يتميز هاتف Realme Note 50 بمواصفات مشابهة لهواتف الآيفون، مما يجعله منافسًا قويًا في الأسواق. يتمتع الهاتف بتصميم أنيق وسعر مناسب للشباب وذوي الدخل المحدود. يتوفر في مصر بنسخة سعة 64 جيجابايت مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 3 جيجابايت. في السطور التالية، سنستعرض جميع خصائص ومواصفات هذا الهاتف بالتفصيل.

 مواصفات ومميزات هاتف Realme Note 50

يأتي هاتف Realme Note 50 بمجموعة من الخصائص الأساسية التي يجب معرفتها قبل اتخاذ قرار الشراء:

- الشاشة: يتميز بشاشة من نوع IPS LCD بمعدل تحديث 90 هرتز ودقة 1600×720 بكسل، مع سطوع يبلغ 560 شمعة.
- المعالج: يستخدم معالج Unisoc Tiger T612 بتكنولوجيا 12 نانومتر، مع معالج رسومي Mali-G57.
- البطارية: سعة البطارية 5000 مللي أمبير وتدعم الشحن السريع بقوة 10 وات.
- الكاميرات: يحتوي على كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل، وكاميرا خلفية مزدوجة الأساسية بدقة 13 ميجابكسل، والثانية بدقة 0.08 ميجابكسل مع فلاش LED.
- تصوير الفيديو: يدعم تصوير الفيديو بجودة FHD بدقة 720 بكسل مع معدل التقاط 30 إطار في الثانية، ويأتي أيضًا بدعم التصوير بجودة HD بنفس الدقة ومعدل الإطارات.
- نظام التشغيل: يعمل بنظام أندرويد 13 مع واجهة Realme UI T المخففة.
- الاتصال: يدعم ترددات واي فاي a/b/g/n/ac بالإضافة إلى Dual-band.
- الألوان: يتوفر بألوان الأزرق والأسود.
- السعر: يبلغ سعر الهاتف في مصر نحو 4350 جنيه مصري.

مميزات إضافية

- الشاشة الكبيرة: شاشة نوتش بمساحة 6.74 إنش توفر تجربة مشاهدة مريحة.
- أداء قوي: معالج بتكنولوجيا 12 نانومتر يضمن أداءً سلسًا.
- الكاميرات المتعددة: كاميرات بدقة عالية تلتقط صورًا واضحة ونقية.
- نظام التشغيل الحديث: أندرويد 13 يوفر ميزات أمان وأداء محسنة.
- الشحن السريع: بطارية تدعم الشحن السريع تعزز تجربة الاستخدام اليومي.

Realme Note 50 يجمع بين الأداء القوي والتصميم الأنيق بسعر مناسب، مما يجعله خيارًا مثاليًا للشباب وذوي الدخل المحدود.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هاتف هاتف ريلمي ريلمي هاتف Realme Note 50

إقرأ أيضاً:

شركاء جنيف: غياب الجيش السوداني أعاق محاولات وقف النار ودبلوماسية الهاتف نجحت في فتح معبرين للمساعدات الإنسانية

الشرق الاوسط:

عبّر الشركاء الدوليون في محادثات جنيف لمناقشة الوضع في السودان، عن أسفهم لغياب وفد القوات المسلحة السودانية عن المحادثات التي جرت على مدار 10 أيام بحضور الطرف العسكري الآخر «الدعم السريع»، مشيرين إلى أن الغياب حد من قدرتهم على إحراز تقدم أكبر، خاصة في القضايا الرئيسية، وأهمها «وقف الأعمال العدائية» في كامل البلاد.

ومن خلال استخدام «دبلوماسية الهاتف» مع ممثلي الجيش، وافق الجانبان المتحاربان على توفير ممرين آمنين للمساعدات الإنسانية للتخفيف من تداعيات الحرب الدائرة بينهما منذ نحو عام ونصف العام، وذلك في بيان ختامي صدر الجمعة بعد مباحثات في سويسرا.



وأكدت دول الوساطة في البيان أنها استحصلت على «ضمانات من طرفَي النزاع لتوفير نفاذ آمن ودون عراقيل عبر شريانين رئيسيين، هما الحدود الغربية عبر معبر أدري بتشاد على حدود إقليم دارفور، وطريق الدبة الذي يتيح الوصول إلى الشمال والغرب من بورتسودان».

وأشارت إلى أن تأمين هذه الطرق من شأنه أن يوسع نطاق الوصول الإنساني لنحو 20 مليون سوداني معرضين للخطر، داعية جميع الأطراف إلى ضمان استمرار هذا التدفق العاجل للمساعدات وتسريعه.

التزامات ومقترحات
وشددت الدول، وهي الولايات المتحدة وسويسرا والمملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية والإمارات العربية المتحدة والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة، على أن «الغذاء والجوع لا يمكن استخدامهما كسلاح في الحرب».

وقال الشركاء: «تظل المجموعة منفتحة على انضمام الطرفين إلى جولات مستقبلية من المحادثات لتخفيف معاناة السودانيين بشكل عاجل».

