شاهد بالصورة والفيديو.. ناشطة مصرية حسناء تدافع عن السودانيين في “فيصل” بعد تلفيق التهم إليهم: (في ناس بقبضوا فلوس عشان يخربوا التوافق بين السودانيين والمصريين وتحيا مصر وتحيا السودان)
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
دافعت ناشطة مصرية على مواقع التواصل الاجتماعي عن السودانيين بسبب إلفاق التهم لهم في بعض القضايا في مصر.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد خرجت الناشطة التي حظيت بإعجاب كبير داخل مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, في مقطع فيديو دافعت من خلاله عن السودانيين في حي فيصل بمحافظة الجيزة.
وكان بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر, حاولوا توريط السودانيين في عدد من القضايا آخرها قضية الصور المسيئة للرئيس السيسي, التي تم عرضها من قبل مخترق شاشة إعلانات.
وأكدت الناشطة بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, أن هؤلاء يقصدون ضرب التوافق بين الشعبين المصري, والسوداني, وهو ما لن يتحقق بسبب وعي الشعبين.
كما ذكرت أن هذه الفئة تتقاضى أموال من بعض الجهات لتحقيق هدفها, وختمت حديثها: بعبارة (تحيا مصر والشعب المصري وتحيا السودان والشعب السوداني).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون