الحزب الديمقراطي يعلن اعتقال ايهاب العبابنة للمرة الثانية خلال ايام (بيان)
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
#سواليف
اعلن الحزب الديمقراطي اعتقال ايهاب العبابنة للمرة الثانية ، وجاء ذلك من خلال بيان يوضح أنه تم صباح اليوم مداهمة منزل عضو الحزب الديمقراطي الاجتماعي والناشط السياسي ايهاب العبابنة واعتقاله لاسباب لم يتم الافصاح عنها للان ودون تهمة او قرار قضائي يقيد حريته .
إننا في لجنة الحريات وحقوق الإنسان – الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني، إذ ندين بأشد العبارات هذا الإعتقال غير الدستوري وغير المبرر لعضو الحزب ايهاب العبابنة ، نحمل الجهات التي أمرت باعتقاله كافة التبعات القانونية والسياسية لهذا الإعتقال الغاشم، ونطالب بالإفراج الفوري عنه دون شروط تحد من حريته لاحقاً (كما جرت العادة).
لجنة الحريات العامة وحقوق الإنسان – الحزب الديمقراطي
مقالات ذات صلة القبض على أحد أخطر تجار ومهربي المخدرات في الأردن 2023/08/07المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحزب الدیمقراطی
إقرأ أيضاً:
كندا.. الحزب الحاكم يعلن خليفة ترودو
أظهرت نتائج رسمية، يوم الأحد، أن مارك كارني محافظ البنك المركزي السابق فاز في السباق على زعامة الحزب الليبرالي الحاكم في كندا وسيتولى رئاسة الوزراء خلفا لجاستن ترودو.
وأعلن رئيس الحزب الليبرالي ساشيت ميهرا أن هذا المصرفي السابق البالغ 59 عاما والمبتدئ في العمل السياسي فاز بنسبة 85,9% من الأصوات.
وتغلب كارني على وزيرة المالية السابقة كريستيا فريلاند التي جاءت في المركز الثاني في سباق على الزعامة شارك بالتصويت فيه أكثر من 150 ألفا من أعضاء الحزب.
يأتي ذلك في وقت تواجه فيه البلاد توترات متزايدة مع الولايات المتحدة، خاصة مع سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه كندا.
وكان ترودو قد أعلن استقالته في يناير الماضي بعد نحو عقد في السلطة، مما فتح الباب أمام سباق داخلي لرئاسة الحزب. وبمجرد انتهاء التصويت، سيتم تكليف الفائز بتشكيل الحكومة وتولي منصب رئيس الوزراء، وهي عملية قد تستغرق بضعة أيام.
ويُنظر إلى كارني، الذي شغل سابقًا منصب رئيس بنك كندا وبنك إنجلترا، على أنه المرشح الأوفر حظًا، متفوقًا على منافسته الرئيسية كريستيا فريلاند، وزيرة المالية السابقة، التي غادرت الحكومة وسط خلافات مع ترودو حول كيفية التعامل مع تهديدات ترامب.
وفي آخر تجمع انتخابي له يوم الجمعة، شدد كارني على أهمية اختياره في هذه المرحلة الحساسة، قائلًا: "نحن نواجه أخطر أزمة في حياتنا.. كل شيء في حياتي أعدني لهذه اللحظة".
وتعكس تصريحاته مخاوف الكنديين من السياسات الاقتصادية لترامب، والتي شملت فرض رسوم جمركية على المنتجات الكندية، إلى جانب تصريحاته المثيرة للجدل حول اعتبار كندا "الولاية الأميركية الحادية والخمسين"، مما أثار موجة استياء شعبية.
ويرى المحللون أن قوة كارني تكمن في خبرته الاقتصادية العميقة ومعرفته بالأنظمة المالية الدولية، وهو ما يجعله خيارا مناسبًا لقيادة البلاد في هذه المرحلة المضطربة.