدة والعتاد لمواجهة الاحتلال الصهيوني والأمريكي”.
ولفت الحوثي إلى ما يحدث في سوريا متحدثاً عن سقوط بشار الأسد بالقول إن الزعيم السوري المخلوع كان “بالاسم فقط ضمن محور المقاومة وأن عليكم عدم الزعل (التضايق) من سقوطه فسقوطه وبقاءه كان سواء”.
ودعا زعيم الجماعة الأعضاء إلى اليقظة الأمنية، وبث الحماس بين اليمنيين استعداداً لمعركة فاصلة مع “الاحتلال وعملائهم في اليمن”-حسب تعبيره. مشيراً إلى التهديدات بالسيطرة على الحديدة والتحركات العسكرية الأمريكية هناك.
حصري- القادة السعوديون والإماراتيون يضغطون لتشكيل سياسة الولايات المتحدة بشأن اليمن ما وراء عودة التصعيد الحوثي في مختلف الجبهات؟ ( تقرير خاص )وبدأ الحوثيون بالفعل منذ سقوط الأسد الاستعدادات، في مدارس الثانوية في معظم القرى الواقعة تحت سيطرتهم، وفي الجامعات والمؤسسات الحكومية، بدأت الحركة المسلحة عمليات تدريب واسعة النطاق في إطار التعبئة العامة.
وقال مسؤول ثان في الجماعة لـ”يمن مونيتور”: إن التعبئة العامة في كل مكان استعداد للتعامل مع الهجمات الإسرائيلية وأي تحرك عسكري ميداني محلي.
تشير وثيقة إلى أن جماعة الحوثي وجهت المستشفيات وبنوك الدم في مناطق سيطرتها إلى رفع الجاهزية “تحسباً لأي طارئ (..) مع العدوان الإسرائيلي الغاشم”.
وتوعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يوم الأربعاء جماعة الحوثي بضربات قوية.
ويوم الثلاثاء، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستهداف قيادة الحوثيين في صنعاء وجميع أنحاء اليمن. بالتزامن مع ما قالت وسائل إعلام عبرية إن إسرائيل تستعد لشن هجوم واسع على البنية التحتية لجماعة الحوثي في اليمن، يأتي ذلك بعد تهديدات من قادة الاحتلال خلال اليومين الماضيين بالتزامن مع هجمات للحوثيين على تل أبيب أدت إلى جرحى بين المستوطنين.
كثف الحوثيون هجماتهم على اسرائيل- جرافيك يمن مونيتور استعدادات عسكريةويخشى الحوثيون من أن يتحول نموذج الثورة السورية إلى مصدر إلهام للحكومة المعترف بها دولياً والقبائل اليمنية في مناطق سيطرتهم.
وعزز الحوثيون وجود قواتهم في معظم جبهات القتال الرئيسية في تعز ومأرب والحديدة وحجة.
وعقب سقوط الأسد، قال عبدالملك الحوثي إن جماعته دربت مئات الآلاف لقتال أي “طرف يستهدف جماعته خدمةً لما أسماه “أمريكا وإسرائيل”. فيما قال عمه عبدالكريم الحوثي إنها “أخطر مرحلة” في تاريخ الحركة.
حصري- الحوثيون يتحفزون لمواجهة زلزال سقوط الأسد السوري بتقديم التنازلات للخارج هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟ حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدةوقال الباحث صاوميل راماني المتخصص في المنطقة، إن “سقوط بشار الأسد يخلف تأثيرات كبيرة في اليمن، بالنسبة لأنصار الحوثيين فإن خسارة الأسد ضربة لمحور المقاومة، بالنسبة لمنتقديهم في صنعاء، فإن هذا يمثل بارقة أمل لثورة في شمال اليمن”.
وفشل الحوثيون خلال سنوات حكمهم في الإدارة والحوكمة. أعلن الحوثيون في يوليو/تموز عن حكومة جديدة بعد عام من تبني زعيمها رؤية “التغيير الجذري”، لمواجهة الفشل والفساد المتفشي في مؤسسات الدولة الخاضعة لسيطرة الجماعة لكن لم يحدث شيء ترتفع الجبايات ويزداد القمع بشكل مفرط. اعتقل الآلاف خلال سبتمبر/أيلول الماضي بسبب محاولتهم الاحتفاء بذكرى ثورة 26 سبتمبر التي أسقطت حكم الإمامة في اليمن وأعلنت الجمهورية.
يزيد ذلك من مخاوف الحوثيين من تحركات في مناطق سيطرتهم. وتداول ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي توجيه جهاز مخابرات الحوثيين دعوة لسكان المناطق الخاضعة لسيطرتهم، طلب منهم تجنّب الحديث عبر الهاتف أو مواقع التواصل الاجتماعي عن المواقع التي استُهدفت بضربات إسرائيلية أو أميركية. وأمرهم بالاكتفاء بالاطمئنان على أقاربهم “لأن ذلك يساعد من وصفوه بـ«العدو» في تحديد بنك أهدافه”.
يوم الأربعاء، قالت جماعة الحوثي إنها أحبطت خلية تجسس تعمل لصالح وكالة المخابرات الأمريكية “CIA” وجهاز المخابرات الإسرائيلية “الموساد” في مناطق سيطرتها، وإلقاء القبض على عدد من اسمتهم “الجواسيس” خلال الأيام الماضية.
وفي بيان نشرته وسائل إعلام الجماعة، قالت الأجهزة الأمنية التابعة لها إن “الجواسيس” المقبوض عليهم تم استقطابهم وتجنيدهم عبر المطلوب لديها “حميد حسين فايد مجلي”.
اغتيال قادة الجماعةكما أن اغتيال قادة حزب الله في لبنان ما يزال يثير مخاوف الجماعة خاصة مع التهديدات الأمريكية والإسرائيلية المستمرة. وكان الحوثيون قد غيروا منظومة التواصل والاتصال والتحرك لقادة الجماعة حسب ما أفاد “يمن مونيتور” في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
واستبدل معظم القادة مرافقيهم بأشخاص من أقاربهم من الدرجة الأولى، وخفضوا انتقالاتهم إلا للضرورة، مع تلقي تعليمات موجهة من دائرة خاصة مرتبطة بزعيم الحوثيين وبعيدة عن أجهزة الدولة الحكومية أو الموازية للجماعة.
وتواجه استخبارات الاحتلال الإسرائيلي تحدياً كبيراً في اليمن مع فشلهم في الوصول إلى معلومات استخباراتية. لذلك بدأت في افتتاح مدرسة لتعليم اللهجة اليمنية ضمن شعبة مخابرات الجيش-حسبما أفادت صحيفة معاريف العبرية.
وشن الاحتلال الإسرائيلي عدواناً على اليمن يوم الخميس، عبر سلسلة من الضربات ضد البنية التحتية للطاقة والموانئ، أدت إلى مقتل 9 يمنيين، في خطوة قال الاحتلال إنها رد على مئات الهجمات بالصواريخ والطائرات بدون طيار التي أطلقها الحوثيون منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع غزة قبل 14 شهرا.