وعبر بيانهم عن تقديره لقرار «قوات الدعم السريع» بإرسال وفد رفيع المستوى إلى سويسرا للتواصل مع الشركاء. وذكر البيان أن الشركاء تلقوا التزامات بتحسين حماية المدنيين، وضمان الامتثال لـ«إعلان جدة» وأي اتفاقيات مستقبلية بين الأطراف المتحاربة.

وأفاد بيان الشركاء بأنهم حصلوا على التزام «قوات الدعم السريع» بإصدار توجيهات قيادية لجميع المقاتلين بالامتناع عن الانتهاكات، بما في ذلك العنف ضد النساء والأطفال، أو استخدام المجاعة أو نقاط التفتيش للاستغلال، والهجمات على العمليات الإنسانية والخدمات الأساسية والحقول الزراعية والمزارعين والعمليات المتعلقة بالحصاد.

ووفق البيان، قدم الشركاء مقترحاً لكلا الطرفين المتحاربين لآلية امتثال لحل النزاعات وتلقي الشكاوى ومعالجة المشاكل الناشئة فيما يتعلق بتنفيذ الالتزامات المتعلقة بحماية المدنيين بموجب الاتفاقيات القائمة، بما في ذلك «إعلان جدة» والقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان، وأعلنوا استعدادهم للعمل مع الطرفين لتفعيل هذه الآلية.

سعي لوقف الأعمال العدائية
وعبر الشركاء عن التزامهم بالسعي إلى وقف الأعمال العدائية، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى كل أنحاء البلاد، والتفاوض على وقف فوري للأعمال العدائية في مناطق الفاشر والخرطوم وسنار.

واندلعت المعارك في السودان منتصف أبريل (نيسان) 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وهو أيضاً رئيس «مجلس السيادة» والحاكم الفعلي للبلاد، و«قوات الدعم السريع» بقيادة حليفه ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بـ«حميدتي». واتسع نطاق الحرب لتطال مناطق واسعة من البلاد، وتتسبب بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

وبدأت المباحثات الأسبوع الماضي في جنيف برعاية الولايات المتحدة والسعودية وسويسرا، وحضرها ممثلون لـ«قوات الدعم السريع»، في حين غاب عنها الجيش واكتفى الوسطاء بالتواصل مع ممثليه عبر الهاتف. وهدفت المباحثات التي حضرها خبراء وأفراد من المجتمع المدني، إلى تحقيق وقف للقتال وضمان إيصال المساعدات الإنسانية وتطبيق تفاهمات يوافق عليها الطرفان. وسبق لطرفَي النزاع أن أجريا سلسلة جولات من المباحثات، خصوصاً في مدينة جدة، من دون التمكن من تحقيق خرق جدي أو الاتفاق على وقف مستدام للنار.

مساعٍ أميركية - مصرية

في موازاة ذلك، قالت مصادر دبلوماسية رفيعة لــ«الشرق الأوسط» إن مسؤولين أميركيين ومصريين يجرون مناقشات مستمرة مع قادة «مجلس السيادة» السوداني لحضه على المشاركة في محادثات جنيف.

وأضافت أن النقاشات في طريقها لتجاوز محطة تعثر الاجتماع التشاوري الأميركي مع الحكومة السودانية الذي كان مقرراً انعقاده في القاهرة في الأيام الماضية.

وكشفت المصادر في جنيف عن أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، يجري محادثات باستمرار مع مسؤولين مصريين وسودانيين، لإقناع قادة الجيش بحضور المفاوضات.

وكان «مجلس السيادة» السوداني أكد في بيان، الخميس، استعداد الحكومة «لأي جولات تشاورية مع الجانب الأميركي، لكنها طالبت بالتنسيق المسبق، وليس بفرض الأمر الواقع من طرف واحد».

وعبّر المبعوث الأميركي الخاص للسودان، توم بيريللو، ليل الخميس - الجمعة، في تدوينة على حسابه بمنصة «إكس»، عن خشيته من تصعيد العنف من جانب «قوات الدعم السريع» والقوات المسلحة.

وقال إن الهجمات المباشرة على المدنيين والقصف العشوائي وإطلاق النار، تشكل انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي، ودعا الطرفين إلى الوفاء بجميع التزاماتهما بموجب «إعلان جدة» بحماية المدنيين الأبرياء من الأذى.  

مقالات مشابهة

  • بالخطأ أو الرهان.. قصص غريبة لمرضى عاشوا شهوراً بهواتف داخل أحشائهم
  • ضبط المتهمين بسرقة هاتف فتاة في البحيرة
  • النيابة تستمع لأقوال 3 متهمين بسرقة هاتف محمول
  • منافس قوي لـ شاومي Poco M6 Plus.. مواصفات وسعر هاتف Honor 200 Smart
  • استخراج “هاتف” ظل في معدة مصري 5 شهور .. صور
  • هاتف ايفون 16 برو ماكس.. المواصفات والسعر المتوقع
  • شركاء جنيف: غياب الجيش السوداني أعاق محاولات وقف النار ودبلوماسية الهاتف نجحت في فتح معبرين للمساعدات الإنسانية
  • مواصفات ومميزات هاتف HONOR 200 Pro
  • سعر Samsung Galaxy S24 Ultra سعة 512 جيجا مع خصم 1466 ريال سعودي
  • سامسونج تعلن عن سلسلة Galaxy A